أظهرت بيانات نشرت الجمعة أن التضخم في منطقة اليورو بلغ عتبة 2% في يونيو مدفوعا بارتفاع أسعار النفط.
وقالت وكالة الإحصاءات يوروستات إن أسعار السلع الاستهلاكية في منطقة العملة الموحدة تخطت الـ 1.9% المسجلة في مايو، وهي نسبة تتماشى مع الهدف الرمزي الذي حدده البنك المركزي الاوروبي وهو 2% باعتباره أساسياً لدفع عجلة النمو.
وتتواءم نسبة التضخم مع التوقعات وتأتي لتؤكد التقديرات بأن برنامج التحفيز الضخم الذي أعلنه البنك الأوروبي لدعم الأسعار في منطقة اليورو، سينتهي في ديسمبر.
وأطلقت عمليات شراء سندات البنك المركزي، المحددة حالياً ب30 مليار يورو (35 مليار دولار) شهرياً، بفوائد منخفضة جداً، لدعم النمو في منطقة العملة الموحدة التي تشمل 19 دولة ورفع التضخم إلى الهدف المحدد من البنك الأوروبي، وهو ما بلغه حالياً.
وبعد أكثر من ثلاث سنوات على إطلاق رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي برنامج "التيسير الكمي"، قال في وقت سابق هذا الشهر ان البيانات الاقتصادية أقنعت المسؤولين بأنهم على مسار بلوغ هدف التضخم.
وقال دراغي للصحافيين في ريغا، عاصمة لاتفيا، "بعد سبتمبر 2018، سنخفض وتيرة شراء الأصول الصافية إلى 15 مليار يورو حتى أواخر ديسمبر 2018 ومن ثم إنهاء عمليات الشراء".
وقالت وكالة الإحصاءات يوروستات إن أسعار السلع الاستهلاكية في منطقة العملة الموحدة تخطت الـ 1.9% المسجلة في مايو، وهي نسبة تتماشى مع الهدف الرمزي الذي حدده البنك المركزي الاوروبي وهو 2% باعتباره أساسياً لدفع عجلة النمو.
وتتواءم نسبة التضخم مع التوقعات وتأتي لتؤكد التقديرات بأن برنامج التحفيز الضخم الذي أعلنه البنك الأوروبي لدعم الأسعار في منطقة اليورو، سينتهي في ديسمبر.
وأطلقت عمليات شراء سندات البنك المركزي، المحددة حالياً ب30 مليار يورو (35 مليار دولار) شهرياً، بفوائد منخفضة جداً، لدعم النمو في منطقة العملة الموحدة التي تشمل 19 دولة ورفع التضخم إلى الهدف المحدد من البنك الأوروبي، وهو ما بلغه حالياً.
وبعد أكثر من ثلاث سنوات على إطلاق رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي برنامج "التيسير الكمي"، قال في وقت سابق هذا الشهر ان البيانات الاقتصادية أقنعت المسؤولين بأنهم على مسار بلوغ هدف التضخم.
وقال دراغي للصحافيين في ريغا، عاصمة لاتفيا، "بعد سبتمبر 2018، سنخفض وتيرة شراء الأصول الصافية إلى 15 مليار يورو حتى أواخر ديسمبر 2018 ومن ثم إنهاء عمليات الشراء".