- سمير ناس: النفط الصخري والغازي مقومات قوية لتنمية الصناعات التحويلية
- الاستكشاف يفتح أفقا لتنفيذ العديد من الخطط وجذب الاستثمارات الخارجية
- المسقطي: انعكاسات إيجابية كبيرة على الوضع الاقتصادي للمملكة
- السعيد: الاستكشافات النفطية تعزز "الصناعي" وتوفي بالتزامات البحرين المالية
- المشعل:الاكتشاف يعطي دلالات قوية لمكانة البحرين إقليمياً ودولياً
- الكتشاف النفطي يعيد أرقام التصنيف الائتماني البحريني إلى حقيقتها
- مخزون الغاز يدعم الصناعات البحرينية في مجالات الألمنيوم
..
حسن عبدالنبي
أكد رجال أعمال أن الاكتشاف النفطي الجديد والذي يعد الأكبر في تاريخ المملكة إضافة إلى كميات كبيرة من الغاز الصخري، يؤسس لاقتصاد قوي للأجيال القادمة.
وأضافوا لـ"الوطن"، الاستكشاف الجديد سيسهم في رفد قدرات البحرين التنافسية ومواصلة تنفيذ مشاريع ومبادرات التنمية وكذلك الوفاء بالتزاماتها مع الدول الشقيقة والأسواق المالية العالمية.
وبارك رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير ناس، للقيادة وشعبها الوفي هذا الاكتشاف، والذي يعد أكبر اكتشاف نفطي منذ عام 1932، ويعتبر هذا الاكتشاف الأول منذ عام 1932 عندما تم تدشين أول بئر للنفط في المملكة ليسجل بذلك امتداداً لمسيرة الخير والبناء التي تميزت بتوظيف موارد النفط لصالح التنمية والتطوير بمملكة البحرين
وأكد أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء للهيئة الوطنية للنفط والغاز لتحديد جدوى الكميات القابلة للاستخراج من هذا الحقل ووضع الخطط لتطويره بالمدة الزمنية مع مراعاة الطبيعة الجيولوجية للموقع، مؤكداً أهمية دعم هذا المشروع الاستراتيجي الهام من خلال السلطة التشريعية والدفع بكل الجهود الرامية لدعم قطاع النفط والغاز في المملكة.
وأكد رئيس الغرفة: أن هذه الثروات نعمة حباها رب العالمين على البحرين وتمثل إضافة قوية على اقتصاد المملكة، مشيراً إلى أهمية استغلال هذه الثروات في تنمية الاقتصاد الوطني في المراحل المقبلة، بل والمساهمة في تأسيس اقتصاد قوي للأجيال القادمة.
وأفاد ناس، بأن ما خرجت به الاستكشافات التابعة اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، هي مقومات قوية لتنمية الصناعات التحويلية والبترولية في المملكة، بل تفتح أفق أكبر أمام تنفيذ العديد من الخطط المتعلقة بهذا القطاع وجذب الاستثمارات الخارجية.
وأكد ناس، أن الاستكشاف الجديد سيسهم في رفد قدرات مملكة البحرين التنافسية ومواصلة تنفيذ مشاريع ومبادرات التنمية وكذلك الوفاء بالتزاماتها مع الدول الشقيقة والأسواق المالية العالمية .
من جهته أكد رجل الأعمال وعضو مجلس الشورى خالد المسقطي، أن التوجيهات الملكية السامية لإعطاء الأولوية القصوى لعمليات استكشاف النفط لزيادة موارد البحرين وفق المسيرة التنموية الشاملة قد كان لها الأثر البالغ في الوصول لهذه النتيجة التي يتطلع إليها الجميع.
ورفع المسقطي - والذي يشغل رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى - أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ولصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى عموم شعب البحرين الكريم لمناسبة الاكتشاف التاريخي الأكبر الذي تحققه المملكة في مجال النفط والغاز والذي أعلنت اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي عن اكتشافه.
وأعرب ترحيبه بالجهود التي بذلتها اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مؤكداً أن هذا الاستكشاف التاريخي سيكون له انعكاسات إيجابية كبيرة على الوضع الإقتصادي في مملكة البحرين، خاصة في ظل التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي بعد تراجع أسعار النفط .
من جهته، اعتبر رجل الأعمال كاظم السعيد "أن الاستكشافات النفطية ستساهم في تعزيز القطاع الصناعي الذي يواجه صعوبات في تأمين احتياجات الغاز"، مشيراً" أن الاستكشافات النفطية الجديدة ستوفي بالتزامات البحرين المالية وستعزز قدرة القطاع الصناعي في البحرين من حيث احتياجات الموارد النفطية".
واعتبر السعيد "أن الاستكشافات النفطية البحرين ستهيئ لمرحلة صناعية جديدة"، موضحاً أن قطاع الصناعة يحتل أهمية متزايدة في الاقتصاد الوطني باعتباره قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية كما أنه ضمانة لزيادة القيمة المضافة، ويساعد على تأمين الاكتفاء الذاتي وتحسين الموازين الاقتصادية ودفع عملية التنمية".
ولفت إلى أن توفر احتياجات المملكة من الموارد النفطية يساهم في تنمية قطاع الصناعة في إيجاد فرص عمل، وكلما زاد حجم الإنتاج الصناعي أفقياً وعمودياً نقص عدد العاطلين عن العمل، فضلاً عن إسهام القطاع الصناعي في تنمية زيادة الدخل الوطني".
وأوضح "عندما ترتفع نسبة إسهام قطاع الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي تزداد الصادرات ويقل عندئذ الاعتماد على تصدير المواد الأولية، لأن الاعتماد على تصديرها فقط يعرّض لحدوث التقلبات الاقتصادية فيها، بسبب تقلب الطلب الخارجي حين تتعرض الدول الصناعية الكبرى لموجات الكساد الاقتصادي.
من جانبه قال رجل الأعمال، يوسف المشعل، إن الاكتشاف الذي أعلنت عنه اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والمتمثل في "النفط الصخري والغاز" وهو الأكبر في تاريخ البحرين منذ 1932، يعطي دلالات قوية على المستوى الإقليمي والدولي لمكانة البحرين.
وأشار إلى أن اكتشاف مخزون كبير من الغاز يدعم الصناعات البحرينية في مجالات الألمنيوم، حيث أنها أكبر مصدر لهذه السلعه عالمياً، بل وسيزيد في جودة هذه الصناعة، كما سيساهم هذا الاكتشاف في تفضيل المستثمرين والشركات العالمية دخول السوق البحريني لما يمتلك من مقومات حقيقية، سواء من حيث الموارد النفطية أو البيئة التنظيمية التشريعية التي تعتبر الأفضل والأقل كلفة على مستوى المنطقة.
وأفاد بأن مردود النفط الصخري على البحرين سيكون أفضل بكثير من النفط الثقيل التي يتم استخراجه حالياً، حيث أن كلفة استخراج النفط الصخري أقل بكثير، بالإضافة إلى أن سعر بيعه في السوق أعلى، لافتاً إلى أن هذا الاكتشاف سيساهم في إرجاع أرقام التصنيف الائتماني البحريني إلى حقيقتها، بل سيلفت أنظار الصناعيين في العالم للتهافت نحو المملكة.
وأضاف: "أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء عودنا دائماً على الإبداع والتميز في خطط العمل، ومن المنتضر أن نشهد في الأيام المقبلة خططاً عملية تتجرم مستوى الاكتشاف على الوافع الميداني، وتترجم الأداء القوي الذي اطلع به سموه في قيادة اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي".
وأشاد بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الكلك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الذي أعطى أولولية واهتمام بالغيين للعمل على زيادة موارد المملكة من النفط والغاز، والنهوض بالمسيرة الاقتصادية منذ تسلم جلالته مقاليد الحكم.
{{ article.visit_count }}
- الاستكشاف يفتح أفقا لتنفيذ العديد من الخطط وجذب الاستثمارات الخارجية
- المسقطي: انعكاسات إيجابية كبيرة على الوضع الاقتصادي للمملكة
- السعيد: الاستكشافات النفطية تعزز "الصناعي" وتوفي بالتزامات البحرين المالية
- المشعل:الاكتشاف يعطي دلالات قوية لمكانة البحرين إقليمياً ودولياً
- الكتشاف النفطي يعيد أرقام التصنيف الائتماني البحريني إلى حقيقتها
- مخزون الغاز يدعم الصناعات البحرينية في مجالات الألمنيوم
..
حسن عبدالنبي
أكد رجال أعمال أن الاكتشاف النفطي الجديد والذي يعد الأكبر في تاريخ المملكة إضافة إلى كميات كبيرة من الغاز الصخري، يؤسس لاقتصاد قوي للأجيال القادمة.
وأضافوا لـ"الوطن"، الاستكشاف الجديد سيسهم في رفد قدرات البحرين التنافسية ومواصلة تنفيذ مشاريع ومبادرات التنمية وكذلك الوفاء بالتزاماتها مع الدول الشقيقة والأسواق المالية العالمية.
وبارك رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير ناس، للقيادة وشعبها الوفي هذا الاكتشاف، والذي يعد أكبر اكتشاف نفطي منذ عام 1932، ويعتبر هذا الاكتشاف الأول منذ عام 1932 عندما تم تدشين أول بئر للنفط في المملكة ليسجل بذلك امتداداً لمسيرة الخير والبناء التي تميزت بتوظيف موارد النفط لصالح التنمية والتطوير بمملكة البحرين
وأكد أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء للهيئة الوطنية للنفط والغاز لتحديد جدوى الكميات القابلة للاستخراج من هذا الحقل ووضع الخطط لتطويره بالمدة الزمنية مع مراعاة الطبيعة الجيولوجية للموقع، مؤكداً أهمية دعم هذا المشروع الاستراتيجي الهام من خلال السلطة التشريعية والدفع بكل الجهود الرامية لدعم قطاع النفط والغاز في المملكة.
وأكد رئيس الغرفة: أن هذه الثروات نعمة حباها رب العالمين على البحرين وتمثل إضافة قوية على اقتصاد المملكة، مشيراً إلى أهمية استغلال هذه الثروات في تنمية الاقتصاد الوطني في المراحل المقبلة، بل والمساهمة في تأسيس اقتصاد قوي للأجيال القادمة.
وأفاد ناس، بأن ما خرجت به الاستكشافات التابعة اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، هي مقومات قوية لتنمية الصناعات التحويلية والبترولية في المملكة، بل تفتح أفق أكبر أمام تنفيذ العديد من الخطط المتعلقة بهذا القطاع وجذب الاستثمارات الخارجية.
وأكد ناس، أن الاستكشاف الجديد سيسهم في رفد قدرات مملكة البحرين التنافسية ومواصلة تنفيذ مشاريع ومبادرات التنمية وكذلك الوفاء بالتزاماتها مع الدول الشقيقة والأسواق المالية العالمية .
من جهته أكد رجل الأعمال وعضو مجلس الشورى خالد المسقطي، أن التوجيهات الملكية السامية لإعطاء الأولوية القصوى لعمليات استكشاف النفط لزيادة موارد البحرين وفق المسيرة التنموية الشاملة قد كان لها الأثر البالغ في الوصول لهذه النتيجة التي يتطلع إليها الجميع.
ورفع المسقطي - والذي يشغل رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية بمجلس الشورى - أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ولصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى عموم شعب البحرين الكريم لمناسبة الاكتشاف التاريخي الأكبر الذي تحققه المملكة في مجال النفط والغاز والذي أعلنت اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي عن اكتشافه.
وأعرب ترحيبه بالجهود التي بذلتها اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، مؤكداً أن هذا الاستكشاف التاريخي سيكون له انعكاسات إيجابية كبيرة على الوضع الإقتصادي في مملكة البحرين، خاصة في ظل التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي بعد تراجع أسعار النفط .
من جهته، اعتبر رجل الأعمال كاظم السعيد "أن الاستكشافات النفطية ستساهم في تعزيز القطاع الصناعي الذي يواجه صعوبات في تأمين احتياجات الغاز"، مشيراً" أن الاستكشافات النفطية الجديدة ستوفي بالتزامات البحرين المالية وستعزز قدرة القطاع الصناعي في البحرين من حيث احتياجات الموارد النفطية".
واعتبر السعيد "أن الاستكشافات النفطية البحرين ستهيئ لمرحلة صناعية جديدة"، موضحاً أن قطاع الصناعة يحتل أهمية متزايدة في الاقتصاد الوطني باعتباره قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية كما أنه ضمانة لزيادة القيمة المضافة، ويساعد على تأمين الاكتفاء الذاتي وتحسين الموازين الاقتصادية ودفع عملية التنمية".
ولفت إلى أن توفر احتياجات المملكة من الموارد النفطية يساهم في تنمية قطاع الصناعة في إيجاد فرص عمل، وكلما زاد حجم الإنتاج الصناعي أفقياً وعمودياً نقص عدد العاطلين عن العمل، فضلاً عن إسهام القطاع الصناعي في تنمية زيادة الدخل الوطني".
وأوضح "عندما ترتفع نسبة إسهام قطاع الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي تزداد الصادرات ويقل عندئذ الاعتماد على تصدير المواد الأولية، لأن الاعتماد على تصديرها فقط يعرّض لحدوث التقلبات الاقتصادية فيها، بسبب تقلب الطلب الخارجي حين تتعرض الدول الصناعية الكبرى لموجات الكساد الاقتصادي.
من جانبه قال رجل الأعمال، يوسف المشعل، إن الاكتشاف الذي أعلنت عنه اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والمتمثل في "النفط الصخري والغاز" وهو الأكبر في تاريخ البحرين منذ 1932، يعطي دلالات قوية على المستوى الإقليمي والدولي لمكانة البحرين.
وأشار إلى أن اكتشاف مخزون كبير من الغاز يدعم الصناعات البحرينية في مجالات الألمنيوم، حيث أنها أكبر مصدر لهذه السلعه عالمياً، بل وسيزيد في جودة هذه الصناعة، كما سيساهم هذا الاكتشاف في تفضيل المستثمرين والشركات العالمية دخول السوق البحريني لما يمتلك من مقومات حقيقية، سواء من حيث الموارد النفطية أو البيئة التنظيمية التشريعية التي تعتبر الأفضل والأقل كلفة على مستوى المنطقة.
وأفاد بأن مردود النفط الصخري على البحرين سيكون أفضل بكثير من النفط الثقيل التي يتم استخراجه حالياً، حيث أن كلفة استخراج النفط الصخري أقل بكثير، بالإضافة إلى أن سعر بيعه في السوق أعلى، لافتاً إلى أن هذا الاكتشاف سيساهم في إرجاع أرقام التصنيف الائتماني البحريني إلى حقيقتها، بل سيلفت أنظار الصناعيين في العالم للتهافت نحو المملكة.
وأضاف: "أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء عودنا دائماً على الإبداع والتميز في خطط العمل، ومن المنتضر أن نشهد في الأيام المقبلة خططاً عملية تتجرم مستوى الاكتشاف على الوافع الميداني، وتترجم الأداء القوي الذي اطلع به سموه في قيادة اللجنة العليا للثروات الطبيعية والأمن الاقتصادي".
وأشاد بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الكلك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الذي أعطى أولولية واهتمام بالغيين للعمل على زيادة موارد المملكة من النفط والغاز، والنهوض بالمسيرة الاقتصادية منذ تسلم جلالته مقاليد الحكم.