حسن عبدالنبي
قال المدير الأول لمجمع "البحرين سيتي سنتر" دعيج الرميحي، أن نسب إشغال المجمع الحالية تصل إلى 99%، إذ لن يؤثر افتتاح مجمعات جديدة على أسعار تأجير المساحات داخل المجمعات التجارية.
وأضاف على هامش الغبقة الرمضانية للإعلاميين - أن الأمر يخضع للعرض والطلب والمفاوضات بين المالك والمستأجر، وتلك الأسباب من تحدد قيمة المساحات التأجيرية خلال فترة زمنية ما.
وبشأن البرامج التطويرية للمجمع قال "بالنسبة لمجمع السيتي سنتر نحن دائماً نحاول تقديم الجديد والتطوير، خصوصاً وأن المجمع يحتفل في سبتمبر المقبل بمرور 10 سنوات على افتتاحه أمام الزبائن، ما يتطلب تجديد وتغيير العلامات التجارية".
ولفت الرميحي، إلى أن تحديد ماهية العلامات التي سيتم استبدالها يخضع إلى السوق المحلي ونوعية الزبون وذوقه الذي بدأ يتغير وأصبح يطمح إلى متطلبات أكثر، وهو ما ينطبق على البلد بأكمله الذي يعيش حالة تطور وازدهار.
ونوه الرميحي إلى أن المنافسة بين المجمعات التجارية وافتتاح أخرى جديدة تحفز إلى تطوير المنتج والخدمات المقدمة للزبائن، ما سينعكس إيجاباً على المواطن والمقيم في المملكة.
وبشان المنافسة بين الشراء الإلكتروني والأسلوب التقليدي بزيارة المحلات التجارية، أوضح أن "الأجيال الجديدة باتت تفضل برامج الشراء عبر الإنترنت، أما الأجيال القديمة فتتجه إلى أسلوب الشراء التقليدي".
وواصل الرميحي "حتى الآن، وفي كافة دول العالم، لم يحسم بعد تأثير تأثير ظهور تلك التطبيقات والبرامج، إذ أن المجمعات التجارية تشهد أداءا متفوقا في عامٍ ما مقابل أداء أقل في عامٍ أخرى بعد عودة الزبون للأسلوب التقليدي إثر تجديد تلك المجمعات نفسها".
وتابع "الأمر أيضاً يعتمد على أي بقعة في الأرض يتواجد فيه الزبون والبرنامج الإلكتروني، إذ أن الأخير مرغوب أكثر في الدول الغربية وبنسب أقل في الدول الشرق أوسطية".
قال المدير الأول لمجمع "البحرين سيتي سنتر" دعيج الرميحي، أن نسب إشغال المجمع الحالية تصل إلى 99%، إذ لن يؤثر افتتاح مجمعات جديدة على أسعار تأجير المساحات داخل المجمعات التجارية.
وأضاف على هامش الغبقة الرمضانية للإعلاميين - أن الأمر يخضع للعرض والطلب والمفاوضات بين المالك والمستأجر، وتلك الأسباب من تحدد قيمة المساحات التأجيرية خلال فترة زمنية ما.
وبشأن البرامج التطويرية للمجمع قال "بالنسبة لمجمع السيتي سنتر نحن دائماً نحاول تقديم الجديد والتطوير، خصوصاً وأن المجمع يحتفل في سبتمبر المقبل بمرور 10 سنوات على افتتاحه أمام الزبائن، ما يتطلب تجديد وتغيير العلامات التجارية".
ولفت الرميحي، إلى أن تحديد ماهية العلامات التي سيتم استبدالها يخضع إلى السوق المحلي ونوعية الزبون وذوقه الذي بدأ يتغير وأصبح يطمح إلى متطلبات أكثر، وهو ما ينطبق على البلد بأكمله الذي يعيش حالة تطور وازدهار.
ونوه الرميحي إلى أن المنافسة بين المجمعات التجارية وافتتاح أخرى جديدة تحفز إلى تطوير المنتج والخدمات المقدمة للزبائن، ما سينعكس إيجاباً على المواطن والمقيم في المملكة.
وبشان المنافسة بين الشراء الإلكتروني والأسلوب التقليدي بزيارة المحلات التجارية، أوضح أن "الأجيال الجديدة باتت تفضل برامج الشراء عبر الإنترنت، أما الأجيال القديمة فتتجه إلى أسلوب الشراء التقليدي".
وواصل الرميحي "حتى الآن، وفي كافة دول العالم، لم يحسم بعد تأثير تأثير ظهور تلك التطبيقات والبرامج، إذ أن المجمعات التجارية تشهد أداءا متفوقا في عامٍ ما مقابل أداء أقل في عامٍ أخرى بعد عودة الزبون للأسلوب التقليدي إثر تجديد تلك المجمعات نفسها".
وتابع "الأمر أيضاً يعتمد على أي بقعة في الأرض يتواجد فيه الزبون والبرنامج الإلكتروني، إذ أن الأخير مرغوب أكثر في الدول الغربية وبنسب أقل في الدول الشرق أوسطية".