أعلنت شركة إيرباص اليوم عن اختتام أول رحلة اختبارية على طائرة A321LR (ذات المدى الطويل) رقم MSN7877 بعد رحلة استمرت ساعتين و36 دقيقة. ويذكر أن الطائرة مزودة بمحركات من نوع CFM Leap-1A ومن المقرر أن تحلق الطائرة ما يقارب 100 ساعة طيران اختبارية، تشمل مهمات عابرة للمحيط الأطلسي، لتأهيل الطائرة لاعتمادات الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران وإدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية في الربع الثاني من العام الحالي ومن ثم دخولها الخدمة في الربع الأخير للعام 2018.
وضم طاقم الطائرة طياري الاختبارات يان بوفيلز وبيتر لوفتس فضلاً عن مهندسي اختبار الطيران فرانك هوهميستر وجيم فوسيت وسيدريك فافريكسون ومتخصص مقصورة الطائرة الكسندر جنتسش.
وخلال الرحلة اختبر الطاقم أنظمة التحكم في الطائرة والمحركات والنظم الرئيسية للطائرة خلال التحليق بسرعات عالية ومنخفضة.
وقال كلاوس رووي، رئيس برنامج طائرة الـ A320: "تتيح طائرة الـ A321LR لعملائنا مدى تشغيلي أطول يصل إلى 4000 ميل بحري بفضل الأداء المتميز والكفاءة التي لا تضاهى، كما وتسمح لهم إطلاق مسارات جديدة، على سبيل المثال الربط بين وجهات على جانبي الأطلسي، والدخول إلى أسواق جديدة".
وتقدم طائرة إيرباص A321LR إعدادات جديدة لباب الطائرة مما يُمكن المشغلين من استيعاب ما يصل إلى 240 مسافراً، مما يجعلها أكبر طائرة أحادية الممر في الأجواء، كما وتتميز المقصورة من نوع "إيرسبيس" الجديدة على طائرات عائلة A320 بتقديم تجربة نوعية للمسافرين على متنها.
ومن الناحية التشغيلية، لدى الطائرة قدرات للتعامل مع أوزان مرتفعة بواقع 97 طن من الوزن الأقصى للإقلاع وتوفر المزيد من السعة للوقود من خلال خزان إضافي لتحلق لمسافة 4000 ميل بحري(7400 كيلومتر)، مما يسمح للمشغلين الدخول إلى أسواق جديدة.
وزودت طائرة A321neo بأحدث ابتكارات المحركات والديناميكات المتقدمة، بالإضافة إلى أكثر المقصورات راحة في الأجواء. وتعمل هذه التقنيات على الحد من استهلاك الوقود بنسبة 15% وستزداد هذه النسبة لتصل إلى 20% بحلول عام 2020.
وسجلت طائرة A321neo أكثر من 1900 طلبية من 50 عميلاً حول العالم، واستحوذت على حصة قوية في السوق بلغت 80% بالمقارنة مع الطائرات المنافسة، مما يجعلها الخيار الأول للمشغلين في جميع الأسواق.
{{ article.visit_count }}
وضم طاقم الطائرة طياري الاختبارات يان بوفيلز وبيتر لوفتس فضلاً عن مهندسي اختبار الطيران فرانك هوهميستر وجيم فوسيت وسيدريك فافريكسون ومتخصص مقصورة الطائرة الكسندر جنتسش.
وخلال الرحلة اختبر الطاقم أنظمة التحكم في الطائرة والمحركات والنظم الرئيسية للطائرة خلال التحليق بسرعات عالية ومنخفضة.
وقال كلاوس رووي، رئيس برنامج طائرة الـ A320: "تتيح طائرة الـ A321LR لعملائنا مدى تشغيلي أطول يصل إلى 4000 ميل بحري بفضل الأداء المتميز والكفاءة التي لا تضاهى، كما وتسمح لهم إطلاق مسارات جديدة، على سبيل المثال الربط بين وجهات على جانبي الأطلسي، والدخول إلى أسواق جديدة".
وتقدم طائرة إيرباص A321LR إعدادات جديدة لباب الطائرة مما يُمكن المشغلين من استيعاب ما يصل إلى 240 مسافراً، مما يجعلها أكبر طائرة أحادية الممر في الأجواء، كما وتتميز المقصورة من نوع "إيرسبيس" الجديدة على طائرات عائلة A320 بتقديم تجربة نوعية للمسافرين على متنها.
ومن الناحية التشغيلية، لدى الطائرة قدرات للتعامل مع أوزان مرتفعة بواقع 97 طن من الوزن الأقصى للإقلاع وتوفر المزيد من السعة للوقود من خلال خزان إضافي لتحلق لمسافة 4000 ميل بحري(7400 كيلومتر)، مما يسمح للمشغلين الدخول إلى أسواق جديدة.
وزودت طائرة A321neo بأحدث ابتكارات المحركات والديناميكات المتقدمة، بالإضافة إلى أكثر المقصورات راحة في الأجواء. وتعمل هذه التقنيات على الحد من استهلاك الوقود بنسبة 15% وستزداد هذه النسبة لتصل إلى 20% بحلول عام 2020.
وسجلت طائرة A321neo أكثر من 1900 طلبية من 50 عميلاً حول العالم، واستحوذت على حصة قوية في السوق بلغت 80% بالمقارنة مع الطائرات المنافسة، مما يجعلها الخيار الأول للمشغلين في جميع الأسواق.