أثنى مجلس إدارة مجموعة بنك البحرين للتنمية على الجهود التي بذلها سطام سليمان القصيبي خلال فترة عمله كرئيس تنفيذي للمجموعة، حيث قبل مجلس إدارة البنك استقالة القصيبي من منصبه.
وتمنى المجلس كل التوفيق والنجاح له في مساعيه المستقبلية، إذ سيستمر سطام القصيبي في مهام منصبه حتى تاريخ 31 مارس 2018.
وأكد البنك حرص إدارته التنفيذية وبإشراف مجلس الإدارة على تسيير أعمال البنك بذات الكفاءة والسمعة التي تمتع بها في تقديم خدماته للعملاء في الفترة المقبلة إلى أن يتم تعيين رئيس تنفيذي جديد للبنك لمواصلة تحقيق أهداف المجموعة.
ويخطط البنك لإطلاق عدد من المبادرات الهامة في العام 2018 وتقديم حلول مالية مبتكرة لتعزيز موقعه كأكبر مزود لخدمات التمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في المملكة حيث يحظى بعلاقات وثيقة مع الهيئات والمؤسسات الرئيسة في المملكة مثل صندوق العمل (تمكين) ومجلس التنمية الاقتصادية في سبيل تحقيق أهداف الرؤية الاقتصادية 2030.
كما ويتميز البنك بامتلاكه خبرات واسعة للتعامل مع المخاطر إلى جانب احتفاظه بسيولة نقدية وفيرة، وقد بلغ حجم القروض الإجمالية والتمويل الإسلامي الذي قدمها البنك نحو 148 مليون دينار بحريني حتى ديسمبر 2017.
وتمنى المجلس كل التوفيق والنجاح له في مساعيه المستقبلية، إذ سيستمر سطام القصيبي في مهام منصبه حتى تاريخ 31 مارس 2018.
وأكد البنك حرص إدارته التنفيذية وبإشراف مجلس الإدارة على تسيير أعمال البنك بذات الكفاءة والسمعة التي تمتع بها في تقديم خدماته للعملاء في الفترة المقبلة إلى أن يتم تعيين رئيس تنفيذي جديد للبنك لمواصلة تحقيق أهداف المجموعة.
ويخطط البنك لإطلاق عدد من المبادرات الهامة في العام 2018 وتقديم حلول مالية مبتكرة لتعزيز موقعه كأكبر مزود لخدمات التمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في المملكة حيث يحظى بعلاقات وثيقة مع الهيئات والمؤسسات الرئيسة في المملكة مثل صندوق العمل (تمكين) ومجلس التنمية الاقتصادية في سبيل تحقيق أهداف الرؤية الاقتصادية 2030.
كما ويتميز البنك بامتلاكه خبرات واسعة للتعامل مع المخاطر إلى جانب احتفاظه بسيولة نقدية وفيرة، وقد بلغ حجم القروض الإجمالية والتمويل الإسلامي الذي قدمها البنك نحو 148 مليون دينار بحريني حتى ديسمبر 2017.