أعلنت مجموعة "كاريليون" البريطانية للمقاولات، الإثنين، إفلاسها، في وقت يخشى أن يفقد آلاف العاملين بالشركة وظائفهم.
وشرعت الشركة البريطانية في خطوات الدخول للتصفية الإجبارية بعد رفض السلطات استخدام أموال الميزانية لإنقاذها.
وأغلب عقود الشركة في بريطانيا عقود أعمال حكومية.
ويواجه وزراء في حكومة تيريزا ماي والحكومات السابقة تساؤلات بشأن منحهم عقوداً حكومية للمجموعة في وقت كانت فيه الأسواق تدرك وضع الشركة المتردي واحتمال إفلاسها.
ووفقاً لصحيفة "الصن" البريطانية، فإن الشركة يعمل فيها نحو 20 ألف موظف في المقر الرئيسي ببريطانيا فقط، وبعد قرار الإفلاس باتت هذه الوظائف في مهب الريح.
كما أوضحت الصحيفة أن نحو 43 ألف وظيفة حول العالم للشركة أصبحت مهددة بسبب انهيار الشركة، التي تشارك بشكل كبير في مشروع السكك الحديدية (HS2) كجزء من عقد قيمته 6.6 مليار جنيه إسترليني.
يذكر أن الشركة البريطانية "كاريليون" ساهمت من قبل في بناء وصيانة صالة مطار هيثرو، وساهمت في إنشاء عدد من المستشفيات.
ولدى الشركة البريطانية العملاقة العديد من المشروعات في مجالات مختلفة.
وشرعت الشركة البريطانية في خطوات الدخول للتصفية الإجبارية بعد رفض السلطات استخدام أموال الميزانية لإنقاذها.
وأغلب عقود الشركة في بريطانيا عقود أعمال حكومية.
ويواجه وزراء في حكومة تيريزا ماي والحكومات السابقة تساؤلات بشأن منحهم عقوداً حكومية للمجموعة في وقت كانت فيه الأسواق تدرك وضع الشركة المتردي واحتمال إفلاسها.
ووفقاً لصحيفة "الصن" البريطانية، فإن الشركة يعمل فيها نحو 20 ألف موظف في المقر الرئيسي ببريطانيا فقط، وبعد قرار الإفلاس باتت هذه الوظائف في مهب الريح.
كما أوضحت الصحيفة أن نحو 43 ألف وظيفة حول العالم للشركة أصبحت مهددة بسبب انهيار الشركة، التي تشارك بشكل كبير في مشروع السكك الحديدية (HS2) كجزء من عقد قيمته 6.6 مليار جنيه إسترليني.
يذكر أن الشركة البريطانية "كاريليون" ساهمت من قبل في بناء وصيانة صالة مطار هيثرو، وساهمت في إنشاء عدد من المستشفيات.
ولدى الشركة البريطانية العملاقة العديد من المشروعات في مجالات مختلفة.