أعلن المرشح لانتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، رائد الأعمال خليل القاهري، أن البند الأول من برنامجه الانتخابي يركز على "خلق الفرص ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة".
وقال إن هذا الطرح يأتي مواكباً لتوجه البحرين نحو إطلاق خطة وطنية شاملة لتطوير قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة يجري تبنيها من قبل مجلس التنمية الاقتصادية وتنفيذها بالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة والأهلية المعنية بتنمية هذا القطاع.
وقدَّم القاهري في برنامجه الانتخابي عدة خطوات عملية للنهوض بتلك المؤسسات، من بينها توفير التسهيلات المالية اللازمة للمشاريع الصغيرة عن طريق برامج وصناديق تمويلية تساهم بها الشركات الكبيرة والمتوسطة، وتشرف عليها الغرفة، وتنشيط فعاليات دورية في دول الخليج برعاية من الغرفة، وبنظام فصلي، تعمل هذه الفعاليات على توفير الفرص لترويج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة البحرينية في الخارج، على أن تستهدف مختلف القطاعات بحسب المنتجات والخدمات المقدمة من الشركات المشاركة.
وأشار إلى أنه من ضمن تلك الخطوات أيضاً إنشاء مركز للدراسات معني بتزويد المؤسسات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة بالمعلومات الأساسية للمبتدئين، وذلك من خلال خلق واعتماد الشراكات مع الشركات والجهات المعنية لتقديم الأدوات والدورات التدريبية والاستشارية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
ولفت إلى أن البرنامج الانتخابي يركز أيضاً على دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال تقديم دورات ومحاضرات واستشارات دورية لطلبة الجامعات بهدف تعزيز مفهوم ريادة الأعمال لدى هذه الشريحة، وتمكينهم من أدوات إطلاق المشاريع الصغيرة والمتوسطة. إلى جانب خلق شراكات استراتيجية مع الجامعات لتقديم دورات تدريبية خاصة بالكوادر لتطوير نموذج البحث العملي في القطاع الاقتصادي المحلي، وأخيراً تعزيز دور حاضنات الأعمال البحرينية لاستقطاب الشركات الخليجية الناشئة، والتواصل مع الحاضنات الخليجية لتشجيع الشركات البحرينية بدورها على توسيع أعمالها التجارية على مستوى الخليج.
وقال إن هذا الطرح يأتي مواكباً لتوجه البحرين نحو إطلاق خطة وطنية شاملة لتطوير قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة يجري تبنيها من قبل مجلس التنمية الاقتصادية وتنفيذها بالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة والأهلية المعنية بتنمية هذا القطاع.
وقدَّم القاهري في برنامجه الانتخابي عدة خطوات عملية للنهوض بتلك المؤسسات، من بينها توفير التسهيلات المالية اللازمة للمشاريع الصغيرة عن طريق برامج وصناديق تمويلية تساهم بها الشركات الكبيرة والمتوسطة، وتشرف عليها الغرفة، وتنشيط فعاليات دورية في دول الخليج برعاية من الغرفة، وبنظام فصلي، تعمل هذه الفعاليات على توفير الفرص لترويج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة البحرينية في الخارج، على أن تستهدف مختلف القطاعات بحسب المنتجات والخدمات المقدمة من الشركات المشاركة.
وأشار إلى أنه من ضمن تلك الخطوات أيضاً إنشاء مركز للدراسات معني بتزويد المؤسسات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة بالمعلومات الأساسية للمبتدئين، وذلك من خلال خلق واعتماد الشراكات مع الشركات والجهات المعنية لتقديم الأدوات والدورات التدريبية والاستشارية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
ولفت إلى أن البرنامج الانتخابي يركز أيضاً على دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال تقديم دورات ومحاضرات واستشارات دورية لطلبة الجامعات بهدف تعزيز مفهوم ريادة الأعمال لدى هذه الشريحة، وتمكينهم من أدوات إطلاق المشاريع الصغيرة والمتوسطة. إلى جانب خلق شراكات استراتيجية مع الجامعات لتقديم دورات تدريبية خاصة بالكوادر لتطوير نموذج البحث العملي في القطاع الاقتصادي المحلي، وأخيراً تعزيز دور حاضنات الأعمال البحرينية لاستقطاب الشركات الخليجية الناشئة، والتواصل مع الحاضنات الخليجية لتشجيع الشركات البحرينية بدورها على توسيع أعمالها التجارية على مستوى الخليج.