* الصناديق التي تلحق بمؤشر "مورغان ستانلي" تدير أصولاً بـ1.9 تريليون دولار
دبي - (العربية نت): توجت السعودية مشوار تطوير وتحديث السوق المالية "تداول" الذي بدأ مع إطلاق رؤية 2030 بانضمامها إلى مؤشر MSCI للأسواق الناشئة بعد أن كانت قد وضعت تحت المراقبة لاحتمال ترقيتها في يونيو الماضي. يأتي ذلك أيضا عقب انضمامها الى مؤشر فوتسي رسل في مارس الماضي.
وسيجعل هذا القرار سوق السعودية متاحة أمام كبار المستثمرين الدوليين، لتصبح في مصاف أسواق أخرى مثل الصين وكوريا الجنوبية.
كما أن انضمام السوق السعودية لمؤشر MSCI للأسواق الناشئة سيجعلها بمتناول صناديق عالمية تلحق المؤشر وتدير أصولا بـ 1.9 تريلوين دولار.
وتشير تقديرات الخبراء إلى أن ترقية "تداول" سيجلب تدفقات بنحو 20 مليار دولار إلى السوق السعودية.
وسيكون إنضمام السعودية إلى مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة على مرحلتين العام المقبل في الأولى في مايو، والثانية في أغسطس.
وسيكون وزن مؤشر السعودية 2.6% من مؤشر MSCI للأسواق الناشئة ممثل بنحو 32 شركة.
تجدر الإشارة إلى أن ترقية السوق السعودية جاءت بعد قيامها بمجموعة إصلاحات للارتقاء بتداولات السوق لعل أبرزها رفع نسبة تملك الأجانب إلى 49%، وتسهيل شروط منح التراخيص للمستثمرين المؤهلين.
يذكر أن مؤشر MSCI للأسواق الناشئة أطلق عام 1988 بـ 10 أسواق فقط، قبل أن يصبح من أهم المؤشرات التي تتنافس كافة أسواق الأسهم للانضمام إليه.
دبي - (العربية نت): توجت السعودية مشوار تطوير وتحديث السوق المالية "تداول" الذي بدأ مع إطلاق رؤية 2030 بانضمامها إلى مؤشر MSCI للأسواق الناشئة بعد أن كانت قد وضعت تحت المراقبة لاحتمال ترقيتها في يونيو الماضي. يأتي ذلك أيضا عقب انضمامها الى مؤشر فوتسي رسل في مارس الماضي.
وسيجعل هذا القرار سوق السعودية متاحة أمام كبار المستثمرين الدوليين، لتصبح في مصاف أسواق أخرى مثل الصين وكوريا الجنوبية.
كما أن انضمام السوق السعودية لمؤشر MSCI للأسواق الناشئة سيجعلها بمتناول صناديق عالمية تلحق المؤشر وتدير أصولا بـ 1.9 تريلوين دولار.
وتشير تقديرات الخبراء إلى أن ترقية "تداول" سيجلب تدفقات بنحو 20 مليار دولار إلى السوق السعودية.
وسيكون إنضمام السعودية إلى مؤشر مورغان ستانلي للأسواق الناشئة على مرحلتين العام المقبل في الأولى في مايو، والثانية في أغسطس.
وسيكون وزن مؤشر السعودية 2.6% من مؤشر MSCI للأسواق الناشئة ممثل بنحو 32 شركة.
تجدر الإشارة إلى أن ترقية السوق السعودية جاءت بعد قيامها بمجموعة إصلاحات للارتقاء بتداولات السوق لعل أبرزها رفع نسبة تملك الأجانب إلى 49%، وتسهيل شروط منح التراخيص للمستثمرين المؤهلين.
يذكر أن مؤشر MSCI للأسواق الناشئة أطلق عام 1988 بـ 10 أسواق فقط، قبل أن يصبح من أهم المؤشرات التي تتنافس كافة أسواق الأسهم للانضمام إليه.