شارك أكثر من 1200 تاجر من أنصار "كتلة شراكة" التي ستخوض منافسات غرفة تجارة وصناعة البحرين في الدورة "29"، وذلك في ختام برنامجها الانتخابي، بحضور سمو الشيخ أحمد بن محمد بن سلمان آل خليفة، والوجيه فاروق يوسف المؤيد والسيد خالد المؤيد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، وعدد كبير من وجهاء البحرين وكبار تجارها.
وقال المتحدث الرسمي للكتلة عيسى عبد الرحيم: "إن الظروف الاقتصادية والسياسية عالميا وإقليميا كانت استثنائية ومتغيرة على مدار السنوات الأربع الأخيرة، مما دفعنا إلى رصد أهم المعوقات والتحديات التي تواجه القطاع الخاص ورفعها الى الجهات المعنية، والعمل على بذل الجهود لجذب المزيد في الاستثمارات إلى المملكة، بما يخدم زيادة القدرة التنافسية للبحرين.
وأكد أن المجلس وضع في نصب عينيه أن الغرفة لن تكون قوية إلا بأعضاءها، وأن مسيرة الغرفة لن تحقق النجاح الا بتضافر الجهود والعمل والتعاون مع جميع أعضاء الأسرة التجارية، لذا فقد كان العمل جادا والتواصل مستمرا.. وكنتم أنتم على مدى عمر المجلس في صدارة اهتمامنا.
وتابع "على صعيد الشراكة مع القطاع العام فقد طالبنا بإشراك الغرفة كممثل للقطاع الخاص في عملية صنع وصياغة القرارات الاقتصادية، وفي سبيل تفعيل ذلك تم طرح هذا التوجه في لقاءاتنا مع حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومع الوزراء، الى جانب المناقشات التي تتم في لجان الغرفة المشتركة مع القطاع العام، وقد تلقينا من الجميع التجاوب والاهتمام.
وأوضح عبد الرحيم أن الغرفة تحركت وفق رؤية واضحة وأهداف محددة لحل مشاكل القطاع الخاص ومنها على سبيل المثال، التنسيق مع هيئة الكهرباء والماء لتقسيط متأخرات المبالغ المتراكمة على صغار التجار، وتبني إجراءات مرنة للتحصيل.
كما بادر المجلس بالتواصل مع هيئة تنظيم سوق العمل، لتقديم تسهيلات لأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، بحيث لا تتسبب إجراءات تحصيل الرسوم المتأخرة في غلق محلات التجار او تسفير عمالهم.. وسارع المجلس بالتنسيق مع الجهات المختصة لتطوير سوق المنامة القديم وسوق المحرق. وإيجاد حلول لمشكلاتهما وتجديدهما على أسس راقية، كما بادرنا بطرح مبادرة لتطوير آلية تفويج الشاحنات على جسر الملك فهد.
من جهته أكد محمد ساجد، أن الكتلة لديها فرص كبيرة جدا في حصد مقاعد الدورة القادمة مبشرا جميع أنصاره وأنصار الكتلة بيوم "كبير" غدا السبت في أكبر انتخابات تشهدها الغرفة منذ تاسيسها قبل 78 عاما.
واستعرض عبد الرحيم أهم القضايا التي تصدى لها المجلس في الدورة السابقة ومنها، معالجة مشاكل تجار اللحوم، تطوير سوق المنامة القديم، قرار تحديد وتنظيم الرعاية الصحية لعمال المنشآت، وقف قرار رفع رسوم الأراضي الصناعية، إعادة فتح المحجر الحكومي والتحديات التي واجهت قطاع الصالونات النسائية. ودعم قطاع الفنادق.
كما استعرض، الإجازات الرسمية للعاملين في القطاع الأهلي، وتقييم اللجان وتقويتها، وتعزيز التواصل مع الأعضاء، وتبني فكرة وضع قانون للاستثمار، وإعادة النظر في نسبة البحرنة، وتوثيق علاقة الغرفة بأعضائها، وتشكيل لجنة للمبادرات وأخرى للمتعثرين، وتشكيل لجنة للمشاركات الخارجية.. التي تقوم بدراسة الدعوات التي توجه للغرفة .
كما تم استعراض، تطوير اللجان، والارتقاء بعلاقات التعاون مع مختلف المؤسسات والهيئات الخارجية، والاستمرار في تقديم الدعم لتطوير سوق المنامة القديم، وإبداء الرأي في القوانين بالتنسيق مع مجلسي النواب والشورى، والتواصل مع الأجهزة الرسمية وتعزيز العلاقة بالصحافة المحلية والتصدي لمشاكل صغار التجار، وتطوير خدمات الغرفة من خلال افتتاح مركز خدمة العملاء.
وقال المتحدث الرسمي للكتلة عيسى عبد الرحيم: "إن الظروف الاقتصادية والسياسية عالميا وإقليميا كانت استثنائية ومتغيرة على مدار السنوات الأربع الأخيرة، مما دفعنا إلى رصد أهم المعوقات والتحديات التي تواجه القطاع الخاص ورفعها الى الجهات المعنية، والعمل على بذل الجهود لجذب المزيد في الاستثمارات إلى المملكة، بما يخدم زيادة القدرة التنافسية للبحرين.
وأكد أن المجلس وضع في نصب عينيه أن الغرفة لن تكون قوية إلا بأعضاءها، وأن مسيرة الغرفة لن تحقق النجاح الا بتضافر الجهود والعمل والتعاون مع جميع أعضاء الأسرة التجارية، لذا فقد كان العمل جادا والتواصل مستمرا.. وكنتم أنتم على مدى عمر المجلس في صدارة اهتمامنا.
وتابع "على صعيد الشراكة مع القطاع العام فقد طالبنا بإشراك الغرفة كممثل للقطاع الخاص في عملية صنع وصياغة القرارات الاقتصادية، وفي سبيل تفعيل ذلك تم طرح هذا التوجه في لقاءاتنا مع حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومع الوزراء، الى جانب المناقشات التي تتم في لجان الغرفة المشتركة مع القطاع العام، وقد تلقينا من الجميع التجاوب والاهتمام.
وأوضح عبد الرحيم أن الغرفة تحركت وفق رؤية واضحة وأهداف محددة لحل مشاكل القطاع الخاص ومنها على سبيل المثال، التنسيق مع هيئة الكهرباء والماء لتقسيط متأخرات المبالغ المتراكمة على صغار التجار، وتبني إجراءات مرنة للتحصيل.
كما بادر المجلس بالتواصل مع هيئة تنظيم سوق العمل، لتقديم تسهيلات لأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، بحيث لا تتسبب إجراءات تحصيل الرسوم المتأخرة في غلق محلات التجار او تسفير عمالهم.. وسارع المجلس بالتنسيق مع الجهات المختصة لتطوير سوق المنامة القديم وسوق المحرق. وإيجاد حلول لمشكلاتهما وتجديدهما على أسس راقية، كما بادرنا بطرح مبادرة لتطوير آلية تفويج الشاحنات على جسر الملك فهد.
من جهته أكد محمد ساجد، أن الكتلة لديها فرص كبيرة جدا في حصد مقاعد الدورة القادمة مبشرا جميع أنصاره وأنصار الكتلة بيوم "كبير" غدا السبت في أكبر انتخابات تشهدها الغرفة منذ تاسيسها قبل 78 عاما.
واستعرض عبد الرحيم أهم القضايا التي تصدى لها المجلس في الدورة السابقة ومنها، معالجة مشاكل تجار اللحوم، تطوير سوق المنامة القديم، قرار تحديد وتنظيم الرعاية الصحية لعمال المنشآت، وقف قرار رفع رسوم الأراضي الصناعية، إعادة فتح المحجر الحكومي والتحديات التي واجهت قطاع الصالونات النسائية. ودعم قطاع الفنادق.
كما استعرض، الإجازات الرسمية للعاملين في القطاع الأهلي، وتقييم اللجان وتقويتها، وتعزيز التواصل مع الأعضاء، وتبني فكرة وضع قانون للاستثمار، وإعادة النظر في نسبة البحرنة، وتوثيق علاقة الغرفة بأعضائها، وتشكيل لجنة للمبادرات وأخرى للمتعثرين، وتشكيل لجنة للمشاركات الخارجية.. التي تقوم بدراسة الدعوات التي توجه للغرفة .
كما تم استعراض، تطوير اللجان، والارتقاء بعلاقات التعاون مع مختلف المؤسسات والهيئات الخارجية، والاستمرار في تقديم الدعم لتطوير سوق المنامة القديم، وإبداء الرأي في القوانين بالتنسيق مع مجلسي النواب والشورى، والتواصل مع الأجهزة الرسمية وتعزيز العلاقة بالصحافة المحلية والتصدي لمشاكل صغار التجار، وتطوير خدمات الغرفة من خلال افتتاح مركز خدمة العملاء.