أطلق بنك الإثمار، بنك التجزئة الإسلامي الذي يتخذ من البحرين مقراً له، أحدث نظام محدثاً للخدمات المصرفية الإلكترونية، والذي يوفر للعملاء تجربة مصرفية عبر الإنترنت ذات نطاق واسع تتميز بالمزيد من السرعة والأمان وسهولة الاستخدام.
وفي إطار نهج بنك الإثمار القائم على التركيز على العملاء والتزامه المستمر بتعزيز تجربتهم المصرفية، تتضمن الخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة خدمات إضافية وحلولاً مبتكرة متوفرة الآن بالكامل عبر الإنترنت.
ويقدم نظام الخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة الذي تم تطويره من شركة فيريبارك منصة رقمية مطورة لعملاء بنك الإثمار يمكن الوصول إليها مباشرةً باستخدام الأجهزة اللوحية والهواتف النقالة وأجهزة الحاسوب في أي وقت ومن أي مكان في العالم. كما تتيح أيضاً للعملاء الحاليين إمكانية إنجاز العديد من معاملاتهم المصرفية المعتادة بمنتهى السهولة ودون الحاجة إلى زيارة الفروع. إذ يمكنهم على سبيل المثال فتح مختلف أنواع الحسابات وطلب دفتر شيكات وإصدار بطاقة الإنترنت أو تحويل الأموال بشكل فوري، كذلك يمكنهم تقديم طلبات للحصول على التمويل أو تقديم طلب للحصول على بطاقات ائتمانية أو إصدار بطاقات ائتمانية لأفراد العائلة، أو دفع فواتير متعددة وإدارة ميزانياتهم الشخصية. وكميزة إضافية للأمان، طرح بنك الإثمار نظام التوثيق الثنائي للخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة من أجل توفير المزيد من الأمن الإلكتروني للعملاء.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبد الرحيم: "تعمل الخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة على توفير أحدث الخدمات المصرفية في متناول أيدي عملائنا وبمنتهى السلاسة. وهو ما يأتي انعكاساً لالتزامنا الراسخ بالإنصات لمتطلبات عملائنا عن كثب والعمل بتفانٍ على ضمان تلبية توقعاتهم وتجاوزها. ويأتي هذا الالتزام في إطار فلسفتنا القائمة على التركيز على العملاء، كما يدفعنا لمواصلة تحسين منتجاتنا وخدماتنا لنصبح البنك المفضل لأعمال التجزئة المصرفة الإسلامية في المملكة."
وأضاف "تم إطلاق هذه الخدمة الجديدة كجزء من عملية تحديث شاملة للتحول الرقمي على صعيد كافة أعمال البنك، والمُصممة خصيصاً لتضعنا في مصاف أفضل البنوك في العالم. وتأتي هذه الخطوة بعد إطلاق البنك لخدمة الطابور الإلكتروني الذي يمكن الوصول إليه من خلال الهواتف النقّالة. كما تشمل هذه العملية تحديث نظام للأعمال المصرفية الأساسية من نظام Flexcube Oracle إلى النظام الجديد بهدف إرساء أسس متينة للنمو المستقبلي لأعمالنا، بالإضافة إلى تطبيق برمجية جديدة للتكامل ووضع الميزانية والتخطيط مما يتيح إنجاز العديد من العمليات للمكتب الخلفي والمخاطر، وبالتالي تحسن التحكم التشغيلي والكفاءة والحد من النفقات العامة اليدوية. ولقد قمنا أيضاً بتطبيق أحدث إصدار من Flexcube لمتابعة طلب التمويل من مكتب المبيعات لجميع منتجاتنا التمويلية. كذلك قام البنك بتطبيق حل آلي جديد من أجل الوفاء بالمتطلبات المحاسبية والتنظيمية الجديدة".
وأوضح "إن هذه المبادرات الاستراتيجية الكبرى للتحديث تمهد الطريق للنمو المتواصل لبنك الإثمار، إذ تتيح لنا إمكانية الاستجابة لمتطلبات العملاء بشكل أسرع وأكثر كفاءة، وخاصةً فيما يتعلق بقدرتنا على إطلاق منتجات وخدمات جديدة بصورة سريعة".
وقال "لقد قمنا بتعيين شركة كيه بي إم جي "KPMG" لإدارة مشاريع مبادرة التحول الرقمي. وقد شكلت هذه المبادرات الطموحة التي امتدت على مدار العام تدريباً رائعاً لبناء فريق البنك، إذ ساهمت في الجمع بين كافة موظفي البنك، وذلك من خلال تفاعلهم معاً من أجل تحقيق هدف مشترك".
وأضاف "وساهمت المبادرة في تعزيز شعور الانتماء لدى موظفي البنك، إضافةً إلى ترسيخ روح العائلة الواحدة داخل البنك خلال مرحلة تنفيذ هذه المبادرات الرقمية. كما قدمت أيضاً تجربة معرفية وخبرة قيّمة للموظفين الذين كانوا ينخرطون في السابق في مسؤولياتهم الوظيفية فقط بشكل حصري. فمن خلال مشاركتهم في مختلف مراحل مبادرة التحديث، أصبحوا الآن على دراية بالوظائف والمهام الأخرى، وهو ما وفر لموظفينا فهماً إجمالياً أفضل لأعمالنا المختلفة، والذي أثمر بدوره عن تحسن ملحوظ في مهاراتهم".
وفي إطار نهج بنك الإثمار القائم على التركيز على العملاء والتزامه المستمر بتعزيز تجربتهم المصرفية، تتضمن الخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة خدمات إضافية وحلولاً مبتكرة متوفرة الآن بالكامل عبر الإنترنت.
ويقدم نظام الخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة الذي تم تطويره من شركة فيريبارك منصة رقمية مطورة لعملاء بنك الإثمار يمكن الوصول إليها مباشرةً باستخدام الأجهزة اللوحية والهواتف النقالة وأجهزة الحاسوب في أي وقت ومن أي مكان في العالم. كما تتيح أيضاً للعملاء الحاليين إمكانية إنجاز العديد من معاملاتهم المصرفية المعتادة بمنتهى السهولة ودون الحاجة إلى زيارة الفروع. إذ يمكنهم على سبيل المثال فتح مختلف أنواع الحسابات وطلب دفتر شيكات وإصدار بطاقة الإنترنت أو تحويل الأموال بشكل فوري، كذلك يمكنهم تقديم طلبات للحصول على التمويل أو تقديم طلب للحصول على بطاقات ائتمانية أو إصدار بطاقات ائتمانية لأفراد العائلة، أو دفع فواتير متعددة وإدارة ميزانياتهم الشخصية. وكميزة إضافية للأمان، طرح بنك الإثمار نظام التوثيق الثنائي للخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة من أجل توفير المزيد من الأمن الإلكتروني للعملاء.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك الإثمار أحمد عبد الرحيم: "تعمل الخدمات المصرفية الإلكترونية الجديدة على توفير أحدث الخدمات المصرفية في متناول أيدي عملائنا وبمنتهى السلاسة. وهو ما يأتي انعكاساً لالتزامنا الراسخ بالإنصات لمتطلبات عملائنا عن كثب والعمل بتفانٍ على ضمان تلبية توقعاتهم وتجاوزها. ويأتي هذا الالتزام في إطار فلسفتنا القائمة على التركيز على العملاء، كما يدفعنا لمواصلة تحسين منتجاتنا وخدماتنا لنصبح البنك المفضل لأعمال التجزئة المصرفة الإسلامية في المملكة."
وأضاف "تم إطلاق هذه الخدمة الجديدة كجزء من عملية تحديث شاملة للتحول الرقمي على صعيد كافة أعمال البنك، والمُصممة خصيصاً لتضعنا في مصاف أفضل البنوك في العالم. وتأتي هذه الخطوة بعد إطلاق البنك لخدمة الطابور الإلكتروني الذي يمكن الوصول إليه من خلال الهواتف النقّالة. كما تشمل هذه العملية تحديث نظام للأعمال المصرفية الأساسية من نظام Flexcube Oracle إلى النظام الجديد بهدف إرساء أسس متينة للنمو المستقبلي لأعمالنا، بالإضافة إلى تطبيق برمجية جديدة للتكامل ووضع الميزانية والتخطيط مما يتيح إنجاز العديد من العمليات للمكتب الخلفي والمخاطر، وبالتالي تحسن التحكم التشغيلي والكفاءة والحد من النفقات العامة اليدوية. ولقد قمنا أيضاً بتطبيق أحدث إصدار من Flexcube لمتابعة طلب التمويل من مكتب المبيعات لجميع منتجاتنا التمويلية. كذلك قام البنك بتطبيق حل آلي جديد من أجل الوفاء بالمتطلبات المحاسبية والتنظيمية الجديدة".
وأوضح "إن هذه المبادرات الاستراتيجية الكبرى للتحديث تمهد الطريق للنمو المتواصل لبنك الإثمار، إذ تتيح لنا إمكانية الاستجابة لمتطلبات العملاء بشكل أسرع وأكثر كفاءة، وخاصةً فيما يتعلق بقدرتنا على إطلاق منتجات وخدمات جديدة بصورة سريعة".
وقال "لقد قمنا بتعيين شركة كيه بي إم جي "KPMG" لإدارة مشاريع مبادرة التحول الرقمي. وقد شكلت هذه المبادرات الطموحة التي امتدت على مدار العام تدريباً رائعاً لبناء فريق البنك، إذ ساهمت في الجمع بين كافة موظفي البنك، وذلك من خلال تفاعلهم معاً من أجل تحقيق هدف مشترك".
وأضاف "وساهمت المبادرة في تعزيز شعور الانتماء لدى موظفي البنك، إضافةً إلى ترسيخ روح العائلة الواحدة داخل البنك خلال مرحلة تنفيذ هذه المبادرات الرقمية. كما قدمت أيضاً تجربة معرفية وخبرة قيّمة للموظفين الذين كانوا ينخرطون في السابق في مسؤولياتهم الوظيفية فقط بشكل حصري. فمن خلال مشاركتهم في مختلف مراحل مبادرة التحديث، أصبحوا الآن على دراية بالوظائف والمهام الأخرى، وهو ما وفر لموظفينا فهماً إجمالياً أفضل لأعمالنا المختلفة، والذي أثمر بدوره عن تحسن ملحوظ في مهاراتهم".