أظهر التقرير السنوي لشركة "إنفيسكو" لإدارة الأصول، أن ثلث الصناديق السيادية في العالم تخطط لخفض حيازاتها من الأسهم في الثلاث سنوات القادمة، بعد أداء قوي في 2017، مشيرة إلى الحروب التجارية والأوضاع الجيوسياسية والتقييمات العالية بوصفها عوامل معاكسة.
وأرجع مدراء الصناديق السيادية قرارهم لتخفيض الحيازة بسبب الحرب التجارية العالمية والعوامل الجيوسياسية، ولكن الأسهم ما زالت تسيطر على حصة الثلث من استثماراتهم متفوقة على السندات.
وأضاف تقرير "إنفيسكو" أن مستثمري الصناديق_السيادية يتوقعون عائدات أقل هذا العام مقارنة مع العام السابق.
وخلص التقرير السنوي، الذي يستند للقاءات مع 126 من المستثمرين السياديين ومديرى احتياطيات البنوك المركزية بأصول قيمتها 17 تريليون دولار، إلى أن الأسهم تفوقت علي السندات لتصبح أكبر فئة أصول في المحافظ بمتوسط 33%، وذلك ارتفاعا من 29% في 2017، وفقا لما نقلتة وكالة "رويترز".
وتحظى الأسهم بأوزان كبيرة في المحافظ الاستثمارية لنحو نصف الصناديق السيادية في الوقت الحالي، إلا أن نسبة 40% منها أبدت رضاها عن الوضع القائم فيما تنوي 35% خفض انكشافها على الأسهم في المدى المتوسط، بحسب إنفسكو، ويعتقد بعض المستثمرين أنها ما زالت معرضة لعملية تصحيح، ومنذ مارس آذار صعدت الولايات المتحدة الخلاف التجاري مع الصين وغيرها من الشركاء التجاريين الرئيسيين، مما دفع الأسهم العالمية للهبوط.،
ويخشى المستثمرون أن يضر تبادل فرض رسوم جمركية بالدول المصدرة بنسب النمو الاقتصادي العالمي.
وأرجع مدراء الصناديق السيادية قرارهم لتخفيض الحيازة بسبب الحرب التجارية العالمية والعوامل الجيوسياسية، ولكن الأسهم ما زالت تسيطر على حصة الثلث من استثماراتهم متفوقة على السندات.
وأضاف تقرير "إنفيسكو" أن مستثمري الصناديق_السيادية يتوقعون عائدات أقل هذا العام مقارنة مع العام السابق.
وخلص التقرير السنوي، الذي يستند للقاءات مع 126 من المستثمرين السياديين ومديرى احتياطيات البنوك المركزية بأصول قيمتها 17 تريليون دولار، إلى أن الأسهم تفوقت علي السندات لتصبح أكبر فئة أصول في المحافظ بمتوسط 33%، وذلك ارتفاعا من 29% في 2017، وفقا لما نقلتة وكالة "رويترز".
وتحظى الأسهم بأوزان كبيرة في المحافظ الاستثمارية لنحو نصف الصناديق السيادية في الوقت الحالي، إلا أن نسبة 40% منها أبدت رضاها عن الوضع القائم فيما تنوي 35% خفض انكشافها على الأسهم في المدى المتوسط، بحسب إنفسكو، ويعتقد بعض المستثمرين أنها ما زالت معرضة لعملية تصحيح، ومنذ مارس آذار صعدت الولايات المتحدة الخلاف التجاري مع الصين وغيرها من الشركاء التجاريين الرئيسيين، مما دفع الأسهم العالمية للهبوط.،
ويخشى المستثمرون أن يضر تبادل فرض رسوم جمركية بالدول المصدرة بنسب النمو الاقتصادي العالمي.