أعلن بنك البحرين الإسلامي عن تدشين مختبر للإبداع، وهو عبارة عن مساحة مخصصة تتيح للبنك تجربة الخدمات الجديدة قبل طرحها في السوق. ويأتي تدشين المختبر ضمن مساعي البنك في تحقيق مزيد من التقارب بين قطاع الأعمال وتقنية المعلومات من أجل تقديم منتجات وخدمات متميزة تنال رضا الزبائن.
ويعد إطلاق مختبر الإبداع من ضمن أحد الإنجازات المهمة التي قام بها فريق تقنية المعلومات بالبنك، حيث يأتي ذلك تماشياً مع استراتيجية عمل البنك "إشراق" وخاصة فيما يتعلق برقمنة العمليات.
وقال الرئيس التنفيذي للبنك حسان جرار: "يأتي تدشين المختبر انطلاقاً من الحاجة إلى إيجاد بيئة عمل إبداع تهتم بالأفكار الجديدة، وسيمثل إدخال التقنيات الجديدة في المختبر فرصة تدريبية مهمة لفريق تقنية المعلومات لاستكشاف تقنيات التكنولوجيا المالية الجديدة المتاحة حالياً في الإنترنت، ومحاولة الاستفادة منها بربطها بأنظمة البنك والوصول إلى حلول جديدة في مجال التكنولوجيا المالية".
وأضاف: "ومن بين التقنيات الجديدة التي سيضمها مختبر الإبداع: خدمات تحديد المواقع، أجهزة الخدمة الذاتية، أجهزة الصراف الآلي الجديدة، نظام للتحقق من الشخصية عبر تقنية البصمة والوجه، الروبوتات، أجهزة الذكاء الصناعي، الخدمات المصرفية الرقمية، خدمة طباعة الشيكات الفورية، وخدمة إصدار البطاقة بشكل فوري. علاوة على ذلك، ستعمل تقنية المساعد الصوتي الافتراضي على تمكين زبائن البنك من الأفراد والشركات من إجراء المحادثات عبر الإنتـرنـت وإدارة شؤونهم المالية بأقل جهد ممكن، وذلك توفيراً للكلفة والوقت".
وأردف جرار: "يمكن للموظفين الاستفادة من استخدام هذا المختبر في المستقبل لعرض الخدمات المستقبلية، وتحديد قيمة الأعمال، واختبار الخدمات وتجربتها قبل طرحها في السوق".
وسيلعب المختبر دوراً مهماً في تبادل الأفكار ومناقشة الفرص والتحديات الجديدة في إطار ابتكاري منظم وموجه، ولذلك أنشأنا نظاماً داخلياً لإدارة الأفكار لتحفيز كافة الموظفين على المساهمة في عملية الإبداع، ويمكن استخدام هذا المختبر كمقر للاجتماع بالشركاء والبائعين في مجال التكنولوجيا المالية".
وقال جرار: "نسعى دوماً إلى تطوير عملنا في البنك بهدف تلبية احتياجات الزبائن وتقديم خدمات تتميز بسهولتها ودقتها وفعاليتها العالية، بغرض تعزيز نمط حياتهم وتيسير إجراء معاملاتهم المصرفية اليومية مما يساهم في خلق بيئة مبتكرة، وإننا نتطلع لتقديم تجربة مصرفية مميزة مستندين بذلك على تجاربنا السابقة".
ويعد إطلاق مختبر الإبداع من ضمن أحد الإنجازات المهمة التي قام بها فريق تقنية المعلومات بالبنك، حيث يأتي ذلك تماشياً مع استراتيجية عمل البنك "إشراق" وخاصة فيما يتعلق برقمنة العمليات.
وقال الرئيس التنفيذي للبنك حسان جرار: "يأتي تدشين المختبر انطلاقاً من الحاجة إلى إيجاد بيئة عمل إبداع تهتم بالأفكار الجديدة، وسيمثل إدخال التقنيات الجديدة في المختبر فرصة تدريبية مهمة لفريق تقنية المعلومات لاستكشاف تقنيات التكنولوجيا المالية الجديدة المتاحة حالياً في الإنترنت، ومحاولة الاستفادة منها بربطها بأنظمة البنك والوصول إلى حلول جديدة في مجال التكنولوجيا المالية".
وأضاف: "ومن بين التقنيات الجديدة التي سيضمها مختبر الإبداع: خدمات تحديد المواقع، أجهزة الخدمة الذاتية، أجهزة الصراف الآلي الجديدة، نظام للتحقق من الشخصية عبر تقنية البصمة والوجه، الروبوتات، أجهزة الذكاء الصناعي، الخدمات المصرفية الرقمية، خدمة طباعة الشيكات الفورية، وخدمة إصدار البطاقة بشكل فوري. علاوة على ذلك، ستعمل تقنية المساعد الصوتي الافتراضي على تمكين زبائن البنك من الأفراد والشركات من إجراء المحادثات عبر الإنتـرنـت وإدارة شؤونهم المالية بأقل جهد ممكن، وذلك توفيراً للكلفة والوقت".
وأردف جرار: "يمكن للموظفين الاستفادة من استخدام هذا المختبر في المستقبل لعرض الخدمات المستقبلية، وتحديد قيمة الأعمال، واختبار الخدمات وتجربتها قبل طرحها في السوق".
وسيلعب المختبر دوراً مهماً في تبادل الأفكار ومناقشة الفرص والتحديات الجديدة في إطار ابتكاري منظم وموجه، ولذلك أنشأنا نظاماً داخلياً لإدارة الأفكار لتحفيز كافة الموظفين على المساهمة في عملية الإبداع، ويمكن استخدام هذا المختبر كمقر للاجتماع بالشركاء والبائعين في مجال التكنولوجيا المالية".
وقال جرار: "نسعى دوماً إلى تطوير عملنا في البنك بهدف تلبية احتياجات الزبائن وتقديم خدمات تتميز بسهولتها ودقتها وفعاليتها العالية، بغرض تعزيز نمط حياتهم وتيسير إجراء معاملاتهم المصرفية اليومية مما يساهم في خلق بيئة مبتكرة، وإننا نتطلع لتقديم تجربة مصرفية مميزة مستندين بذلك على تجاربنا السابقة".