تراجعت أسعار النفط، الخميس، بعدما نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تغريدة حادة اللهجة على موقع "تويتر" يطالب فيها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بخفض أسعار الخام.
وتأثرت أسعار النفط، أيضاً بالخلاف التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين، والذي أثار موجة هبوط أخرى في الأسهم الآسيوية اليوم، إذ حذرت واشنطن من أنها قد تفرض رسوما على واردات الخام الأمريكية في موعد لم تحدده بعد.
وبحلول الساعة 05:32 بتوقيت غرينتش، بلغ سعر خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 77.68 دولار للبرميل، منخفضاً 56 سنتاً أو 0.7% عن الإغلاق السابق.
وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، في العقود الآجلة 45 سنتاً أو 0.6% إلى 73.69 دولار للبرميل.
وقال ترامب على حسابه الشخصي على "تويتر": "يجب على أوبك المحتكرة أن تتذكر أن أسعار البنزين مرتفعة وأنهم لا يفعلون شيئاً يذكر للمساعدة".
وتابع: "هم يدفعون الأسعار للارتفاع بينما الولايات المتحدة، تدافع عن الكثير من أعضائها (أوبك) مقابل القليل جداً من الدولارات (...) هذا يجب أن يكون طريقاً في اتجاهين. خفضوا الأسعار الآن!".
كانت أوبك بدأت مع بعض من المنتجين من خارج المنظمة بقيادة روسيا تقييد الإنتاج في 2017 لتعزيز الأسعار.
وجاءت ارتفاعات الأسعار في الآونة الأخيرة، مدفوعة بإعلان الولايات المتحدة عزمها إعادة فرض عقوبات على إيران من نوفمبر، مستهدفة صادرات النفط.
وفي يونيو، أعلنت أوبك وروسيا أنهما على استعداد لزيادة الإنتاج لتبديد المخاوف من نقص المعروض بسبب التعطل المفاجئ لإمدادات من فنزويلا وليبيا، ومن المرجح أيضاً أن يعوضا الانخفاض المحتمل في الإمدادات الإيرانية بسبب العقوبات الأمريكية.
وتأثرت أسعار النفط، أيضاً بالخلاف التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين، والذي أثار موجة هبوط أخرى في الأسهم الآسيوية اليوم، إذ حذرت واشنطن من أنها قد تفرض رسوما على واردات الخام الأمريكية في موعد لم تحدده بعد.
وبحلول الساعة 05:32 بتوقيت غرينتش، بلغ سعر خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة 77.68 دولار للبرميل، منخفضاً 56 سنتاً أو 0.7% عن الإغلاق السابق.
وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، في العقود الآجلة 45 سنتاً أو 0.6% إلى 73.69 دولار للبرميل.
وقال ترامب على حسابه الشخصي على "تويتر": "يجب على أوبك المحتكرة أن تتذكر أن أسعار البنزين مرتفعة وأنهم لا يفعلون شيئاً يذكر للمساعدة".
وتابع: "هم يدفعون الأسعار للارتفاع بينما الولايات المتحدة، تدافع عن الكثير من أعضائها (أوبك) مقابل القليل جداً من الدولارات (...) هذا يجب أن يكون طريقاً في اتجاهين. خفضوا الأسعار الآن!".
كانت أوبك بدأت مع بعض من المنتجين من خارج المنظمة بقيادة روسيا تقييد الإنتاج في 2017 لتعزيز الأسعار.
وجاءت ارتفاعات الأسعار في الآونة الأخيرة، مدفوعة بإعلان الولايات المتحدة عزمها إعادة فرض عقوبات على إيران من نوفمبر، مستهدفة صادرات النفط.
وفي يونيو، أعلنت أوبك وروسيا أنهما على استعداد لزيادة الإنتاج لتبديد المخاوف من نقص المعروض بسبب التعطل المفاجئ لإمدادات من فنزويلا وليبيا، ومن المرجح أيضاً أن يعوضا الانخفاض المحتمل في الإمدادات الإيرانية بسبب العقوبات الأمريكية.