عقدت غرفة تجارة وصناعة البحرين، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، اجتماعاً لمناقشة آليات الدعم المختلفة لطموحات الغرفة لتحويل القطاع الخاص البحريني نحو اقتصاد قائم على المعرفة.
وترأس الاجتماع رئيس الغرفة سمير ناس، والمنسق المقيم للأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي، بحضور النائب الثاني لرئيس الغرفة محمد عبد الجبار، وعضو المكتب التنفيذي باسم الساعي، وعضو مجلس الإدارة سونيا جناحي، ومسؤولين من كلا الجانبين.
وأعرب رئيس الغرفة، عن اعتزازه وتقديره بالجهود والأدوار الإيجابية والفاعلة التي يبذلها القائمون على برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، مؤكداً أهمية التعاون بين الجانبين خاصة فيما يتعلق بدراسة وبحث وتحليل القضايا الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، في سبيل تحقيق ما يصبو إليه أصحاب الأعمال، مشيراً إلى ضرورة المساهمة الإيجابية المشتركة في حل مختلف التحديات والصعوبات التي تواجه مجمل قطاعات الأعمال من خلال إعداد البحوث والدراسات العلمية.
فيما قال المنسق المقيم للأمم المتحدة والبرنامج الإنمائي، أمين الشرقاوي، إن سبل تبادل المعرفة وتنمية مجالات التعاون بين المؤسسات، هي عناصر أساسية في عمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومكتب الأمم المتحدة في البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأوضح أنه ستبدأ في المرحلة المقبلة سلسلة اجتماعات ستركز على تحديد الفرص والتحديات التي تواجه الغرفة، في تحويل مجتمع الأعمال البحريني إلى اقتصاد قائم على المعرفة، وتوفير الخيارات المناسبة للغرفة، بالإضافة إلى تقديم نظم تركز على رفع القدرة التنافسية للشركات قائمة على الابتكار والتكنولوجيا.
وناقش الاجتماع أهمية سياسات التنمية المستدامة القائمة على المعرفة، والتي تطور من تنافسية مجتمع الأعمال، مؤكدين أن الاقتصادات القائمة على المعرفة توفر منصة قوية في عملية صنع القرار.
وترأس الاجتماع رئيس الغرفة سمير ناس، والمنسق المقيم للأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي، بحضور النائب الثاني لرئيس الغرفة محمد عبد الجبار، وعضو المكتب التنفيذي باسم الساعي، وعضو مجلس الإدارة سونيا جناحي، ومسؤولين من كلا الجانبين.
وأعرب رئيس الغرفة، عن اعتزازه وتقديره بالجهود والأدوار الإيجابية والفاعلة التي يبذلها القائمون على برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، مؤكداً أهمية التعاون بين الجانبين خاصة فيما يتعلق بدراسة وبحث وتحليل القضايا الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، في سبيل تحقيق ما يصبو إليه أصحاب الأعمال، مشيراً إلى ضرورة المساهمة الإيجابية المشتركة في حل مختلف التحديات والصعوبات التي تواجه مجمل قطاعات الأعمال من خلال إعداد البحوث والدراسات العلمية.
فيما قال المنسق المقيم للأمم المتحدة والبرنامج الإنمائي، أمين الشرقاوي، إن سبل تبادل المعرفة وتنمية مجالات التعاون بين المؤسسات، هي عناصر أساسية في عمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومكتب الأمم المتحدة في البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأوضح أنه ستبدأ في المرحلة المقبلة سلسلة اجتماعات ستركز على تحديد الفرص والتحديات التي تواجه الغرفة، في تحويل مجتمع الأعمال البحريني إلى اقتصاد قائم على المعرفة، وتوفير الخيارات المناسبة للغرفة، بالإضافة إلى تقديم نظم تركز على رفع القدرة التنافسية للشركات قائمة على الابتكار والتكنولوجيا.
وناقش الاجتماع أهمية سياسات التنمية المستدامة القائمة على المعرفة، والتي تطور من تنافسية مجتمع الأعمال، مؤكدين أن الاقتصادات القائمة على المعرفة توفر منصة قوية في عملية صنع القرار.