وقعت موانيء دبي العالمية، المحفز الرائد للتجارة العالمية، الخميس، اتفاقية لتأسيس "سوق التجّار"، في ميناء جبل علي الرائد والمنطقة الحرة في دبي بالشراكة مع مجموعة (تشيجيانغ تشاينا كومودوتيز سيتي جروب).
وبموجب الاتفاقية، ستقوم موانئ دبي ببناء (سوق التجّار) ضمن المنطقة الحرة لجبل علي في منطقة جافزا جنوب بالقرب من موقع (إكسبو دبي 2020) على مساحة ثلاثة ملايين متر مربع، وسيضم السوق مجمعات للتجار من مختلف أنحاء العالم تشمل بضائعاً متنوعة تحت سقف واحد.
وتزامن الإعلان عن تأسيس (سوق التجار) مع زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى الإمارات، تأكيداً على التزام موانئ دبي العالمية بدعم مبادرة "الحزام والطريق" التي أطلقتها الحكومة الصينية.
ويهدف السوق إلى مساعدة المصنّعين الصينيين والمحليين والعالميين على الاستفادة من الموقع الاستراتيجي لدبي كمركز تجاري رائد وتعزيز التجارة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، والشرق الأوسط وإفريقيا، وشبه القارة الهندية، وفتح آفاق أوسع لدخول البضائع للأسواق.
وتتكامل هذه الشراكة الجديدة مع الاتفاقية التي وقعتها موانئ دبي العالمية في وقت سابق من العام الجاري مع مجموعة "زيجانغ سيبورت إنفستمنت أند أوبيرايشن غروب" لإقامة مشروع "المستودع المباشر" (سترايت ثرو ويرهاوس) التجارة في مدينة ييوو الصينية التي تعد أكبر سوق في العالم لبيع السلع الصغيرة بالجملة.
ويتيح ميناء جبل علي والمنطقة الحرة للشركات الصينية إمكانية الوصول إلى الأسواق المحلية والإقليمية التي تضم أكثر من ملياري نسمة، وذلك بدعم من الشبكة العالمية التابعة لـ"موانئ دبي العالمية" والتي تضم 78 محطة بحرية وبرية تحفّز التجارة في الدول التي تمثل أكثر من 50 % من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
وتعد الصين الشريك التجاري الأول لدبي، إذ بلغ إجمالي التجارة بين الطرفين 176.5 مليار درهم إماراتي في عام 2017.
وبموجب الاتفاقية، ستقوم موانئ دبي ببناء (سوق التجّار) ضمن المنطقة الحرة لجبل علي في منطقة جافزا جنوب بالقرب من موقع (إكسبو دبي 2020) على مساحة ثلاثة ملايين متر مربع، وسيضم السوق مجمعات للتجار من مختلف أنحاء العالم تشمل بضائعاً متنوعة تحت سقف واحد.
وتزامن الإعلان عن تأسيس (سوق التجار) مع زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى الإمارات، تأكيداً على التزام موانئ دبي العالمية بدعم مبادرة "الحزام والطريق" التي أطلقتها الحكومة الصينية.
ويهدف السوق إلى مساعدة المصنّعين الصينيين والمحليين والعالميين على الاستفادة من الموقع الاستراتيجي لدبي كمركز تجاري رائد وتعزيز التجارة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، والشرق الأوسط وإفريقيا، وشبه القارة الهندية، وفتح آفاق أوسع لدخول البضائع للأسواق.
وتتكامل هذه الشراكة الجديدة مع الاتفاقية التي وقعتها موانئ دبي العالمية في وقت سابق من العام الجاري مع مجموعة "زيجانغ سيبورت إنفستمنت أند أوبيرايشن غروب" لإقامة مشروع "المستودع المباشر" (سترايت ثرو ويرهاوس) التجارة في مدينة ييوو الصينية التي تعد أكبر سوق في العالم لبيع السلع الصغيرة بالجملة.
ويتيح ميناء جبل علي والمنطقة الحرة للشركات الصينية إمكانية الوصول إلى الأسواق المحلية والإقليمية التي تضم أكثر من ملياري نسمة، وذلك بدعم من الشبكة العالمية التابعة لـ"موانئ دبي العالمية" والتي تضم 78 محطة بحرية وبرية تحفّز التجارة في الدول التي تمثل أكثر من 50 % من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
وتعد الصين الشريك التجاري الأول لدبي، إذ بلغ إجمالي التجارة بين الطرفين 176.5 مليار درهم إماراتي في عام 2017.