ارتفعت أسعار الذهب، الجمعة، بدعم من انخفاض الدولار ومن الطلب على الملاذات الآمنة في ظل المخاوف السياسية الأميركية، والتوتر بين المملكة المتحدة وروسيا.
غير أن التوقعات بأن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل حدت من مكاسب المعدن الأصفر.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1317.97 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0821 بتوقيت غرينتش.
ولم يطرأ تغير يذكر على سعر الذهب في العقود الأميركية الآجلة تسليم أبريل، ليستقر عند 1317.80 دولار للأوقية.
وثار قلق المستثمرين بسبب تزايد الضبابية السياسية الأميركية بعد مغادرة اثنين من كبار المسؤولين إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وهما وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون، والمستشار الاقتصادي جاري كون.
ونزل الدولار أمام الين، الجمعة، بعد تقرير عن أن ترامب سيقيل مستشاره للأمن القومي مما أذكى المخاوف المرتبطة بالتغييرات، التي شهدها البيت الأبيض في الآونة الأخيرة وتداعيات ذلك على السياسات.
ويقلص انخفاض الدولار من تكلفة المعدن على حائزي العملات الأخرى.
ومن المقرر أن يبدأ مجلس الاحتياطي الاتحادي اجتماعا لتحديد أسعار الفائدة يوم 20 مارس ويستمر يومين، إذ من المتوقع أن يرفع فيه البنك المركزي أسعار الفائدة للمرة الأولى هذا العام.
غير أن التوقعات بأن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل حدت من مكاسب المعدن الأصفر.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1317.97 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0821 بتوقيت غرينتش.
ولم يطرأ تغير يذكر على سعر الذهب في العقود الأميركية الآجلة تسليم أبريل، ليستقر عند 1317.80 دولار للأوقية.
وثار قلق المستثمرين بسبب تزايد الضبابية السياسية الأميركية بعد مغادرة اثنين من كبار المسؤولين إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وهما وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون، والمستشار الاقتصادي جاري كون.
ونزل الدولار أمام الين، الجمعة، بعد تقرير عن أن ترامب سيقيل مستشاره للأمن القومي مما أذكى المخاوف المرتبطة بالتغييرات، التي شهدها البيت الأبيض في الآونة الأخيرة وتداعيات ذلك على السياسات.
ويقلص انخفاض الدولار من تكلفة المعدن على حائزي العملات الأخرى.
ومن المقرر أن يبدأ مجلس الاحتياطي الاتحادي اجتماعا لتحديد أسعار الفائدة يوم 20 مارس ويستمر يومين، إذ من المتوقع أن يرفع فيه البنك المركزي أسعار الفائدة للمرة الأولى هذا العام.