وقعت Reach -أول منظمة غير ربحية تكرّس جهودها لتوجيه وتمكين القيادات النسائية المهنية في الشرق الأوسط، اتفاقية شراكة مع وكالة الاستشارات والاتصال المؤسسي في مجال المال والأعمال "فينمارك كميونيكيشنز" ومقرها البحرين، لدعم وتمكين السيدات المهنيات في البحرين.
وأعلن عن هذه الشراكة في اجتماع المائدة المستديرة الذي حضره ممثلو عن صندوق العمل "تمكين" من خلال برامج الدعم والتمويل والخدمات الاستشارية.
وركزت المائدة المستديرة على أهمية وفوائد الإرشاد المهني المنظم وخبرة ريتش وخططه لإطلاق برامجه في البحرين، حيث شارك في المناقشة كل من أحمد جناحي مدير الشراكة المجتمعية في تمكين، وعصام حماد مدير أول قسم الشركات والخدمات الاستشارية، ولودي لحدو عضو مجلس إدارة Reach، وزهراء طاهر الرئيس التنفيذي لشركة فين مارك كميونيكيشنز.
وستصبح وكالة "فين مارك كميونيكيشنز" شريك التواصل الرسمي لمنظمة "ريتش" في البحرين. وسيشمل ذلك التحاق الموجّهين والمتدربات في برنامج "ريتش" للتوجيه المهني، والمساعدة في تنظيم فعاليات ولقاءات التواصل المهني.
وتمثّل اتفاقية الشراكة خطوة هامة أخرى لمنظمة "ريتش" في مشوارها لتعزيز نطاق خدماتها في أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لا سيما في أعقاب اتفاقية مشابهة أعلنت عنها المنظمة مع الرابطة اللبنانية لسيدات العمل في وقت سابق من هذا العام.
وتعتبر "ريتش" أول برنامج غير ربحي للتوجيه المهني يختص بمساعدة المهنيات الشابات في الشرق الأوسط. ومنذ 2013، ساعدت "ريتش" أكثر من 300 سيدة مهنية على مواءمة تطلعاتهن مع موجّهين مؤهلين من جميع قطاعات الأعمال المتخصصة -رجالاً ونساءً- وبالتالي استكمال برنامج التوجيه المهني للمنظمة على مدى سنة كاملة.
وفي برنامج "ريتش"، يتم اقتران الموجّهين والمتدربات عبر منصة إلكترونية متخصصة تعمل عبر تحليلات لوغاريثمية بمطابقة اهتماماتهم وطموحاتهم، وأساليبهم للتواصل، وأهدافهم التنموية، وسماتهم الشخصية. وسيُـقدم البرنامج مع وكالة "فينمارك كميونيكيشنز" التوجيه المهني للسيدات المهنيات في البحرين، وذلك للمساعدة على تزويدهن بالمهارات المطلوبة للنجاح ضمن منظومة العمل بالشرق الأوسط.
وتقول لودي لحدو، عضو مجلس إدارة "ريتش": "يسرنا أن نتمكن من توسيع نطاق برنامجنا إلى البحرين عبر اتفاقية شراكتنا مع وكالة "فينمارك كميونيكيشنز"، وبما يعزز من مهمة برنامج ريتش للتوجيه المهني لدعم جيل جديد من القيادات النسائية في الشرق الأوسط".
وتعتبر "فينمارك كميونيكيشنز" وكالة متخصصة بالاتصال المؤسسي في مجال المال والأعمال، ومقرها البحرين ولندن. وتقدم الوكالة خدماتها لطيف واسع من الشركات التي تتطلع للتواصل مع أسواق دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومع مجموعة متكاملة من الخدمات، تختص "فين مارك" في مساعدة الشركات على بناء وإدارة سمعتها، والتواصل بفاعلية مع الشريحة الرئيسية من الجمهور في مجال المال والأعمال، وأيضاً وسائل الإعلام عبر أنحاء المنطقة، وعلى مستوى العالم.
فيما قالت زهراء طاهر: "يشكّل دعم وتطوير القيادات النسائية في أماكن العمل هدفاً نشاركه قلباً وقالباً مع منظمة ريتش. فنحن ندرك الفائدة العظيمة للتوجيه المهني في مجال تطوير المهارات العملية، وبينما تمضي هذه المنطقة بخطوات حثيثة نحو تمكين المرأة في أماكن العمل، مازال هناك دور هام يقع على عاتق الشركات. ونتطلع قدماً لإيصال برنامج ريتش للسيدات في عالم الأعمال بمملكة البحرين، والتي لطالما كانت بحد ذاتها منارة رائدة في دول مجلس التعاون الخليجي لتمكين المرأة وتفعيل دورها في الميادين الاجتماعية الاقتصادية".
وأعلن عن هذه الشراكة في اجتماع المائدة المستديرة الذي حضره ممثلو عن صندوق العمل "تمكين" من خلال برامج الدعم والتمويل والخدمات الاستشارية.
وركزت المائدة المستديرة على أهمية وفوائد الإرشاد المهني المنظم وخبرة ريتش وخططه لإطلاق برامجه في البحرين، حيث شارك في المناقشة كل من أحمد جناحي مدير الشراكة المجتمعية في تمكين، وعصام حماد مدير أول قسم الشركات والخدمات الاستشارية، ولودي لحدو عضو مجلس إدارة Reach، وزهراء طاهر الرئيس التنفيذي لشركة فين مارك كميونيكيشنز.
وستصبح وكالة "فين مارك كميونيكيشنز" شريك التواصل الرسمي لمنظمة "ريتش" في البحرين. وسيشمل ذلك التحاق الموجّهين والمتدربات في برنامج "ريتش" للتوجيه المهني، والمساعدة في تنظيم فعاليات ولقاءات التواصل المهني.
وتمثّل اتفاقية الشراكة خطوة هامة أخرى لمنظمة "ريتش" في مشوارها لتعزيز نطاق خدماتها في أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لا سيما في أعقاب اتفاقية مشابهة أعلنت عنها المنظمة مع الرابطة اللبنانية لسيدات العمل في وقت سابق من هذا العام.
وتعتبر "ريتش" أول برنامج غير ربحي للتوجيه المهني يختص بمساعدة المهنيات الشابات في الشرق الأوسط. ومنذ 2013، ساعدت "ريتش" أكثر من 300 سيدة مهنية على مواءمة تطلعاتهن مع موجّهين مؤهلين من جميع قطاعات الأعمال المتخصصة -رجالاً ونساءً- وبالتالي استكمال برنامج التوجيه المهني للمنظمة على مدى سنة كاملة.
وفي برنامج "ريتش"، يتم اقتران الموجّهين والمتدربات عبر منصة إلكترونية متخصصة تعمل عبر تحليلات لوغاريثمية بمطابقة اهتماماتهم وطموحاتهم، وأساليبهم للتواصل، وأهدافهم التنموية، وسماتهم الشخصية. وسيُـقدم البرنامج مع وكالة "فينمارك كميونيكيشنز" التوجيه المهني للسيدات المهنيات في البحرين، وذلك للمساعدة على تزويدهن بالمهارات المطلوبة للنجاح ضمن منظومة العمل بالشرق الأوسط.
وتقول لودي لحدو، عضو مجلس إدارة "ريتش": "يسرنا أن نتمكن من توسيع نطاق برنامجنا إلى البحرين عبر اتفاقية شراكتنا مع وكالة "فينمارك كميونيكيشنز"، وبما يعزز من مهمة برنامج ريتش للتوجيه المهني لدعم جيل جديد من القيادات النسائية في الشرق الأوسط".
وتعتبر "فينمارك كميونيكيشنز" وكالة متخصصة بالاتصال المؤسسي في مجال المال والأعمال، ومقرها البحرين ولندن. وتقدم الوكالة خدماتها لطيف واسع من الشركات التي تتطلع للتواصل مع أسواق دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومع مجموعة متكاملة من الخدمات، تختص "فين مارك" في مساعدة الشركات على بناء وإدارة سمعتها، والتواصل بفاعلية مع الشريحة الرئيسية من الجمهور في مجال المال والأعمال، وأيضاً وسائل الإعلام عبر أنحاء المنطقة، وعلى مستوى العالم.
فيما قالت زهراء طاهر: "يشكّل دعم وتطوير القيادات النسائية في أماكن العمل هدفاً نشاركه قلباً وقالباً مع منظمة ريتش. فنحن ندرك الفائدة العظيمة للتوجيه المهني في مجال تطوير المهارات العملية، وبينما تمضي هذه المنطقة بخطوات حثيثة نحو تمكين المرأة في أماكن العمل، مازال هناك دور هام يقع على عاتق الشركات. ونتطلع قدماً لإيصال برنامج ريتش للسيدات في عالم الأعمال بمملكة البحرين، والتي لطالما كانت بحد ذاتها منارة رائدة في دول مجلس التعاون الخليجي لتمكين المرأة وتفعيل دورها في الميادين الاجتماعية الاقتصادية".