أعلنت جمعية مصارف البحرين، عزمها تنظيم ملتقى حواري مفتوح مع مختلف المؤسسات المصرفية، يلتئم في 8 أكتوبر المقبل.
ويهدف الملتقى، إلى البحث في آليات تعزيز أداء الجمعية كمظلة لجميع المؤسسات المصرفية، وتكريس دورها كممثل فاعل بين تلك المؤسسات ومصرف البحرين المركزي، في إطار تعزيز ريادة القطاع المالي والمصرفي في البحرين على مدى الخمسين عاماً الماضية.
ويتيح الملتقى، الفرصة للمؤسسات المصرفية للقاء مع مصرف البحرين المركزي ومجلس التنمية الاقتصادية وغرفة صناعة وتجارة البحرين، واطلاع المؤسسات على أبرز الجهود والإنجازات التي تحققت لصالح تعزيز مركز البحرين المالي والطموحات المشتركة معها.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية، عدنان يوسف، إن الملتقى يأتي في إطار حرص الجمعية المتواصل على فتح وتوسعة قنوات التواصل مع مختلف المصارف في مملكة البحرين، وتعريفهم ببرامج وخطط ومبادرات ومنجزات الجمعية من جهة، والاستماع إلى مرئياتهم بشأن تعزيز أداء الجمعية.
ودعا يوسف، جميع المصارف في البحرين لحضور الملتقى، والمشاركة في النقاش المفتوح، وتبادل الأفكار والآراء حول الفرص والتحديات أمام القطاع المالي والمصرفي، خاصة في ضوء المستجدات والتحديات الراهنة.
ويهدف الملتقى، إلى البحث في آليات تعزيز أداء الجمعية كمظلة لجميع المؤسسات المصرفية، وتكريس دورها كممثل فاعل بين تلك المؤسسات ومصرف البحرين المركزي، في إطار تعزيز ريادة القطاع المالي والمصرفي في البحرين على مدى الخمسين عاماً الماضية.
ويتيح الملتقى، الفرصة للمؤسسات المصرفية للقاء مع مصرف البحرين المركزي ومجلس التنمية الاقتصادية وغرفة صناعة وتجارة البحرين، واطلاع المؤسسات على أبرز الجهود والإنجازات التي تحققت لصالح تعزيز مركز البحرين المالي والطموحات المشتركة معها.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية، عدنان يوسف، إن الملتقى يأتي في إطار حرص الجمعية المتواصل على فتح وتوسعة قنوات التواصل مع مختلف المصارف في مملكة البحرين، وتعريفهم ببرامج وخطط ومبادرات ومنجزات الجمعية من جهة، والاستماع إلى مرئياتهم بشأن تعزيز أداء الجمعية.
ودعا يوسف، جميع المصارف في البحرين لحضور الملتقى، والمشاركة في النقاش المفتوح، وتبادل الأفكار والآراء حول الفرص والتحديات أمام القطاع المالي والمصرفي، خاصة في ضوء المستجدات والتحديات الراهنة.