اتفق قادة الدول الـ28 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي رسمياً، الجمعة، على تمديد العقوبات الاقتصادية على روسيا في ظل عدم إحراز تقدّم على صعيد تطبيق موسكو لاتفاقيات وقف القتال في شرق أوروبا.
وأعلن المجلس الأوروبي على تويتر "اتفق قادة الاتحاد الأوروبي على تمديد العقوبات الاقتصادية على روسيا لستة أشهر".
وجرى النقاش حول اتفاقات مينسك بعد المحادثات الماراتونية المتعلقة بأزمة الهجرة في ختام اليوم الأول من قمة للتكتل في بروكسل، وفقا لوكالة "فرانس برس".
وكان الاتحاد الأوروبي فرض العقوبات في يوليو 2014 في خضم الأزمة الأوكرانية وبعد بضعة أشهر على ضم روسيا لشبه جزيرة القرم وهجوم لمتمردين مؤيدين للكرملين في شرق أوكرانيا.
وتتهم كييف والغرب روسيا بدعم الانفصاليين، خصوصا من خلال تزويدهم بالسلاح، وهو ما تنفيه روسيا بشكل قاطع.
كما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على نحو 150 شخصية، من بينهم مقربون من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مدرجين على "لائحة سوداء". وتم بعدها تجميد أصولهم في المصارف الأوروبية كما لا يسمح لهم بالحصول على تأشيرات دخول إلى الاتحاد الأوروبي.
وحث الاتحاد روسيا من جديد على "الإقرار بمسؤوليتها" في كارثة الرحلة إم إتش 17 التي أُسقطت بصاروخ فوق أوكرانيا في 2014.
وأعلن المجلس الأوروبي على تويتر "اتفق قادة الاتحاد الأوروبي على تمديد العقوبات الاقتصادية على روسيا لستة أشهر".
وجرى النقاش حول اتفاقات مينسك بعد المحادثات الماراتونية المتعلقة بأزمة الهجرة في ختام اليوم الأول من قمة للتكتل في بروكسل، وفقا لوكالة "فرانس برس".
وكان الاتحاد الأوروبي فرض العقوبات في يوليو 2014 في خضم الأزمة الأوكرانية وبعد بضعة أشهر على ضم روسيا لشبه جزيرة القرم وهجوم لمتمردين مؤيدين للكرملين في شرق أوكرانيا.
وتتهم كييف والغرب روسيا بدعم الانفصاليين، خصوصا من خلال تزويدهم بالسلاح، وهو ما تنفيه روسيا بشكل قاطع.
كما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على نحو 150 شخصية، من بينهم مقربون من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مدرجين على "لائحة سوداء". وتم بعدها تجميد أصولهم في المصارف الأوروبية كما لا يسمح لهم بالحصول على تأشيرات دخول إلى الاتحاد الأوروبي.
وحث الاتحاد روسيا من جديد على "الإقرار بمسؤوليتها" في كارثة الرحلة إم إتش 17 التي أُسقطت بصاروخ فوق أوكرانيا في 2014.