قال وزير النفط الكويتي بخيت الرشيدي، إن دول منظمة "أوبك" والدول الأخرى المنتجة للنفط ستتخذ القرار المناسب للحفاظ على استقرار السوق النفطية في اجتماعها الجمعة المقبل.
وأضاف الرشيدي لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" بعد وصوله إلى فيينا، أن أوبك والدول المنتجة للنفط من خارج أوبك لا تتحدث عن مستويات الأسعار، وإنما حول معدلات الإنتاج وبما يحقق الاستقرار في السوق ويمنع تقلبات الأسعار.
ورداً على سؤال حول ما تردد بأن أوبك وباقي المنتجين يعكفون في اجتماعهم الوزاري على رفع مستويات الإنتاج بهدف خفض الأسعار، أكد الرشيدي أنه لا توجد حتى الآن تصورات محددة بشأن رفع أو تخفيض سقف الإنتاج، موضحاً أنه سيتم اتخاذ القرار المناسب لصالح المنتجين والمستهلكين واستقرار السوق العالمية.
وتجتمع في فيينا الأربعاء، لجنة فنية بين أوبك والمنتجين المستقلين بقيادة روسيا لمراجعة تطورات سوق النفط العالمية، بهدف استعادة الاستقرار بشكل دائم بما يناسب مصالح المنتجين والمستهلكين معاً.
وكانت الدول الأعضاء في أوبك وروسيا ومنتجون آخرون من خارج المنظمة اتفقوا على خفض معدلات الإنتاج اعتباراً من يناير 2017 لتقليص المخزونات ودعم الأسعار وحتى نهاية العام الحالي.
{{ article.visit_count }}
وأضاف الرشيدي لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" بعد وصوله إلى فيينا، أن أوبك والدول المنتجة للنفط من خارج أوبك لا تتحدث عن مستويات الأسعار، وإنما حول معدلات الإنتاج وبما يحقق الاستقرار في السوق ويمنع تقلبات الأسعار.
ورداً على سؤال حول ما تردد بأن أوبك وباقي المنتجين يعكفون في اجتماعهم الوزاري على رفع مستويات الإنتاج بهدف خفض الأسعار، أكد الرشيدي أنه لا توجد حتى الآن تصورات محددة بشأن رفع أو تخفيض سقف الإنتاج، موضحاً أنه سيتم اتخاذ القرار المناسب لصالح المنتجين والمستهلكين واستقرار السوق العالمية.
وتجتمع في فيينا الأربعاء، لجنة فنية بين أوبك والمنتجين المستقلين بقيادة روسيا لمراجعة تطورات سوق النفط العالمية، بهدف استعادة الاستقرار بشكل دائم بما يناسب مصالح المنتجين والمستهلكين معاً.
وكانت الدول الأعضاء في أوبك وروسيا ومنتجون آخرون من خارج المنظمة اتفقوا على خفض معدلات الإنتاج اعتباراً من يناير 2017 لتقليص المخزونات ودعم الأسعار وحتى نهاية العام الحالي.