أعلنت شركة "إيتون" عن شراكة مميزة الأسبوع الماضي مع القسم السعودي من معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، أكبر جمعية مهنية في العالم معنية بتطوير التكنولوجيا والتي تحظى برعاية مشتركة من شركة أرامكو السعودية. وستعمل الشراكة على توفير أحدث المعلومات والأفكار والتوجهات في مجال إدارة السلامة لقوى العمل المتخصصة في المجالات التقنية في المملكة.
وشهدت الفعالية، التي نظمت تحت عنوان: "تطبيقات الشرارة الوميضية ومكثفات ميكو فراد: التحديات والحلول"، مشاركة أكثر من 80 مسؤولاً من أبرز المؤسسات والهيئات السعودية مثل أرامكو، إلى جانب العديد من طلاب المعاهد الهندسية من مختلف أنحاء المملكة.
وكجزء من برنامج التدريب المتواصل الذي يستعرضه معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، ألقت الفعالية الضوء على عدد من المواضيع الصناعية الهامة مثل إدارة السلامة الخاصة بقواطع ومُجمِّعات الجهد المنخفض، وأنظمة التخفيف من الشرارة الوميضية، ومكثفات تحسين معامل القدرة وتطبيقاتها في الأنظمة الكهربائية.
وقال فرانك أوكلاند، المدير العام لشركة "إيتون الشرق الأوسط": "هناك حاجة دائمة للمهندسين والاستشاريين المدربين المؤهلين القادرين على مواكبة أحدث التوجهات في صناعة الطاقة، والتعامل مع الحلول والخبرات التي توفرها شركات مختلفة مثل إيتون. لقد تمثل الهدف الأبرز من هذه الفعالية في تعزيز الوعي والمعرفة والتفاعل مع المهندسين الأكفاء وذوي الخبرة من شركات صناعية مختلفة في المملكة".
وشهدت الفعالية مشاركة عدد من المتحدثين من شركة إيتون بمن فيهم كل من ماهر سلامة، مدير مبيعات إيتون في المملكة العربية السعودية؛ وعبدالحفيظ البوهالي، مدير تطوير الأعمال في قسم توزيع الطاقة لدى إيتون؛ وجون فوكيلاتوس، مدير المبيعات الإقليمي لأنظمة الطاقة لدى إيتون.
وأشار أوكلاند إلى أن المملكة تشهد نمواً سريعاً وغير مسبوقاً في مختلف المجالات، وأكد على أهمية مشاركة الشركات في مثل هذه الفعاليات للبقاء على اطلاع ومعرفة بأحدث التطورات التقنية التي تشهدها صناعة الطاقة الحالية، واختتم قائلاً: "تعتبر مسألة السلامة السمة المميزة لحلول إيتون، إذ تعتبر حلولنا ومنتجاتنا لإدارة الطاقة هي الأمثل للمشاريع الضخمة التي تشهدها المملكة حالياً والأخرى المرتقبة في المستقبل القريب".
ويعتبر معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات أكبر جمعية مهنية في العالم معنية بتطوير التكنولوجيا، ويضم المعهد في عضويته أكثر من 360 ألف عضو ممن يشاركون في الأنشطة والفعاليات التي ينظمها في أكثر من 150 دولة من دول العالم. وقد تأسس المعهد في العام 1884 ويعد من المنظمات غير الربحية، ويمثل بالاستفادة من خبرات أعضاءه دافع قوي لتحقيق الابتكار والإبداع في المجالات التكنولوجية المختلفة. وقام المعهد بنشر أكثر من 30 بالمائة من المطبوعات والكتيبات العالمية الخاصة بالهندسة الكهربائية وتكنولوجيا التحكم، كما ينظم المعرض أكثر من 300 مؤتمر رئيس وأكثر من 6000 اجتماعي محلي سنوياً.
{{ article.visit_count }}
وشهدت الفعالية، التي نظمت تحت عنوان: "تطبيقات الشرارة الوميضية ومكثفات ميكو فراد: التحديات والحلول"، مشاركة أكثر من 80 مسؤولاً من أبرز المؤسسات والهيئات السعودية مثل أرامكو، إلى جانب العديد من طلاب المعاهد الهندسية من مختلف أنحاء المملكة.
وكجزء من برنامج التدريب المتواصل الذي يستعرضه معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، ألقت الفعالية الضوء على عدد من المواضيع الصناعية الهامة مثل إدارة السلامة الخاصة بقواطع ومُجمِّعات الجهد المنخفض، وأنظمة التخفيف من الشرارة الوميضية، ومكثفات تحسين معامل القدرة وتطبيقاتها في الأنظمة الكهربائية.
وقال فرانك أوكلاند، المدير العام لشركة "إيتون الشرق الأوسط": "هناك حاجة دائمة للمهندسين والاستشاريين المدربين المؤهلين القادرين على مواكبة أحدث التوجهات في صناعة الطاقة، والتعامل مع الحلول والخبرات التي توفرها شركات مختلفة مثل إيتون. لقد تمثل الهدف الأبرز من هذه الفعالية في تعزيز الوعي والمعرفة والتفاعل مع المهندسين الأكفاء وذوي الخبرة من شركات صناعية مختلفة في المملكة".
وشهدت الفعالية مشاركة عدد من المتحدثين من شركة إيتون بمن فيهم كل من ماهر سلامة، مدير مبيعات إيتون في المملكة العربية السعودية؛ وعبدالحفيظ البوهالي، مدير تطوير الأعمال في قسم توزيع الطاقة لدى إيتون؛ وجون فوكيلاتوس، مدير المبيعات الإقليمي لأنظمة الطاقة لدى إيتون.
وأشار أوكلاند إلى أن المملكة تشهد نمواً سريعاً وغير مسبوقاً في مختلف المجالات، وأكد على أهمية مشاركة الشركات في مثل هذه الفعاليات للبقاء على اطلاع ومعرفة بأحدث التطورات التقنية التي تشهدها صناعة الطاقة الحالية، واختتم قائلاً: "تعتبر مسألة السلامة السمة المميزة لحلول إيتون، إذ تعتبر حلولنا ومنتجاتنا لإدارة الطاقة هي الأمثل للمشاريع الضخمة التي تشهدها المملكة حالياً والأخرى المرتقبة في المستقبل القريب".
ويعتبر معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات أكبر جمعية مهنية في العالم معنية بتطوير التكنولوجيا، ويضم المعهد في عضويته أكثر من 360 ألف عضو ممن يشاركون في الأنشطة والفعاليات التي ينظمها في أكثر من 150 دولة من دول العالم. وقد تأسس المعهد في العام 1884 ويعد من المنظمات غير الربحية، ويمثل بالاستفادة من خبرات أعضاءه دافع قوي لتحقيق الابتكار والإبداع في المجالات التكنولوجية المختلفة. وقام المعهد بنشر أكثر من 30 بالمائة من المطبوعات والكتيبات العالمية الخاصة بالهندسة الكهربائية وتكنولوجيا التحكم، كما ينظم المعرض أكثر من 300 مؤتمر رئيس وأكثر من 6000 اجتماعي محلي سنوياً.