هبطت الأسهم الأوروبية لأقل مستوى منذ أغسطس 2017، الثلاثاء، مع اشتداد موجة البيع العالمية وزيادة التقلبات بفعل المخاوف المتنامية بشأن التضخم وارتفاع عائدات السندات.
وتراجعت جميع مؤشرات القطاعات ليهبط المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية للجلسة السابعة على التوالي.
وفقد المؤشر 2.6% بحلول الساعة 0844 بتوقيت غرينتش، بينما هبط فايننشال تايمز 100 البريطاني 2.5% وداكس الألماني2.7%.
ويخشى المستثمرون أن تدفع عودة التضخم البنوك المركزية إلى تشديد سياساتها النقدية بخطى أسرع من المتوقع، لتقلص برامج التحفيز، التي ساهمت على مدى سنوات في تعزيز قيم الأسهم وصعدت بالأسهم الأوروبية لأعلى مستوى في عامين في يناير.
ومن أكبر الخاسرين، الثلاثاء، سهم أوكادو الذي نزل 7.1% بعد أن استقرت الأرباح الأساسية لشركة التجزئة الإلكترونية البريطانية للعام كاملا لتأتي دون التوقعات، ونزل سهم بابكوك 4% بعدما خفضت توقعاتها للإيرادات.
ومن بين الأسهم القليلة، التي سجلت مكاسب سهم انتيسا سان باولو، الذي زاد 0.4% بعدما تعهد أكبر بنك تجزئة إيطالي بخفض قروضه المتعثرة للنصف وزيادة الإيرادات كثيراً وخفض التكاليف بموجب خطة مدتها 4 سنوات.
وتراجعت جميع مؤشرات القطاعات ليهبط المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية للجلسة السابعة على التوالي.
وفقد المؤشر 2.6% بحلول الساعة 0844 بتوقيت غرينتش، بينما هبط فايننشال تايمز 100 البريطاني 2.5% وداكس الألماني2.7%.
ويخشى المستثمرون أن تدفع عودة التضخم البنوك المركزية إلى تشديد سياساتها النقدية بخطى أسرع من المتوقع، لتقلص برامج التحفيز، التي ساهمت على مدى سنوات في تعزيز قيم الأسهم وصعدت بالأسهم الأوروبية لأعلى مستوى في عامين في يناير.
ومن أكبر الخاسرين، الثلاثاء، سهم أوكادو الذي نزل 7.1% بعد أن استقرت الأرباح الأساسية لشركة التجزئة الإلكترونية البريطانية للعام كاملا لتأتي دون التوقعات، ونزل سهم بابكوك 4% بعدما خفضت توقعاتها للإيرادات.
ومن بين الأسهم القليلة، التي سجلت مكاسب سهم انتيسا سان باولو، الذي زاد 0.4% بعدما تعهد أكبر بنك تجزئة إيطالي بخفض قروضه المتعثرة للنصف وزيادة الإيرادات كثيراً وخفض التكاليف بموجب خطة مدتها 4 سنوات.