اختتمت غرفة تجارة وصناعة البحرين وبالتعاون مع معهد البحرين للدراسات المالية والمصرفية "BIBF"، دورة تدريبية للدفعة الأولى من موظفي الغرفة، تحت عنوان الكفاءات السلوكية، قدمها د. عادل عبدالله، وتهدف بشكل أساسي لصقل مهارات الموظفين وتطوير قدراتهم المهنية، بما ينعكس على جودة خدمات ومخرجات الغرفة في المرحلة المقبلة.
وأكد القائم بأعمال الرئيس التنفيذي عارف هجرس، أن الغرفة تحظى بالعديد من القدرات البشرية التي بأستطاعتها أن تحقق أهداف وتطلعات الغرفة خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى أن مجلس الإدارة برئاسة سمير عبد الله ناس سوف يواصل جهوده ومساعيه في سبيل تطوير وتأهيل الموظفين للوصول إلى الاهداف المنشودة.
فيما أكد المحاضر د. عادل عبدالله، أن الدورة تهدف إلى تعرف الموظفين على قدراتهم للتحول من المعيار العادي إلى معيار أفضل لتحقيق تطلعات المؤسسة، مضيفاً بأن الكفاءات السلوكية تتعلق بروح المسؤولية والإنجاز والوعي الذاتي والعمل الجماعي والثقة بالمعرفة والمهارة.
ولفت إلى أن أغلب المؤسسات الحكومية والأهلية والخاصة وغيرها تعترضها أمور أساسية كالاتصال والتواصل والبيئة العامة لذا فإن الكفاءات السلوكية أصبحت معياراً حقيقياً لتطوير الموارد البشرية في أي مؤسسة.
وفيما يتعلق بالمشاركين قال الموظف عيسى مراد، إن دورة الكفاءات السلوكية مهمة لتعزيز الثقة المهنية واستغلال الموارد المتاحة بالشكل المطلوب لخدمة المجتمع التجاري، فضلاً عن العمل بروح الفريق الواحد لتحقيق النجاح في المؤسسة.
الموظف خالد المرباطي قال "الدورة أضافت لنا الكثير من المعلومات خاصة فيما يتعلق بالاتصال الاحترافي، مشيراً إلى أن أكثر المؤسسات عملها مرتبط بالاتصال الداخلي والخارجي وتقديم خدمات للزبائن باحترافية وتشكيل فرق عمل للرفع من أدائها وهذه متطلبات أساسية في عمل الغرفة.
وقال الموظف كمال فليج "حظيت المشاركة في هذه الدورة أفكاراً وحلولاً عديدة للتعامل مع التحديات اليومية في العمل"، مؤكداً بأن الورشة وما تم تقديمه من عروض تعتبر قيّمة ومفيدة لتحقيق النتائج الايجابية في العمل.
أما الموظف سلمان مجيد قال، إن الدورة مميزة وفريدة من نوعها، وأعطتنا الحافز للعمل بإبداع وجماعية والتغلب على كافة التحديات، متمنياً تكثيف هذه النوعية من الدورات خلال الفترة المقبلة لتنمية قدرات الموظفين.
وأكد القائم بأعمال الرئيس التنفيذي عارف هجرس، أن الغرفة تحظى بالعديد من القدرات البشرية التي بأستطاعتها أن تحقق أهداف وتطلعات الغرفة خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى أن مجلس الإدارة برئاسة سمير عبد الله ناس سوف يواصل جهوده ومساعيه في سبيل تطوير وتأهيل الموظفين للوصول إلى الاهداف المنشودة.
فيما أكد المحاضر د. عادل عبدالله، أن الدورة تهدف إلى تعرف الموظفين على قدراتهم للتحول من المعيار العادي إلى معيار أفضل لتحقيق تطلعات المؤسسة، مضيفاً بأن الكفاءات السلوكية تتعلق بروح المسؤولية والإنجاز والوعي الذاتي والعمل الجماعي والثقة بالمعرفة والمهارة.
ولفت إلى أن أغلب المؤسسات الحكومية والأهلية والخاصة وغيرها تعترضها أمور أساسية كالاتصال والتواصل والبيئة العامة لذا فإن الكفاءات السلوكية أصبحت معياراً حقيقياً لتطوير الموارد البشرية في أي مؤسسة.
وفيما يتعلق بالمشاركين قال الموظف عيسى مراد، إن دورة الكفاءات السلوكية مهمة لتعزيز الثقة المهنية واستغلال الموارد المتاحة بالشكل المطلوب لخدمة المجتمع التجاري، فضلاً عن العمل بروح الفريق الواحد لتحقيق النجاح في المؤسسة.
الموظف خالد المرباطي قال "الدورة أضافت لنا الكثير من المعلومات خاصة فيما يتعلق بالاتصال الاحترافي، مشيراً إلى أن أكثر المؤسسات عملها مرتبط بالاتصال الداخلي والخارجي وتقديم خدمات للزبائن باحترافية وتشكيل فرق عمل للرفع من أدائها وهذه متطلبات أساسية في عمل الغرفة.
وقال الموظف كمال فليج "حظيت المشاركة في هذه الدورة أفكاراً وحلولاً عديدة للتعامل مع التحديات اليومية في العمل"، مؤكداً بأن الورشة وما تم تقديمه من عروض تعتبر قيّمة ومفيدة لتحقيق النتائج الايجابية في العمل.
أما الموظف سلمان مجيد قال، إن الدورة مميزة وفريدة من نوعها، وأعطتنا الحافز للعمل بإبداع وجماعية والتغلب على كافة التحديات، متمنياً تكثيف هذه النوعية من الدورات خلال الفترة المقبلة لتنمية قدرات الموظفين.