أعلنت كي بي إم جي في الشرق الأوسط وجنوب آسيا، إحدى شبكات الخدمات المهنية في المنطقة، عن نمو إجمالي إيرادات الشركات الأعضاء في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا بنسبة 12.7% في السنة المالية المنتهية في 30 سبتمبر 2017.
وكشفت الشركة عن معدل نمو مزدوج في الأقسام الأساسية مع زيادة إيرادات خدمات المراجعة بنسبة 13% والخدمات الضريبية بنسبة 19.1%، والاستشارات بنسبة 10.6%، في حين ارتفعت إيرادات استشارات الصفقات واستشارات المخاطر بنسبة تزيد عن 20% هذا العام.
وقال الشريك التنفيذي في شركة كي بي إم جي في البحرين جمال فخرو "بدأت الظروف الاقتصادية الصعبة تظهر علامات تحسّن، وهناك برأيي العديد من فرص العمل في مملكة البحرين والمنطقة، التي يمكننا الاستفادة منها والارتكاز عليها، كما تواصل الشركات العمل على تحويل عملياتها التشغيلية مواكبة للتغيّرات الجذرية والتطوّرات التي يشهدها السوق، ولهذا السبب نحرص دائماً على الاستمرار بالعمل عن كثب مع عملائنا لنساعدهم على تنمية أعمالهم".
وأوضح رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي العالمية بيل توماس "إن النمو القوي الذي حققته الشركات الأعضاء في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا للعام الرابع على التوالي وضع مرة أخرى هذه المنطقة ضمن أسرع المناطق نمواً في شبكة كي بي إم جي العالمية، ونعتقد أنها ستشهد نمواً عالياً في المستقبل ونحن ماضون بالاستثمار في الأسواق العالمية، ومن خلال الشركات المحلية الأعضاء في كي بي إم جي على حدٍ سواء، ومع نهاية العام 2017، توسعت موارد كي بي إم جي في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا لتشمل قرابة 7500 مهني وشريك لدى الشركات الأعضاء في 15 بلداً يعملون في 32 مكتباً في المنطقة".
وحصلت الشركات الأعضاء في كي بي إم جي في المنطقة هذا العام على عدد من الجوائز المرموقة ؛ حيث نالت شركة كي بي إم جي الخليج العربي جائزة أفضل مقدم لخدمات المراجعة خلال حفل توزيع جوائز شركات التأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذلك جائزة "MEED" لأفضل شركة خدمات استشارية لـكي بي إم جي في المملكة العربية السعودية، كما تمَّ تصنيف كي بي إم جي في مرتبة متقدمة على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي وفقاً لمؤسسة (ITR World Tax) بالإضافة إلى كونها تعد من بيئات العمل الأكثر جاذبية في منطقة الشرق الأوسط.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي في الشرق الأوسط وجنوب آسيا عبدالله حمد الفوزان: "إن عام 2017 كان حافلاً بالإثارة، حيث واصلنا العمل إلى جانب عملائنا في المنطقة في برامج التحول الرئيسة في المنطقة، وساعدنا العديد من العملاء على تبني أنظمة ضريبة القيمة المضافة، كما دعمنا العديد من التحالفات الإقليمية لتمكينها من مواكبة برامج التحول الرقمي في البلدان التي تعمل فيها. بالإضافة إلى ذلك، أنشأنا أول مركزٍ للبيانات والتحليلات، ورفعنا وتيرة توظيف التحليلات في جميع عملياتنا الأساسية، كما أطلقنا منصة كي بي إم جي للمراجعة الذكية -كلارا) التي تقوم على تحليل نتائج المراجعة بشكل أعمق، إضافة إلى التحذير من المخاطر المحتملة، وهي تشكل خطوة متقدمة للوصول إلى المراجعة الفورية في المستقبل".
وحول الاستثمارات والتحالفات الجديدة، أوضح الفوزان: "كي بي إم جي عمدت إلى توسيع نطاق استثماراتها من خلال ضم خبراء ومتخصصين في مجالات التحول الحكومي وقطاع الرعاية الصحية وفي العديد من القطاعات الأخرى ذات الأولوية"، مضيفاً: "في الآونة الأخيرة، أنجزنا عملية استحواذٍ أضافت 35 مهنياً من ذوي الخبرة في مجالات الحوسبة السحابية والحلول التكنولوجية، أما في مجال التحالفات، فقد وسعت كي بي إم جي تحالفاتها العالمية مع مايكروسوفت لتشمل الشرق الأوسط في وقت سابق من هذا العام".
يذكر أن كي بي إم جي تعتزم تنفيذ العديد من الخطط الطموحة بالمنطقة مستقبلاً، وستواصل مسيرتها خلال العام القادم لتبقى دوماً خياراً مفضلاً للعملاء.
وكشفت الشركة عن معدل نمو مزدوج في الأقسام الأساسية مع زيادة إيرادات خدمات المراجعة بنسبة 13% والخدمات الضريبية بنسبة 19.1%، والاستشارات بنسبة 10.6%، في حين ارتفعت إيرادات استشارات الصفقات واستشارات المخاطر بنسبة تزيد عن 20% هذا العام.
وقال الشريك التنفيذي في شركة كي بي إم جي في البحرين جمال فخرو "بدأت الظروف الاقتصادية الصعبة تظهر علامات تحسّن، وهناك برأيي العديد من فرص العمل في مملكة البحرين والمنطقة، التي يمكننا الاستفادة منها والارتكاز عليها، كما تواصل الشركات العمل على تحويل عملياتها التشغيلية مواكبة للتغيّرات الجذرية والتطوّرات التي يشهدها السوق، ولهذا السبب نحرص دائماً على الاستمرار بالعمل عن كثب مع عملائنا لنساعدهم على تنمية أعمالهم".
وأوضح رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي العالمية بيل توماس "إن النمو القوي الذي حققته الشركات الأعضاء في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا للعام الرابع على التوالي وضع مرة أخرى هذه المنطقة ضمن أسرع المناطق نمواً في شبكة كي بي إم جي العالمية، ونعتقد أنها ستشهد نمواً عالياً في المستقبل ونحن ماضون بالاستثمار في الأسواق العالمية، ومن خلال الشركات المحلية الأعضاء في كي بي إم جي على حدٍ سواء، ومع نهاية العام 2017، توسعت موارد كي بي إم جي في منطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا لتشمل قرابة 7500 مهني وشريك لدى الشركات الأعضاء في 15 بلداً يعملون في 32 مكتباً في المنطقة".
وحصلت الشركات الأعضاء في كي بي إم جي في المنطقة هذا العام على عدد من الجوائز المرموقة ؛ حيث نالت شركة كي بي إم جي الخليج العربي جائزة أفضل مقدم لخدمات المراجعة خلال حفل توزيع جوائز شركات التأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذلك جائزة "MEED" لأفضل شركة خدمات استشارية لـكي بي إم جي في المملكة العربية السعودية، كما تمَّ تصنيف كي بي إم جي في مرتبة متقدمة على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي وفقاً لمؤسسة (ITR World Tax) بالإضافة إلى كونها تعد من بيئات العمل الأكثر جاذبية في منطقة الشرق الأوسط.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي في الشرق الأوسط وجنوب آسيا عبدالله حمد الفوزان: "إن عام 2017 كان حافلاً بالإثارة، حيث واصلنا العمل إلى جانب عملائنا في المنطقة في برامج التحول الرئيسة في المنطقة، وساعدنا العديد من العملاء على تبني أنظمة ضريبة القيمة المضافة، كما دعمنا العديد من التحالفات الإقليمية لتمكينها من مواكبة برامج التحول الرقمي في البلدان التي تعمل فيها. بالإضافة إلى ذلك، أنشأنا أول مركزٍ للبيانات والتحليلات، ورفعنا وتيرة توظيف التحليلات في جميع عملياتنا الأساسية، كما أطلقنا منصة كي بي إم جي للمراجعة الذكية -كلارا) التي تقوم على تحليل نتائج المراجعة بشكل أعمق، إضافة إلى التحذير من المخاطر المحتملة، وهي تشكل خطوة متقدمة للوصول إلى المراجعة الفورية في المستقبل".
وحول الاستثمارات والتحالفات الجديدة، أوضح الفوزان: "كي بي إم جي عمدت إلى توسيع نطاق استثماراتها من خلال ضم خبراء ومتخصصين في مجالات التحول الحكومي وقطاع الرعاية الصحية وفي العديد من القطاعات الأخرى ذات الأولوية"، مضيفاً: "في الآونة الأخيرة، أنجزنا عملية استحواذٍ أضافت 35 مهنياً من ذوي الخبرة في مجالات الحوسبة السحابية والحلول التكنولوجية، أما في مجال التحالفات، فقد وسعت كي بي إم جي تحالفاتها العالمية مع مايكروسوفت لتشمل الشرق الأوسط في وقت سابق من هذا العام".
يذكر أن كي بي إم جي تعتزم تنفيذ العديد من الخطط الطموحة بالمنطقة مستقبلاً، وستواصل مسيرتها خلال العام القادم لتبقى دوماً خياراً مفضلاً للعملاء.