علنت "بوز ألن هاملتون" عن ترقية سهيل مقدّم الى منصب نائب الرئيس التنفيذي لقيادة النشاط الشامل لشركة بوز ألن هاملتون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتأتي هذه الخطوة لتعزز رؤية الشركة على إحداث تأثير إيجابي على عملائها والمجتمعات التي تعمل فيها اقليمياً.
وكان سهيل ساهم في توسعة نشاط الشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بخبرته الواسعة النطاق في العديد من الأسواق، والتي تشمل القدرات العمليّة المكثّفة في برامج التحوّل الشامل، وإدارة التغيير ورأس المال البشري وعلم البيانات ودمج القدرات الرقمية في عمليات الأعمال وهندسة موقع العمل.
وسيعزز مقدّم الدعم الذي تقدّمه بوز ألن هاملتون لعملائها من القطاعين العام والخاص في المنطقة. وستتيح هذه الخدمات حلّ بعض من أصعب التحديات التي يواجهونها وتتضمن استراتيتجية الأعمال والابتكار الرقمي والقدرة على التغيير.
وتتمتّع "بوز ألن هاملتون"، بإرث طويل في المنطقة منذ 60 عاماً وهي ملتزمة به على المدى الطويل، كما واكبت عقوداً طويلة من التحوّل الاجتماعي والاقتصادي.
وقال نائب الرئيس التنفيذي والمسؤول عن نشاط بوز ألن هاملتون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سهيل مقدّم "دعمنا جهود التنمية الوطنية بمجموعة شاملة من القدرات في القطاعين العام والخاص، وفيما نتطلّع قدماً نحو العام 2018، سنواصل الاستثمار في تطوير استراتيجيات قوية وتوفير حلول تقنية متقدّمة لدعم الحكومات والشركات والأفراد في المنطقة، بينما ندعم رؤية الحكومات الإقليمية للمستقبل".
وكان سهيل ساهم في توسعة نشاط الشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بخبرته الواسعة النطاق في العديد من الأسواق، والتي تشمل القدرات العمليّة المكثّفة في برامج التحوّل الشامل، وإدارة التغيير ورأس المال البشري وعلم البيانات ودمج القدرات الرقمية في عمليات الأعمال وهندسة موقع العمل.
وسيعزز مقدّم الدعم الذي تقدّمه بوز ألن هاملتون لعملائها من القطاعين العام والخاص في المنطقة. وستتيح هذه الخدمات حلّ بعض من أصعب التحديات التي يواجهونها وتتضمن استراتيتجية الأعمال والابتكار الرقمي والقدرة على التغيير.
وتتمتّع "بوز ألن هاملتون"، بإرث طويل في المنطقة منذ 60 عاماً وهي ملتزمة به على المدى الطويل، كما واكبت عقوداً طويلة من التحوّل الاجتماعي والاقتصادي.
وقال نائب الرئيس التنفيذي والمسؤول عن نشاط بوز ألن هاملتون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سهيل مقدّم "دعمنا جهود التنمية الوطنية بمجموعة شاملة من القدرات في القطاعين العام والخاص، وفيما نتطلّع قدماً نحو العام 2018، سنواصل الاستثمار في تطوير استراتيجيات قوية وتوفير حلول تقنية متقدّمة لدعم الحكومات والشركات والأفراد في المنطقة، بينما ندعم رؤية الحكومات الإقليمية للمستقبل".