أعلنت سيدة الأعمال نادية العمر، عن ترشحها لانتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين للدورة 29 بشكل رسمي، وأكدت أنها تقدمت بأوراق ترشحها للجنة الانتخابات، تحت شعار "انطلاقة جديدة.. لإنجازات أكبر".
وتحمل العمر خبرة كبيرة في المجال التجاري بالمملكة تصل إلى 15 عاماً، ولديها شركات تشمل قطاعات صناعة الملابس والأزياء، المجوهرات والحلي والأحجار الكريمة، التجارة العامة واستيراد وتصدير الأغذية، قطاع التجميل والصالونات، صناعة الورود "غير الطبيعية" وترتيب وتجهيز المناسبات والأفراح، التقنية وتكنولوجيا المعلومات، صناعة البلاستيك والفلين الصناعي، صناعة الأغلفة والتعبئة، كما أن لديها تعاملات كبيرة فيما يخص القطاع العقاري البحريني. وقالت، إنها عملت في مجال تصميم وتصدير الأزياء ولها علاقات تجارية مع شركات مختصة في كل من إيطاليا وإسبانيا والهند وغيرها من خلال شركة "دونا للأزياء"، كما أن لها باعاً طويلاً في صناعة المجوهرات والحلي من خلال مصنعها في البحرين "مجوهرات نادية"، كما إن شركاتها في قطاعات الأغذية والاستيراد والتصدير وتقنية المعلومات وصناعة الورود "غير الطبيعية" وصناعة البلاستيكات والأغلفة والفلين وغيرها، تعمل في البحرين بشكل فعال طوال السنوات الأخيرة. وحول أهدافها من دخول الغرفة، أكدت العمر أنها تسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف التي تصب في مصلحة الاقتصاد الوطني في المقام الأول ويأتي على رأسها: تطوير الأسواق التراثية بالبحرين، فتح المجال للاستثمار أمام الجميع، دعم المتعثرين مادياً وبشكل عاجل، دعم المرأة اقتصادياً وتنمية مشروعاتها، فتح أبواب الغرفة أمام التجار وإنشاء قسم لتلقي الشكاوى، تطوير قواعد بيانات الغرفة وأقسام البحوث والدراسات، تشجيع الصناعة والتجارة والثروة الزراعية والحيوانية البحرينية، تكريم وتحفيز رواد التجارة وتخصيص جائزة لأفضل تاجر ومؤسسة وسيدة أعمال، العمل على إنشاء مشاريع مبتكرة لخدمة الاقتصاد الوطني.. مثل صناعات الأدوات والأجهزة الطبية، والصناعات التكنولوجية المتوسطة والصغيرة، تطوير العلاقات مع مجلسي النواب والشورى.. بما يخدم التجارة والاستثمار، دعم الغرفة بالخدمات التقنية الحديثة.. تقديم خدمات قانونية ومحاسبية "مجانية" لجميع أعضاء الغرفة، التعاون مع الجهات المختصة بالقطاع السياحي لتطوير مشروعات تخدم السياحة في البحرين. وأضافت، أنها تسعى للجمع بين الخبرات الأجنبية والمقومات البحرينية فيما يخص الصناعات التكنولوجية الحديثة وجذب هذه النوعية من الصناعات إلى البحرين، لتحويلها إلى "قبلة" للصناعات التقنية في المنطقة، مؤكدة دعمها لتواجد المستثمرين الأجانب والعمل على جذبهم للمملكة.
وتحمل العمر خبرة كبيرة في المجال التجاري بالمملكة تصل إلى 15 عاماً، ولديها شركات تشمل قطاعات صناعة الملابس والأزياء، المجوهرات والحلي والأحجار الكريمة، التجارة العامة واستيراد وتصدير الأغذية، قطاع التجميل والصالونات، صناعة الورود "غير الطبيعية" وترتيب وتجهيز المناسبات والأفراح، التقنية وتكنولوجيا المعلومات، صناعة البلاستيك والفلين الصناعي، صناعة الأغلفة والتعبئة، كما أن لديها تعاملات كبيرة فيما يخص القطاع العقاري البحريني. وقالت، إنها عملت في مجال تصميم وتصدير الأزياء ولها علاقات تجارية مع شركات مختصة في كل من إيطاليا وإسبانيا والهند وغيرها من خلال شركة "دونا للأزياء"، كما أن لها باعاً طويلاً في صناعة المجوهرات والحلي من خلال مصنعها في البحرين "مجوهرات نادية"، كما إن شركاتها في قطاعات الأغذية والاستيراد والتصدير وتقنية المعلومات وصناعة الورود "غير الطبيعية" وصناعة البلاستيكات والأغلفة والفلين وغيرها، تعمل في البحرين بشكل فعال طوال السنوات الأخيرة. وحول أهدافها من دخول الغرفة، أكدت العمر أنها تسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف التي تصب في مصلحة الاقتصاد الوطني في المقام الأول ويأتي على رأسها: تطوير الأسواق التراثية بالبحرين، فتح المجال للاستثمار أمام الجميع، دعم المتعثرين مادياً وبشكل عاجل، دعم المرأة اقتصادياً وتنمية مشروعاتها، فتح أبواب الغرفة أمام التجار وإنشاء قسم لتلقي الشكاوى، تطوير قواعد بيانات الغرفة وأقسام البحوث والدراسات، تشجيع الصناعة والتجارة والثروة الزراعية والحيوانية البحرينية، تكريم وتحفيز رواد التجارة وتخصيص جائزة لأفضل تاجر ومؤسسة وسيدة أعمال، العمل على إنشاء مشاريع مبتكرة لخدمة الاقتصاد الوطني.. مثل صناعات الأدوات والأجهزة الطبية، والصناعات التكنولوجية المتوسطة والصغيرة، تطوير العلاقات مع مجلسي النواب والشورى.. بما يخدم التجارة والاستثمار، دعم الغرفة بالخدمات التقنية الحديثة.. تقديم خدمات قانونية ومحاسبية "مجانية" لجميع أعضاء الغرفة، التعاون مع الجهات المختصة بالقطاع السياحي لتطوير مشروعات تخدم السياحة في البحرين. وأضافت، أنها تسعى للجمع بين الخبرات الأجنبية والمقومات البحرينية فيما يخص الصناعات التكنولوجية الحديثة وجذب هذه النوعية من الصناعات إلى البحرين، لتحويلها إلى "قبلة" للصناعات التقنية في المنطقة، مؤكدة دعمها لتواجد المستثمرين الأجانب والعمل على جذبهم للمملكة.