تم الثلاثاء، افتتاح مركز برينك "Brinc بتلكو" لإنترنت الأشياء ليكون مقره الرئيس في مركز بتلكو التجاري بالمنامة، بحضور وزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد، وأعضاء مجلس إدارة الشركة.
وأعلنت شركة بتلكو، المزود الرائد لحلول الاتصالات الرقمية في البحرين، العام الماضي عن تعاونها مع "برينك" حاضنة إنترنت الأشياء، لإطلاق أول مركز تكنولوجي من نوعه في منطقة الشرق الأوسط
ويقدم المركز الجديد باقات البرامج والخدمات المصممة بحسب احتياجات الشركات الناشئة ورواد الأعمال من إنترنت الأشياء الذي يسعون إلى حلول سريعة والتدرب على كيفية بناء شركات وأعمال ناجحة بالإضافة إلى الحصول على الإرشاد والتوجيه في مجالات تصميم المنتجات والتطوير، والتصنيع والظهور أمام المستثمرين من الأسواق الإقليمية والعالمية من خلال برنامج واحد ومتكامل.
وأعرب رئيس مجلس إدارة شركة بتلكو الشيخ عبدالله بن خليفة آل خليفة عن سعادته بإنشاء مركز برينك الجديد الذي سيكون رائداً في دعم الابتكار بقطاع التكنولوجيا.
وأضاف: "تؤمن شركة بتلكو بأهمية تعزيز نمو التكنولوجيا بشكل عام والرقمنة على الأخص كونها تتماشى مع مساعي مملكة البحرين في هذا المجال. وستدعم هذه الأهداف بدورها نمو الاقتصاد وتعزز مكانة المملكة كمركز تقني إقليمي بارز."
وتابع الشيخ عبدالله بن خليفة: "يعد تشجيع الابتكار ضمن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، من أهم العوامل التي تساهم في استمرار نمو اقتصاد المملكة. لذا فنحن مسرورون جدا لتقديم مركز برينك بتلكو لإنترنت الأشياء الذي من شأنه أن يساعد رواد الأعمال على تحقيق أهدافهم في تطوير وإطلاق المنتجات والخدمات المبتكرة."
فيما قال المدير التنفيذي لشركة بتلكو البحرين محمد بوبشيت: "تحرص شركة بتلكو على استثمار الوقت والجهد ورأس المال لتوفير حلول رقمية ملائمة للمستهلكين والشركات في مملكة البحرين، حيث يأتي ذلك في إطار مساعيها لضرورة خلق نظام بيئي لمجتمع متصل بالكامل."
بينما أعرب مديرالتطوير ورئيس برينك بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ياسين أبو داوود عن سعادته بالتعاون المشترك والجهود المبذولة من قبل برينك وبتلكو والمتمثلة في إطلاق مركز برينك بتلكو لإنترنت الأشياء، المشروع الأول من نوعه في مملكة البحرين.
وأضاف: "نحن على أتم الثقة أن المركز الجديد لن يدعم فقط المواهب المحلية، بل رواد الأعمال الموهوبين كذلك من جميع أنحاء الشرق الأوسط الذين يتطلعون إلى إحداث ثورة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وذلك عبر تقديم منتجات مبتكرة من إنترنت الأشياء للسوق الاستهلاكية العالمية".
{{ article.visit_count }}
وأعلنت شركة بتلكو، المزود الرائد لحلول الاتصالات الرقمية في البحرين، العام الماضي عن تعاونها مع "برينك" حاضنة إنترنت الأشياء، لإطلاق أول مركز تكنولوجي من نوعه في منطقة الشرق الأوسط
ويقدم المركز الجديد باقات البرامج والخدمات المصممة بحسب احتياجات الشركات الناشئة ورواد الأعمال من إنترنت الأشياء الذي يسعون إلى حلول سريعة والتدرب على كيفية بناء شركات وأعمال ناجحة بالإضافة إلى الحصول على الإرشاد والتوجيه في مجالات تصميم المنتجات والتطوير، والتصنيع والظهور أمام المستثمرين من الأسواق الإقليمية والعالمية من خلال برنامج واحد ومتكامل.
وأعرب رئيس مجلس إدارة شركة بتلكو الشيخ عبدالله بن خليفة آل خليفة عن سعادته بإنشاء مركز برينك الجديد الذي سيكون رائداً في دعم الابتكار بقطاع التكنولوجيا.
وأضاف: "تؤمن شركة بتلكو بأهمية تعزيز نمو التكنولوجيا بشكل عام والرقمنة على الأخص كونها تتماشى مع مساعي مملكة البحرين في هذا المجال. وستدعم هذه الأهداف بدورها نمو الاقتصاد وتعزز مكانة المملكة كمركز تقني إقليمي بارز."
وتابع الشيخ عبدالله بن خليفة: "يعد تشجيع الابتكار ضمن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، من أهم العوامل التي تساهم في استمرار نمو اقتصاد المملكة. لذا فنحن مسرورون جدا لتقديم مركز برينك بتلكو لإنترنت الأشياء الذي من شأنه أن يساعد رواد الأعمال على تحقيق أهدافهم في تطوير وإطلاق المنتجات والخدمات المبتكرة."
فيما قال المدير التنفيذي لشركة بتلكو البحرين محمد بوبشيت: "تحرص شركة بتلكو على استثمار الوقت والجهد ورأس المال لتوفير حلول رقمية ملائمة للمستهلكين والشركات في مملكة البحرين، حيث يأتي ذلك في إطار مساعيها لضرورة خلق نظام بيئي لمجتمع متصل بالكامل."
بينما أعرب مديرالتطوير ورئيس برينك بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ياسين أبو داوود عن سعادته بالتعاون المشترك والجهود المبذولة من قبل برينك وبتلكو والمتمثلة في إطلاق مركز برينك بتلكو لإنترنت الأشياء، المشروع الأول من نوعه في مملكة البحرين.
وأضاف: "نحن على أتم الثقة أن المركز الجديد لن يدعم فقط المواهب المحلية، بل رواد الأعمال الموهوبين كذلك من جميع أنحاء الشرق الأوسط الذين يتطلعون إلى إحداث ثورة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وذلك عبر تقديم منتجات مبتكرة من إنترنت الأشياء للسوق الاستهلاكية العالمية".
