بلغ إجمالي صادرات البحرين السلعية وطنية المنشأ خلال مايو الماضي 181 مليون دينار، مقابل 189 مليون دينار لنفس الفترة من العام السابق بانخفاض نسبته 4%، فيما بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو 489 مليون دينار مقابل 506 مليون دينار لنفس الشهر بالعام السابق بنسبة انخفاض 3%.
ووفقاً لتقرير هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية عن شهر مايو 2018، يمثل مجموع واردات أهم 10 دول ما نسبته 66% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 34%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 65 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 47 مليون دينار، بينما تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 42 مليون دينار.
ويـعـتـبـر أوكسيد الألومنيوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بـ18 مليون دينار، ثـم خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة ثــانـيـا بـ17 مليون دينار، وتـلـيـهـما سـيـارات الـجـيـب بـ14 مليون دينار.
ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 86% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 14%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة 45 مليون دينار، تلتها جمهورية مصر العربية بقيمة 21 مليون دينار، بينما تأتي الإمـارات الـعـربـيـة الـمـتـحـدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 20 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، تصدرت خامات الحديد ومركزاتها مكتلة قائمة أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر مايـو 2018، التي بلغت قيمتها 32 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية أسـلاك مـن الألـومـنـيـوم التي بلغت قـيمتها 25 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة خـلائـط من ألـمـنـيـوم خـام، التي بلغت قيمتها 16 مليون دينار.
ةفيما يخص إعادة التصدير، انخفضت قيمة إعادة التصدير بنسبة 5% حيث بلغت 42 مليون دينار مقابل 44 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 91 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 9% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي المملـكة العربية الـسـعـوديـة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصـدير الذي بـلغـت قيـمته 18 مليون دينار، تلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 7 ملايين دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة، التي بلغت قيمة إعادة تصديرها 4 ملايين دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 7 ملايين دينار، تليها لفائف عادية "سجائر" محتوية على التبغ تصل قيمتها إلى 4 ملايين، وتحتل اللوازم والتركيبات المعدنية للمركبات المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 1.3 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فبلغ 266 مليون دينار مسجلا انخفاضاً في قيمة العجز في شهر مايو 2018 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق 273 مليون دينار بنسبة 3%.
ووفقاً لتقرير هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية عن شهر مايو 2018، يمثل مجموع واردات أهم 10 دول ما نسبته 66% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 34%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 65 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 47 مليون دينار، بينما تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 42 مليون دينار.
ويـعـتـبـر أوكسيد الألومنيوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بـ18 مليون دينار، ثـم خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة ثــانـيـا بـ17 مليون دينار، وتـلـيـهـما سـيـارات الـجـيـب بـ14 مليون دينار.
ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 86% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 14%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة 45 مليون دينار، تلتها جمهورية مصر العربية بقيمة 21 مليون دينار، بينما تأتي الإمـارات الـعـربـيـة الـمـتـحـدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 20 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، تصدرت خامات الحديد ومركزاتها مكتلة قائمة أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر مايـو 2018، التي بلغت قيمتها 32 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية أسـلاك مـن الألـومـنـيـوم التي بلغت قـيمتها 25 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة خـلائـط من ألـمـنـيـوم خـام، التي بلغت قيمتها 16 مليون دينار.
ةفيما يخص إعادة التصدير، انخفضت قيمة إعادة التصدير بنسبة 5% حيث بلغت 42 مليون دينار مقابل 44 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 91 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 9% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي المملـكة العربية الـسـعـوديـة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصـدير الذي بـلغـت قيـمته 18 مليون دينار، تلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 7 ملايين دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة، التي بلغت قيمة إعادة تصديرها 4 ملايين دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 7 ملايين دينار، تليها لفائف عادية "سجائر" محتوية على التبغ تصل قيمتها إلى 4 ملايين، وتحتل اللوازم والتركيبات المعدنية للمركبات المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 1.3 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فبلغ 266 مليون دينار مسجلا انخفاضاً في قيمة العجز في شهر مايو 2018 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق 273 مليون دينار بنسبة 3%.