الشارقة - أنس الأغبش
شارك مجلس شورى أطفال الشارقة، في الجلسة التفاعلية الثالثة مع نظرائهم العرب، على هامش المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي افتتحه صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الإثنين.
وأكدت مدير المجلس بالوكالة عائشة علي الكعبي، أن هناك نحو 70 طفلاً من المركز انضموا إلى 128 طفلاً من 9 دول عربية للمشاركة في جلسات المنتدى، من أجل تبادل الخبرات والثقافات والأفكار والتعرف على الحياة البرلمانية.
وأضافت لـ"الوطن" على هامش المنتدى الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، أن الجلسة التي عقدت الثلاثاء، تحت شعار "معاً نبني وطن الخير"، تناولت محور تكنولوجيا المعلومات في التعليم والتعلم، موضحة أن موضوع الجلسة يتناسب مع المحاور التي يناقشها المنتدى.
وأشارت الكعبي، إلى أن الجلسة التي شارك فيها الأطفال، ستساهم في التعرف عن قرب عن الحياة البرلمانية ودورها في تعزيز التواصل بين الحكومات وأفراد المجتمع، مؤكدة أن المركز سيواصل مشاركته في المنتدى خلال الدورات المقبلة.
ويسعى المنتدى الذي يعقد سنوياً، إلى جلب أفضل الممارسات الدولية في قطاع الاتصال الحكومي وبناء منظومة جديدة في فكر الاتصال الحكومي تستفيد منها المؤسسات الحكومية والعاملون في قطاع الاتصال، ليس فقط في دولة الإمارات والمنطقة العربية فحسب، وإنما في العالم أيضاً.
شارك مجلس شورى أطفال الشارقة، في الجلسة التفاعلية الثالثة مع نظرائهم العرب، على هامش المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي افتتحه صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الإثنين.
وأكدت مدير المجلس بالوكالة عائشة علي الكعبي، أن هناك نحو 70 طفلاً من المركز انضموا إلى 128 طفلاً من 9 دول عربية للمشاركة في جلسات المنتدى، من أجل تبادل الخبرات والثقافات والأفكار والتعرف على الحياة البرلمانية.
وأضافت لـ"الوطن" على هامش المنتدى الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، أن الجلسة التي عقدت الثلاثاء، تحت شعار "معاً نبني وطن الخير"، تناولت محور تكنولوجيا المعلومات في التعليم والتعلم، موضحة أن موضوع الجلسة يتناسب مع المحاور التي يناقشها المنتدى.
وأشارت الكعبي، إلى أن الجلسة التي شارك فيها الأطفال، ستساهم في التعرف عن قرب عن الحياة البرلمانية ودورها في تعزيز التواصل بين الحكومات وأفراد المجتمع، مؤكدة أن المركز سيواصل مشاركته في المنتدى خلال الدورات المقبلة.
ويسعى المنتدى الذي يعقد سنوياً، إلى جلب أفضل الممارسات الدولية في قطاع الاتصال الحكومي وبناء منظومة جديدة في فكر الاتصال الحكومي تستفيد منها المؤسسات الحكومية والعاملون في قطاع الاتصال، ليس فقط في دولة الإمارات والمنطقة العربية فحسب، وإنما في العالم أيضاً.