أعلن بنك الإثمار "بنك الإثمار" - "البنك"، بنك التجزئة الإسلامي التابع بالكامل لشركة الإثمار القابضة ويتخذ من البحرين مقراً له الثلاثاء، عن صافي ربح بلغ 6,24 مليون دينار للفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2017. وكان صافي الربح الخاص بمساهمي البنك للفترة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2017 بلغ 1,58 مليون دينار.
أكد ذلك، رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار صاحب السمو الملكي الأمير عمرو الفيصل في أعقاب مراجعة وموافقة مجلس الإدارة على النتائج المالية الموحدة للبنك للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017، وهي أول نتائج مالية له لنهاية الفترة يتم الإعلان عنها منذ تنفيذ الهيكلة الجديدة للمجموعة التي تمت بنجاح في يناير 2017 وهذه النتائج تغطي الفترة من تاريخ التأسيس الموافق 12 مايو 2016 إلى 31 ديسمبر 2017. كجزء من إعادة هيكلة بنك الإثمار سابقاً "شركة الإثمار القابضة حالياً"، تم تحويل الموجودات والمطلوبات المحددة إلى البنك في 2 يناير 2017.
وقال سموه: "أعلن بأن البنك حقق أرباحاً على مدار الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017، وهي أول نتائج للبنك بعد تنفيذ الهيكلة الجديدة للمجموعة. وخلال فترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2017، سجل بنك الإثمار صافي ربح بلغ 0,45 مليون دينار بحريني. وكان صافي الربح الخاص بمساهمي البنك لهذه الفترة قد بلغ 0,15 مليون دينار بحريني".
وأضاف سموه: "تظهر النتائج المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017 للبنك الإثمار وجود أرباح مستمرة ودخل مستقر لهذا العام. وخلال هذه الفترة، حقق البنك دخل تشغيلي بلغ 89,2 مليون دينار بحريني، بما في ذلك 23,3 مليون دينار لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2017. وسجل البنك صافي دخل قبل مخصصات انخفاض القيمة والضرائب الخارجية قدره 19,0 مليون دينار ، بما في ذلك 3,7 مليون دينار لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2017".
واوضح سموه: " أغتنم هذه الفرصة لأعبر عن شكرنا وتقديرنا لزبائننا ومساهميننا على ثقتهم بنا، ولمصرف البحرين المركزي ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة على دوام دعمهم وتوجيههم لنا، ولموظفينا على تفانيهم وجهودهم."
فيما قال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبد الرحيم، إن مواصلة البنك تحقيق الربحية هو خير دليل على نجاح نموه كبنك تجزئة إسلامي.
وأضاف "أن التركيز على الأعمال المصرفية الأساسية بدأت تؤتي ثمارها بشكل واضح، حيث ينعكس ذلك على النتائج المالية المشجعة للبنك في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017. وأظهرت النتائج بأن إجمالي أصول البنك نما بنسبة 4,4% خلال الأشهر التسعة الماضية ليصل إلى 3,24 مليار دينار كما في 31 ديسمبر 2017 بعد أن كان 3,11 مليار دينار كما في 31 مارس 2017 وهي أول نتائج مالية تم نشرها للبنك بعد إعادة الهيكلة.
أما المرابحات والتمويلات الأخرى نمت بنسبة 5,3% خلال نفس الفترة لتصل إلى 2,08 مليار دينار كما في 31 ديسمبر 2017، مقارنة بـ 1,97 مليار دينار كما في 31 مارس 2017. كما نمت محفظة الحسابات الاستثمارية المطلقة بنسبة 6,5% خلال نفس الفترة لتصل إلى 1,06 مليار دينار كما في 31 ديسمبر 2017، مقارنة بـ 1,00 مليار دينار كما في 31 مارس 2017.
ونمت أيضاً الحسابات الجارية للعملاء بنسبة 12,2% خلال نفس الفترة لتصل 676,9 مليون دينار كما في 31 ديسمبر 2017، مقارنة بـ 603,2 مليون دينار كما في 31 مارس 2017".
وتابع عبدالرحيم: "النتائج المالية للبنك في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017 تعكس الإنجازات الكبيرة التي تحققت خلال العام نتيجة ثقة العملاء بالبنك والتزام وتفاني وخبرة موظفينا. كما أن هذه الإنجازات الهامة في للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017 تمهد الطريق لمواصلة نمو البنك مع تعزيز وتحسين الربحية".
وتابع: "في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017، قام البنك باتخاذ عدة مبادرات لتحديث بنيته التحتية لتقنية ونظم المعلومات لدعم نمو أنشطة الأعمال وتحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز تجربة العملاء وتضمن ذلك مشروع رئيس لتحديث نظام الأعمال المصرفية الأساسية".
وأضاف أن هذا المشروع والمتوقع الانتهاء منه في نهاية الربع الثاني من عام 2018، بدأ يحدث تحولات هامة من خلال عمل الموظفين من مختلف إدارات البنك معاً بتفاعل كبير. وحين يتم الانتهاء من هذا المشروع الهام، سيوفر هذا التحديث أساساً قوياً لدعم نمو الأعمال في المستقبل مع المرونة في إطلاق منتجات وخدمات جديدة بصورة سريعة".
وزاد "على مدار الفترة، واصل البنك تركيزه على تحقيق التزامه بأن يصبح واحداً من بنوك التجزئة المصرفية الرائدة في المنطقة من خلال نموه ليكون قريباً جداً من عملائه وعبر أداء دور حقيقي وذي معنى في المجتمع. ونتيجة لذلك، حاز بنك الإثمار على عدة تكريمات وتقديرات محلية وإقليمية ودولية على نجاحه كبنك تجزئة إسلامي وعلى دوره ودعمه للمجتمع".
وفاز بنك الإثمار في ديسمبر 2017 بجائزة النسر العربي في المسؤولية الاجتماعية للشركات من أكاديمية تتويج تقديراً له على جهوده المتواصلة في دعم المجتمع. وتم ترشيح البنك من قبل اتحاد المصارف العربية لحصوله عام 2016 على جائزة عالمية مرموقة خلال المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية تقديراً له على مسؤوليته الاجتماعية وإفصاحاته المالية.
وفي يوليو 2017، تم تكريم بنك الإثمار في مؤتمر إقليمي بفضل الله ثم جهوده الدؤوبة في دعم المجتمع، حيث حصد البنك جائزة أفضل مسؤولية اجتماعية للمصارف الإسلامية للعام 2017، وذلك تقديراً لمبادراته المتميزة.
وتم تسليم الجائزة خلال مؤتمر وجائزة المسؤولية المجتمعية للمصارف الإسلامية الذي عقد في مملكة البحرين وحضره نخبة من كبار المصرفيين وخبراء المسؤولية الاجتماعية وممثلي المنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى مسؤولين من الحكومة والقطاع المصرفي والمالي من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وسلطنة عمان والأردن ولبنان والسودان وجمهورية جيبوتي.
أكد ذلك، رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار صاحب السمو الملكي الأمير عمرو الفيصل في أعقاب مراجعة وموافقة مجلس الإدارة على النتائج المالية الموحدة للبنك للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017، وهي أول نتائج مالية له لنهاية الفترة يتم الإعلان عنها منذ تنفيذ الهيكلة الجديدة للمجموعة التي تمت بنجاح في يناير 2017 وهذه النتائج تغطي الفترة من تاريخ التأسيس الموافق 12 مايو 2016 إلى 31 ديسمبر 2017. كجزء من إعادة هيكلة بنك الإثمار سابقاً "شركة الإثمار القابضة حالياً"، تم تحويل الموجودات والمطلوبات المحددة إلى البنك في 2 يناير 2017.
وقال سموه: "أعلن بأن البنك حقق أرباحاً على مدار الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017، وهي أول نتائج للبنك بعد تنفيذ الهيكلة الجديدة للمجموعة. وخلال فترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2017، سجل بنك الإثمار صافي ربح بلغ 0,45 مليون دينار بحريني. وكان صافي الربح الخاص بمساهمي البنك لهذه الفترة قد بلغ 0,15 مليون دينار بحريني".
وأضاف سموه: "تظهر النتائج المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017 للبنك الإثمار وجود أرباح مستمرة ودخل مستقر لهذا العام. وخلال هذه الفترة، حقق البنك دخل تشغيلي بلغ 89,2 مليون دينار بحريني، بما في ذلك 23,3 مليون دينار لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2017. وسجل البنك صافي دخل قبل مخصصات انخفاض القيمة والضرائب الخارجية قدره 19,0 مليون دينار ، بما في ذلك 3,7 مليون دينار لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2017".
واوضح سموه: " أغتنم هذه الفرصة لأعبر عن شكرنا وتقديرنا لزبائننا ومساهميننا على ثقتهم بنا، ولمصرف البحرين المركزي ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة على دوام دعمهم وتوجيههم لنا، ولموظفينا على تفانيهم وجهودهم."
فيما قال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبد الرحيم، إن مواصلة البنك تحقيق الربحية هو خير دليل على نجاح نموه كبنك تجزئة إسلامي.
وأضاف "أن التركيز على الأعمال المصرفية الأساسية بدأت تؤتي ثمارها بشكل واضح، حيث ينعكس ذلك على النتائج المالية المشجعة للبنك في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017. وأظهرت النتائج بأن إجمالي أصول البنك نما بنسبة 4,4% خلال الأشهر التسعة الماضية ليصل إلى 3,24 مليار دينار كما في 31 ديسمبر 2017 بعد أن كان 3,11 مليار دينار كما في 31 مارس 2017 وهي أول نتائج مالية تم نشرها للبنك بعد إعادة الهيكلة.
أما المرابحات والتمويلات الأخرى نمت بنسبة 5,3% خلال نفس الفترة لتصل إلى 2,08 مليار دينار كما في 31 ديسمبر 2017، مقارنة بـ 1,97 مليار دينار كما في 31 مارس 2017. كما نمت محفظة الحسابات الاستثمارية المطلقة بنسبة 6,5% خلال نفس الفترة لتصل إلى 1,06 مليار دينار كما في 31 ديسمبر 2017، مقارنة بـ 1,00 مليار دينار كما في 31 مارس 2017.
ونمت أيضاً الحسابات الجارية للعملاء بنسبة 12,2% خلال نفس الفترة لتصل 676,9 مليون دينار كما في 31 ديسمبر 2017، مقارنة بـ 603,2 مليون دينار كما في 31 مارس 2017".
وتابع عبدالرحيم: "النتائج المالية للبنك في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017 تعكس الإنجازات الكبيرة التي تحققت خلال العام نتيجة ثقة العملاء بالبنك والتزام وتفاني وخبرة موظفينا. كما أن هذه الإنجازات الهامة في للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017 تمهد الطريق لمواصلة نمو البنك مع تعزيز وتحسين الربحية".
وتابع: "في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2017، قام البنك باتخاذ عدة مبادرات لتحديث بنيته التحتية لتقنية ونظم المعلومات لدعم نمو أنشطة الأعمال وتحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز تجربة العملاء وتضمن ذلك مشروع رئيس لتحديث نظام الأعمال المصرفية الأساسية".
وأضاف أن هذا المشروع والمتوقع الانتهاء منه في نهاية الربع الثاني من عام 2018، بدأ يحدث تحولات هامة من خلال عمل الموظفين من مختلف إدارات البنك معاً بتفاعل كبير. وحين يتم الانتهاء من هذا المشروع الهام، سيوفر هذا التحديث أساساً قوياً لدعم نمو الأعمال في المستقبل مع المرونة في إطلاق منتجات وخدمات جديدة بصورة سريعة".
وزاد "على مدار الفترة، واصل البنك تركيزه على تحقيق التزامه بأن يصبح واحداً من بنوك التجزئة المصرفية الرائدة في المنطقة من خلال نموه ليكون قريباً جداً من عملائه وعبر أداء دور حقيقي وذي معنى في المجتمع. ونتيجة لذلك، حاز بنك الإثمار على عدة تكريمات وتقديرات محلية وإقليمية ودولية على نجاحه كبنك تجزئة إسلامي وعلى دوره ودعمه للمجتمع".
وفاز بنك الإثمار في ديسمبر 2017 بجائزة النسر العربي في المسؤولية الاجتماعية للشركات من أكاديمية تتويج تقديراً له على جهوده المتواصلة في دعم المجتمع. وتم ترشيح البنك من قبل اتحاد المصارف العربية لحصوله عام 2016 على جائزة عالمية مرموقة خلال المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية تقديراً له على مسؤوليته الاجتماعية وإفصاحاته المالية.
وفي يوليو 2017، تم تكريم بنك الإثمار في مؤتمر إقليمي بفضل الله ثم جهوده الدؤوبة في دعم المجتمع، حيث حصد البنك جائزة أفضل مسؤولية اجتماعية للمصارف الإسلامية للعام 2017، وذلك تقديراً لمبادراته المتميزة.
وتم تسليم الجائزة خلال مؤتمر وجائزة المسؤولية المجتمعية للمصارف الإسلامية الذي عقد في مملكة البحرين وحضره نخبة من كبار المصرفيين وخبراء المسؤولية الاجتماعية وممثلي المنظمات غير الحكومية، بالإضافة إلى مسؤولين من الحكومة والقطاع المصرفي والمالي من مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وسلطنة عمان والأردن ولبنان والسودان وجمهورية جيبوتي.