أعلنت وزارة السياحة الفلبينية استقطاب 6.6 مليون سائح في 2017، بنسبة ارتفاع وصلت إلى 11% مقارنة مع عام 2016.
وقال واندا كورازون تيو، وزيرة السياحة الفلبينية إن هذه الأرقام تعزز مكانة الفلبين كوجهة للسياحة والسفر إقليمياً ودولياً.
وذكرت منظمة السياحة العالمية أن الفلبين تفوقت في معدل النمو السياحي على جيرانها في آسيا والباسفيك الذي بلغ 6% في كلا الوجهتين، بينما في جنوب شرق آسيا قارب الـ 8%.
وساهم التحسن الذي شهدته الفلبين العام الفائت من ناحية الرحلات الجوية والبحرية إلى جانب تطوير البنية التحتية وتسهيلات السفر والاستثمارات الجديدة على ترقيتها كمقصد سياحي رائج.
وتربعت سوق كوريا الجنوبية في المرتبة الأولى كأكبر سوق مصدرة للزوار بـ 1.6 مليون زائر، أي ما يعادل نحو ربع إجمالي عدد السياح، ولاتزال جزيرتا بوراكاي وسيبو الوجهات الرئيسة للكوريين في العام الماضي.
وحلت الصين ثانياً مع 970 ألف سائح، مع إطلاق الرحلات الجوية إضافة إلى خيار الحصول على الفيزا للمواطنين الصينيين فور الوصول إلى مطارات الفلبين.
في حين أوفدت سوق الولايات المتحدة الأمريكية 957 ألف زائر إلى الفلبين، تليها اليابان بمقدار 584 ألف، من ثم أستراليا بنحو 289 ألف سائح.
وقال واندا كورازون تيو، وزيرة السياحة الفلبينية إن هذه الأرقام تعزز مكانة الفلبين كوجهة للسياحة والسفر إقليمياً ودولياً.
وذكرت منظمة السياحة العالمية أن الفلبين تفوقت في معدل النمو السياحي على جيرانها في آسيا والباسفيك الذي بلغ 6% في كلا الوجهتين، بينما في جنوب شرق آسيا قارب الـ 8%.
وساهم التحسن الذي شهدته الفلبين العام الفائت من ناحية الرحلات الجوية والبحرية إلى جانب تطوير البنية التحتية وتسهيلات السفر والاستثمارات الجديدة على ترقيتها كمقصد سياحي رائج.
وتربعت سوق كوريا الجنوبية في المرتبة الأولى كأكبر سوق مصدرة للزوار بـ 1.6 مليون زائر، أي ما يعادل نحو ربع إجمالي عدد السياح، ولاتزال جزيرتا بوراكاي وسيبو الوجهات الرئيسة للكوريين في العام الماضي.
وحلت الصين ثانياً مع 970 ألف سائح، مع إطلاق الرحلات الجوية إضافة إلى خيار الحصول على الفيزا للمواطنين الصينيين فور الوصول إلى مطارات الفلبين.
في حين أوفدت سوق الولايات المتحدة الأمريكية 957 ألف زائر إلى الفلبين، تليها اليابان بمقدار 584 ألف، من ثم أستراليا بنحو 289 ألف سائح.