تنظم غرفة تجارة وصناعة البحرين وبالتعاون مع لجنة الأوقاف بغرفة المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، ندوة تثقيفية حول "أهمية الأوقاف في المجتمع البحريني والدور المرتقب لأصحاب الأعمال"، الخميس في تمام الساعة 10:00 صباحاً بقاعة المجلس ببيت التجار، وبحضور ممثلين عن كل من وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، وإدارة الأوقاف السنية، وإدارة الأوقاف الجعفرية.
وبينت الغرفة أن الندوة تهدف إلى التعريف بأهمية الوقف بصفة عامة، وأهميته لتنمية قطاع الأعمال بصفة خاصة، وتبديد المخاوف وتحقيق فرص النجاح لتحقيق عددٍ من الأهداف منها، الإسهام في تطوير البيئة التشريعية والتنظيمية للأوقاف، ونشر الوعي بأهمية تأسيس وتنظيم وتطوير الأوقاف ورعايتها، إلى جانب خدمة الراغبين من أهل الخير والبر من رجال الأعمال أو من أعضاء الغرف بتقديم استشارات وقفية لهم، وتحقيق التكامل والتنسيق مع الجهات الراعية أو الداعمة لقطاع الأوقاف أو القطاع غير الربحي أو الخيري، إضافة إلى مساعدة رجال الأعمال ومنتسبي الغرف في تحقيق تطلعاتهم الوقفية.
ودعت الغرفة جميع أصحاب الأعمال والمهتمين بالحضور والمشاركة في هذه الندوة والاستفادة من المداخلات والنقاشات التي سوف تطرح خلالها، مؤكدة أن تنظيم هذه الفعالية يأتي في سياق مواصلة الشراكة القائمة بين الغرفة والأطراف ذات العلاقة بالقطاع الخاص في دول الخليج العربي وتعزيزاً لمسيرة العمل الخليجي المشترك دعماً لمبادئ الشراكة الإيجابية، معربة عن أملها بأن تحقق الندوة النتائج والأهداف المرجوة.
وبينت الغرفة أن الندوة تهدف إلى التعريف بأهمية الوقف بصفة عامة، وأهميته لتنمية قطاع الأعمال بصفة خاصة، وتبديد المخاوف وتحقيق فرص النجاح لتحقيق عددٍ من الأهداف منها، الإسهام في تطوير البيئة التشريعية والتنظيمية للأوقاف، ونشر الوعي بأهمية تأسيس وتنظيم وتطوير الأوقاف ورعايتها، إلى جانب خدمة الراغبين من أهل الخير والبر من رجال الأعمال أو من أعضاء الغرف بتقديم استشارات وقفية لهم، وتحقيق التكامل والتنسيق مع الجهات الراعية أو الداعمة لقطاع الأوقاف أو القطاع غير الربحي أو الخيري، إضافة إلى مساعدة رجال الأعمال ومنتسبي الغرف في تحقيق تطلعاتهم الوقفية.
ودعت الغرفة جميع أصحاب الأعمال والمهتمين بالحضور والمشاركة في هذه الندوة والاستفادة من المداخلات والنقاشات التي سوف تطرح خلالها، مؤكدة أن تنظيم هذه الفعالية يأتي في سياق مواصلة الشراكة القائمة بين الغرفة والأطراف ذات العلاقة بالقطاع الخاص في دول الخليج العربي وتعزيزاً لمسيرة العمل الخليجي المشترك دعماً لمبادئ الشراكة الإيجابية، معربة عن أملها بأن تحقق الندوة النتائج والأهداف المرجوة.