أعلنت مجموعة بنك ABC "المؤسسة العربية المصرفية"، عن تحقيق أرباح صافية الموحدة عائدة إلى مساهمي الشركة الأم بلغت 113 مليون دولار خلال النصف الأول من العام الجاري، بزيادة بلغت نسبتها 11% مقارنة مع أرباح النصف الأول من العام السابق البالغة 102 مليون دولار.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب في النصف الأول 119 مليون دولار، أي أقل بنسبة 25% مقارنة بالفترة المقابلة من 2017 البالغة 158 مليون دولار، وبعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية في بنك ABC البرازيل، التي ساهمت في خفض الضرائب، فإن الأرباح ترتفع بنسبة معدلة تبلغ 6%.
وبلغ إجمالي إيرادات التشغيل 389 مليون دولار خلال النصف الأول من العام، مقابل 432 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2017، وتصبح نسبة نمو إيرادات التشغيل المعدلة 1% بعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية المذكورة أعلاه.
وبلغ إيراد السهم الواحد للنصف الأول من العام الحالي 0.04 دولار، مقارنة مع 0.03 دولار للفترة المقابلة من 2017.
فيما بلغت المصروفات التشغيلية 240 مليون دولار، بارتفاع مقداره 16 مليون دولار عن النصف الأول من العام السابق، وذلك بسبب التضخم وكلفة المبادرات الاستثمارية.
أما صافي مخصصات الديون المتعثرة بلغ 30 مليون دولار، مقارنة مع 50 مليون دولار للنصف الأول من 2017، الأمر الذي يعكس تحسن الأسواق في البرازيل بشكل رئيسي. وتم حساب مخصصات الديون المتعثرة للنصف الأول من 2018 وفق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية رقم 9 (IFRS 9) شاملة المحفظة بكاملها.
وبلغت نسبة الديون المتعثرة إلى إجمالي القروض في المجموعة 3.9%، مقابل 3.5% في نهاية العام الماضي، وتصبح النسبة المعدلة للديون المتعثرة 3.0% بعد احتساب الديون المتعثرة القديمة التي تم وضع مخصصات كاملة لها.
في حين بلغ حجم الضرائب المسترجعة 20 مليون دولار خلال النصف الأول من 2018، مقارنة مع ضرائب بلغت 26 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2017. ويُعزى هذا الفرق عموماً إلى المعالجة الضريبية لتحوطات أسعار الصرف في بنك ABC البرازيل المذكورة آنفاً.
وبلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم للربع الثاني من هذا العام 60 مليون دولار، أي بزيادة بلغت نسبتها 15% مقارنة مع أرباح الربع الثاني من العام السابق البالغة 52 مليون دولار.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب في الربع الثاني 39 مليون دولار، أي أقل بنسبة 44% مقارنة بالفترة المقابلة من 2017 البالغة 70 مليون دولار، وبعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية في بنك ABC البرازيل، التي ساهمت في خفض الضرائب، فإن الأرباح ترتفع بنسبة معدلة تبلغ 5%.
فيما بلغ إجمالي إيرادات التشغيل 178 مليون دولار خلال الربع الثاني، مقابل 203 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2017، وتصبح نسبة نمو إيرادات التشغيل المعدلة 5% بعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية السابقة الذكر. وبلغ إيراد السهم الواحد للربع الثاني من العام الحالي 0.02 دولار، أي عند نفس مستواه للفترة المقابلة من 2017.
كما بلغ إجمالي موجودات مجموعة البنك 27.9 مليار دولار في نهاية النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع 29.5 مليار دولار في نهاية العام الماضي، حيث واصلت المجموعة إعطاء الأولوية لجودة الموجودات والعوائد، وانخفضت متأثرة بقوة الدولار مقابل الريال البرازيلي.
فيما بلغت الودائع 19.2 مليار دولار في نهاية النصف الأول من العام الجاري، أي أقل بشكل طفيف مع حجمها في نهاية العام الماضي البالغ 20.2 مليار دولار .
وانخفضت ودائع العملاء بمقدار 0.6 مليار دولار خلال النصف الأول من هذا العام متأثرة بقوة الدولار مقابل الريال البرازيلي.
وحافظت مستويات السيولة على قوتها حيث تجاوزت نسبة تغطية السيولة ونسبة السيولة المستقرة الصافية وفق متطلبات اتفاقية بازل الثالثة 100%، وبلغت نسبة الموجودات السائلة إلى الودائع 51%، وهي نسبة مريحة.
كذلك حافظت نسبة الفئة الأولى من رأس المال على قوتها عند 16.8%، كما بلغت النسبة الكلية لكفاية رأس المال 18.1%.
وقال رئيس مجلس إدارة المجموعة الصديق عمر الكبير: "نواصل الاستفادة من الزخم في الأداء الذي حققناه في الربع الأول من هذا العام، حيث تحسن معدل نمو الأرباح الصافية، وقد تعزز هذا الأداء نتيجة استقرار الأوضاع الائتمانية خصوصاً في البرازيل.
وأضاف "حافظنا على قوة مؤشرات إدارة المخاطر والميزانية العامة التي تُعتبر مؤشرات عالية مقارنة بالمعايير الإقليمية والدولية.ونحن ننظر بتفاؤل حذر تجاه الأداء لهذا العام".
وبلغت الأرباح قبل الضرائب في النصف الأول 119 مليون دولار، أي أقل بنسبة 25% مقارنة بالفترة المقابلة من 2017 البالغة 158 مليون دولار، وبعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية في بنك ABC البرازيل، التي ساهمت في خفض الضرائب، فإن الأرباح ترتفع بنسبة معدلة تبلغ 6%.
وبلغ إجمالي إيرادات التشغيل 389 مليون دولار خلال النصف الأول من العام، مقابل 432 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2017، وتصبح نسبة نمو إيرادات التشغيل المعدلة 1% بعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية المذكورة أعلاه.
وبلغ إيراد السهم الواحد للنصف الأول من العام الحالي 0.04 دولار، مقارنة مع 0.03 دولار للفترة المقابلة من 2017.
فيما بلغت المصروفات التشغيلية 240 مليون دولار، بارتفاع مقداره 16 مليون دولار عن النصف الأول من العام السابق، وذلك بسبب التضخم وكلفة المبادرات الاستثمارية.
أما صافي مخصصات الديون المتعثرة بلغ 30 مليون دولار، مقارنة مع 50 مليون دولار للنصف الأول من 2017، الأمر الذي يعكس تحسن الأسواق في البرازيل بشكل رئيسي. وتم حساب مخصصات الديون المتعثرة للنصف الأول من 2018 وفق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية رقم 9 (IFRS 9) شاملة المحفظة بكاملها.
وبلغت نسبة الديون المتعثرة إلى إجمالي القروض في المجموعة 3.9%، مقابل 3.5% في نهاية العام الماضي، وتصبح النسبة المعدلة للديون المتعثرة 3.0% بعد احتساب الديون المتعثرة القديمة التي تم وضع مخصصات كاملة لها.
في حين بلغ حجم الضرائب المسترجعة 20 مليون دولار خلال النصف الأول من 2018، مقارنة مع ضرائب بلغت 26 مليون دولار لنفس الفترة من العام 2017. ويُعزى هذا الفرق عموماً إلى المعالجة الضريبية لتحوطات أسعار الصرف في بنك ABC البرازيل المذكورة آنفاً.
وبلغت الأرباح الصافية الموحدة العائدة إلى مساهمي الشركة الأم للربع الثاني من هذا العام 60 مليون دولار، أي بزيادة بلغت نسبتها 15% مقارنة مع أرباح الربع الثاني من العام السابق البالغة 52 مليون دولار.
وبلغت الأرباح قبل الضرائب في الربع الثاني 39 مليون دولار، أي أقل بنسبة 44% مقارنة بالفترة المقابلة من 2017 البالغة 70 مليون دولار، وبعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية في بنك ABC البرازيل، التي ساهمت في خفض الضرائب، فإن الأرباح ترتفع بنسبة معدلة تبلغ 5%.
فيما بلغ إجمالي إيرادات التشغيل 178 مليون دولار خلال الربع الثاني، مقابل 203 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2017، وتصبح نسبة نمو إيرادات التشغيل المعدلة 5% بعد الأخذ في الحسبان آثار عمليات التحوط للعملات الأجنبية السابقة الذكر. وبلغ إيراد السهم الواحد للربع الثاني من العام الحالي 0.02 دولار، أي عند نفس مستواه للفترة المقابلة من 2017.
كما بلغ إجمالي موجودات مجموعة البنك 27.9 مليار دولار في نهاية النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع 29.5 مليار دولار في نهاية العام الماضي، حيث واصلت المجموعة إعطاء الأولوية لجودة الموجودات والعوائد، وانخفضت متأثرة بقوة الدولار مقابل الريال البرازيلي.
فيما بلغت الودائع 19.2 مليار دولار في نهاية النصف الأول من العام الجاري، أي أقل بشكل طفيف مع حجمها في نهاية العام الماضي البالغ 20.2 مليار دولار .
وانخفضت ودائع العملاء بمقدار 0.6 مليار دولار خلال النصف الأول من هذا العام متأثرة بقوة الدولار مقابل الريال البرازيلي.
وحافظت مستويات السيولة على قوتها حيث تجاوزت نسبة تغطية السيولة ونسبة السيولة المستقرة الصافية وفق متطلبات اتفاقية بازل الثالثة 100%، وبلغت نسبة الموجودات السائلة إلى الودائع 51%، وهي نسبة مريحة.
كذلك حافظت نسبة الفئة الأولى من رأس المال على قوتها عند 16.8%، كما بلغت النسبة الكلية لكفاية رأس المال 18.1%.
وقال رئيس مجلس إدارة المجموعة الصديق عمر الكبير: "نواصل الاستفادة من الزخم في الأداء الذي حققناه في الربع الأول من هذا العام، حيث تحسن معدل نمو الأرباح الصافية، وقد تعزز هذا الأداء نتيجة استقرار الأوضاع الائتمانية خصوصاً في البرازيل.
وأضاف "حافظنا على قوة مؤشرات إدارة المخاطر والميزانية العامة التي تُعتبر مؤشرات عالية مقارنة بالمعايير الإقليمية والدولية.ونحن ننظر بتفاؤل حذر تجاه الأداء لهذا العام".