أعلن رائد الأعمال خليل القاهري عن إطلاق حملته الانتخابية لعضوية مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين تحت شعار "البديل"، مشيراً إلى أنه يطرح نفسه "كبديل قادر بالفعل على تقديم مبادرات ومشاريع تنهض بأداء الغرفة ودورها وتنفع التجار والقطاع الخاص والاقتصاد الوطني ككل".
وأوضح أن مصطلح "البديل" الذي اتخذه شعاراً لحملته الانتخابية إنما يعبر عن أن "الوقت قد حان لإتاحة المجال أمام الدماء الشابة والأفكار الاقتصادية الجديدة للدخول إلى مجلس إدارة الغرفة بأكثرية عددية تضمن لها وضع تصوراتها الاقتصادية الحديثة موضع التنفيذ".
وقال "مؤخراً جرى الإعلان عن نتائج انتخابات غرفة تجارة الشرقية في المملكة العربية السعودية، ومعظم إن لم يكن جميع الفائزين هم من الشباب ذوي الأفكار الاقتصادية النيرة، والأكثر قدرة على استشراف الأنشطة التجارية الحديثة، وذوي المشاريع التجارية والصناعية والخدمية المبتكرة التي تواكب نظيراتها في دول العالم المتقدمة"، معرباً عن أمله في أن يتمكن الشباب البحريني من أن يحذوا حذوهم في ذلك.
ودعا التجار على اختلاف أعمارهم ومستوياتهم إلى منح الشباب ثقة أكبر بعيداً عن المجاملات، وقال "الرهان على الشباب هو رهان على المستقبل، والشباب البحريني قادر بالفعل على تقديم حلول ناجعة للتحديات الاقتصادية الحالية، وتحويل الغرفة إلى حاضنة ابتكار وإبداع معرفي اقتصادي بدلاً من كونها مجرد صندوق خيري لتقديم الدعم للمتعثرين".
واختتم حديثه بالقول: "لا يسعنا إلا أن نجل ونحترم الإخوة التجار الكبار الذين لهم حظوتهم ومكانتهم لدى الجميع، وقد قاموا بمهام كبيرة في تحفيز الاقتصاد وخلق فرص عمل ودعم المجتمع البحريني، وندعوهم الآن لإكمال معروفهم بأن يدعموا الشباب الذين يعتقدون بقدرتهم على حمل الراية ومواصلة مسيرة تطوير الاقتصاد البحريني الوطني".
{{ article.visit_count }}
وأوضح أن مصطلح "البديل" الذي اتخذه شعاراً لحملته الانتخابية إنما يعبر عن أن "الوقت قد حان لإتاحة المجال أمام الدماء الشابة والأفكار الاقتصادية الجديدة للدخول إلى مجلس إدارة الغرفة بأكثرية عددية تضمن لها وضع تصوراتها الاقتصادية الحديثة موضع التنفيذ".
وقال "مؤخراً جرى الإعلان عن نتائج انتخابات غرفة تجارة الشرقية في المملكة العربية السعودية، ومعظم إن لم يكن جميع الفائزين هم من الشباب ذوي الأفكار الاقتصادية النيرة، والأكثر قدرة على استشراف الأنشطة التجارية الحديثة، وذوي المشاريع التجارية والصناعية والخدمية المبتكرة التي تواكب نظيراتها في دول العالم المتقدمة"، معرباً عن أمله في أن يتمكن الشباب البحريني من أن يحذوا حذوهم في ذلك.
ودعا التجار على اختلاف أعمارهم ومستوياتهم إلى منح الشباب ثقة أكبر بعيداً عن المجاملات، وقال "الرهان على الشباب هو رهان على المستقبل، والشباب البحريني قادر بالفعل على تقديم حلول ناجعة للتحديات الاقتصادية الحالية، وتحويل الغرفة إلى حاضنة ابتكار وإبداع معرفي اقتصادي بدلاً من كونها مجرد صندوق خيري لتقديم الدعم للمتعثرين".
واختتم حديثه بالقول: "لا يسعنا إلا أن نجل ونحترم الإخوة التجار الكبار الذين لهم حظوتهم ومكانتهم لدى الجميع، وقد قاموا بمهام كبيرة في تحفيز الاقتصاد وخلق فرص عمل ودعم المجتمع البحريني، وندعوهم الآن لإكمال معروفهم بأن يدعموا الشباب الذين يعتقدون بقدرتهم على حمل الراية ومواصلة مسيرة تطوير الاقتصاد البحريني الوطني".