واصلت "بتكوين"، العملة المشفرة الأشهر في العالم، خسائرها، الاثنين، وهوت عشرة في المائة، وسط مخاوف من حملة آخذة بالاتساع تشنها الجهات التنظيمية في أنحاء العالم.
وبلغ سعر "بتكوين" ببورصة بتستامب في لوكسمبورغ 7289 دولارا، لتهبط إلى أقل من نصف ذروتها المسجلة في ديسمبر، عندما اقتربت من 20 ألف دولار، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وكانت العديد من الدول والمنظمات قد أخذت خطوات ضد العملة، كان آخرها حظر بنك لويدز، أكبر بنوك بريطانيا، على عملائه شراء العملة الافتراضية باستخدام بطاقات الائتمان التي يصدرها البنك، وتتضمن أيضا بطاقات الائتمان الصادرة عن هاليفاكس وبنك أسكتلندا ومصرف "إم بي إن إيه".
يذكر أن العملات الافتراضية لا تخضع لأي قواعد أو لوائح تعامل، وكانت أشهرها بتكوين طرحت عام 2009 وتعتمد على آلية إلكترونية عبر كمبيوترات مستخدميها تسمى BlockChain وهو برنامج كمبيوتر مفتوح.
ولا يعرف من أطلق بتكوين ولا من يقف وراءها، سوى أن العملات الافتراضية كانت وسيلة المعاملات على ما يسمى "الإنترنت السوداء" Dark Web ما بين عصابات الجريمة المنظمة وتجار المخدرات والدعارة والإرهابيين.
يذكر أن العملات الافتراضية لا تخضع لأي قواعد أو لوائح تعامل، وكانت أشهرها بتكوين طرحت عام 2009 وتعتمد على آلية إلكترونية عبر كمبيوترات مستخدميها تسمى BlockChain وهو برنامج كمبيوتر مفتوح.
ولا يعرف من أطلق بتكوين ولا من يقف وراءها، سوى أن العملات الافتراضية كانت وسيلة المعاملات على ما يسمى "الإنترنت السوداء" Dark Web ما بين عصابات الجريمة المنظمة وتجار المخدرات والدعارة والإرهابيين.