كشف بنك الإبداع – البحرين للتمويل متناهي الصغر أن عدد القروض القائمة حالياً والممنوحة لبحرينيين ومؤسسات ناشئة بلغ 2415 قرضاً بقيمة إجمالية 3.045.965 دينار، وذكر البنك أن نسبة الالتزام بسداد هذه القروض في موعدها فاقت الـ 94%، فيما بلغت نسبة تجديد القروض، أي المتعاملين الذين سددوا قرضهم وحصلوا على قرض جديد، نحو 81%.
وبحسب أحدث إحصائية أصدرها بنك الابداع شكلت النساء البحرينيات 52% من مجموع الحاصلين على قروض من البنك، فيما مثل الشباب الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً نحو 51% من مجموع المقترضين.
وأشارت الإحصائية إلى أن قيمة القروض متناهية الصغر الممنوحة تتراوح بين 200 و5000 دينار، فيما يبلغ متوسط القرض الواحد القائم مبلغ 893 دينار، ومتوسط مدته 14 شهراً.
وأشار الرئيس التنفيذي للبنك، د.خالد وليد الغزاوي، إلى أن المؤشرات الإيجابية لنمو عدد المقترضين، والنسبة غير المسبوقة لناحية الالتزام بالسداد وعدم التعثر، وارتفاع نسبة المرأة والشباب من المقترضين، تؤكد نجاح البنك في تطبيق الممارسات الحصيفة في مجال التمويل الأصغر، وتوفير قائمة منتجات تمويلية للمواطنين البحرينيين ذوي الدخل المحدود وأصحاب المشاريع المنزلية والناشئة دون تعقيدات الضمانات التقليدية.
وأكد د.الغزاوي أن تلك المؤشرات المشجعة التي تحققت رغم التحديات الاقتصادية تجعل بنك الإبداع أكثر إصراراً على تحقيق رسالته في توسعة شريحة الطبقة المتوسطة في المجتمع البحريني، وتحسين الظروف المعيشية للفئة المستهدفة من خلال الاستثمار في مشاريع مجدية متناهية الصغر وصغيرة تعزز الروح الريادية وثقافة الاعتماد على الذات، وذلك في إطار المساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين ضمن رؤية 2030، وتحقيقاً لأهداف التنمية المستدامة 2030 التي أقرتها الأمم المتحدة وتساهم البحرين في تنفيذها طوعاً.
وبحسب أحدث إحصائية أصدرها بنك الابداع شكلت النساء البحرينيات 52% من مجموع الحاصلين على قروض من البنك، فيما مثل الشباب الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً نحو 51% من مجموع المقترضين.
وأشارت الإحصائية إلى أن قيمة القروض متناهية الصغر الممنوحة تتراوح بين 200 و5000 دينار، فيما يبلغ متوسط القرض الواحد القائم مبلغ 893 دينار، ومتوسط مدته 14 شهراً.
وأشار الرئيس التنفيذي للبنك، د.خالد وليد الغزاوي، إلى أن المؤشرات الإيجابية لنمو عدد المقترضين، والنسبة غير المسبوقة لناحية الالتزام بالسداد وعدم التعثر، وارتفاع نسبة المرأة والشباب من المقترضين، تؤكد نجاح البنك في تطبيق الممارسات الحصيفة في مجال التمويل الأصغر، وتوفير قائمة منتجات تمويلية للمواطنين البحرينيين ذوي الدخل المحدود وأصحاب المشاريع المنزلية والناشئة دون تعقيدات الضمانات التقليدية.
وأكد د.الغزاوي أن تلك المؤشرات المشجعة التي تحققت رغم التحديات الاقتصادية تجعل بنك الإبداع أكثر إصراراً على تحقيق رسالته في توسعة شريحة الطبقة المتوسطة في المجتمع البحريني، وتحسين الظروف المعيشية للفئة المستهدفة من خلال الاستثمار في مشاريع مجدية متناهية الصغر وصغيرة تعزز الروح الريادية وثقافة الاعتماد على الذات، وذلك في إطار المساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين ضمن رؤية 2030، وتحقيقاً لأهداف التنمية المستدامة 2030 التي أقرتها الأمم المتحدة وتساهم البحرين في تنفيذها طوعاً.