استضافت ماستركارد، الشركة العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا حلول الدفع، للمرة الأولى "منتدى قادة التسويق" في دبي، الإمارات العربية المتحدة، لبحث تأثير التحول الرقمي على الاستراتيجيات التي تتبعها العلامات التجارية وتفاعل المستهلكين مع الشركات.
واتجهت حلقة النقاش، التي انعقدت تحت عنوان "التسويق في عالم خالي من الإعلانات"، وأشرف عليها راجا راجامانار رئيس التسويق والاتصال في ماستركارد، نحو تسليط الضوء على الدور المتنامي للتسويق في إقامة تواصل بين العلامات التجارية والجيل الجديد من المستهلكين.
كما قامت ماستركارد، التي صُنفت مؤخراً من بين أفضل شركات العالم حسب قائمة "براندواتش" لأفضل تجارب عملاء وأكثر علامة مفضلة لديهم، بمشاركة وجهات نظرها حول التغيير الجذري الذي طرأ على استراتيجية التسويق والعلامة التجارية لديها بما في ذلك إطلاق حملاتها الإعلانية على الصعيد العالمي مثل حملة "برايسليس".
وحضر حلقة النقاش كلٌ من سامر الحيدر، مدير أول-التجارة الإلكترونية والهاتف المحمول في طيران الإمارات، وبالكي راداكريشنان، نائب رئيس منطقة آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة نستله، وطارق القاضي، مدير أول-التسويق لقسم أعمال الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة ماكدونالدز، وتبادلوا الآراء ووجهات النظر حول إحداث فرقٍ واختلافٍ مميزين يضمنان إثبات العلامات التجارية في المستقبل وتفردها من وجهة نظر العملاء.
وقال راجامانار: "بعد ظهور ما يسمى بالاقتصاد القائم على التوقعات أو Expectation Economy، أصبحت العلامات التجارية بحاجة إلى جذب العملاء من خلال التسويق التجريبي. وبفضل تزايد تعداد سكانها من شريحة جيل الألفية، وما تتمتع به من تاريخٍ طويل في التفكير الابتكاري، توفر منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا فرصةً مميزة للمسوقين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذا التوجه، وإثراء التجارب التي تقدمها العلامة التجارية لتنال إعجاب المستهلكين، والتفاعل معهم بشكل يتيح لهم للتحدث عن تجاربهم الخاصة".
{{ article.visit_count }}
واتجهت حلقة النقاش، التي انعقدت تحت عنوان "التسويق في عالم خالي من الإعلانات"، وأشرف عليها راجا راجامانار رئيس التسويق والاتصال في ماستركارد، نحو تسليط الضوء على الدور المتنامي للتسويق في إقامة تواصل بين العلامات التجارية والجيل الجديد من المستهلكين.
كما قامت ماستركارد، التي صُنفت مؤخراً من بين أفضل شركات العالم حسب قائمة "براندواتش" لأفضل تجارب عملاء وأكثر علامة مفضلة لديهم، بمشاركة وجهات نظرها حول التغيير الجذري الذي طرأ على استراتيجية التسويق والعلامة التجارية لديها بما في ذلك إطلاق حملاتها الإعلانية على الصعيد العالمي مثل حملة "برايسليس".
وحضر حلقة النقاش كلٌ من سامر الحيدر، مدير أول-التجارة الإلكترونية والهاتف المحمول في طيران الإمارات، وبالكي راداكريشنان، نائب رئيس منطقة آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا في شركة نستله، وطارق القاضي، مدير أول-التسويق لقسم أعمال الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة ماكدونالدز، وتبادلوا الآراء ووجهات النظر حول إحداث فرقٍ واختلافٍ مميزين يضمنان إثبات العلامات التجارية في المستقبل وتفردها من وجهة نظر العملاء.
وقال راجامانار: "بعد ظهور ما يسمى بالاقتصاد القائم على التوقعات أو Expectation Economy، أصبحت العلامات التجارية بحاجة إلى جذب العملاء من خلال التسويق التجريبي. وبفضل تزايد تعداد سكانها من شريحة جيل الألفية، وما تتمتع به من تاريخٍ طويل في التفكير الابتكاري، توفر منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا فرصةً مميزة للمسوقين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذا التوجه، وإثراء التجارب التي تقدمها العلامة التجارية لتنال إعجاب المستهلكين، والتفاعل معهم بشكل يتيح لهم للتحدث عن تجاربهم الخاصة".