حسن عبدالنبي
قال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني، إن أعمال كلية الفندقة ستنطلق في أكتوبر المقبل، وأن الوزارة من خلال استراتيجتها لتأهيل الكوادر الوطنية في قطاع الضيافة والفندقة ستبتعث 25 إلى 30 شخصاً بحرينياً إلى الكلية كدفعة أولى لمدة 4 سنوات لنيل برنامج شهادة البكالوريوس في الإدارة القندقية.
وأكد في تصريحات للإعلاميين أن المعهد سيطرح برامج لدورات متخصصة مدتها تختلف بين أيام وأشهر خاصة بقطاع الضيافة والاستقبال وترتيب الغرف وإعداد الأطعمة وغيرها.
وأشار الزياني، إلى أن إدارة الكلية تخضع لإدارة هيئة البحرين للسياحة وبالتعاون مع شريك من فرنسا معهد فيتل المتواجد في 30 دولة ويمتلك فروع، مبيناً أن مقر الكلية في الجسرة.
وأفاد الوزير، أن هنالك عددا من الفنادق قدموا منحاً للطلبة الراغبية في الدراسة بالكلية، وكذلك تمكين قدمت الدعم لعدد من الطلبة، لافتاً إلى أن هذه بادرة طيبة من القطاع، وتدفع بالمزيد من التقدم في هذا المجال.
وأضاف الوزير: "الهدف من إطلاق كلية متخصصة في قطاع الضيافة والفندقة هو العمل على خلق كادر إداري بحريني، وكذلك إحياء معهد للفندقة على غرار فترة الثمانيات والتسعينات".
وقال الزياني إن الكلية ستقدم الكورسات قصيرة في قطاعات جديدة مستقبلاً، ومنها كيفية التقديم والتعامل في المطاعم والكوفي شوب وإدارتها بفصول دراسية قصيرة هدفها بحرنة قطاع الضيافة والفندقة والمطاعم والمقاهي.
إلى ذلك أعلنت هيئة البحرين للسياحة والمعارض، فتح باب التسجيل للطلبة الراغبين بالالتحاق بكلية (Vatel) الفندقية عبر الموقع الإلكتروني Vatel.bhمطلع أغسطس الماضي، وذلك تمهيداً لتدشين الكلية الفندقية رسمياً خلال شهر اكتوبر المقبل، تماشياً مع استراتيجتها لتأهيل الكوادر الوطنية في قطاع الضيافة والفندقة.
واعتبرت هيئة البحرين للسياحة والمعارض أن كلية Vatel الفندقية من أهم المؤسسات التعليمية الفرنسية في قطاع إدارة الضيافة، كونها تشتمل على 31 كلية حول العالم، وتضم حوالي 7,000 طالب و29,000 خريج يعدون خير مثال على دورها الفعال لهذه الكلية ومدى نجاحها في تأهيل وإعداد الطلاب.
وتسعى الهيئة للتركيز على تأهيل الكوادر الوطنية من خلال خلق الفرص الأكاديمية والمهنية عبر التعاون المشترك مع كلية Vatel الفندقية العريقة التي عُرفت بمدى احترافيتها في هذا القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن أول كلية Vatel تم تأسيسها في العاصمة الفرنسية باريس، واتبعت أسلوبًا تعليميًا محترفًا ومغايرًا عبر التركيز على المنهاج النظري، ومن ثم تطبيقه عملياً، ضمن مرافق تم إعدادها خصيصاً لهذا الغرض، حيث تضم جميع كليات Vatel الفندقية مطعماً او فندقاً في الحرم الجامعي، وذلك لتمكين الطلاب من تطبيق تجربتهم النظرية بشكل احترافي، مع زبائن حقيقيين.
قال وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني، إن أعمال كلية الفندقة ستنطلق في أكتوبر المقبل، وأن الوزارة من خلال استراتيجتها لتأهيل الكوادر الوطنية في قطاع الضيافة والفندقة ستبتعث 25 إلى 30 شخصاً بحرينياً إلى الكلية كدفعة أولى لمدة 4 سنوات لنيل برنامج شهادة البكالوريوس في الإدارة القندقية.
وأكد في تصريحات للإعلاميين أن المعهد سيطرح برامج لدورات متخصصة مدتها تختلف بين أيام وأشهر خاصة بقطاع الضيافة والاستقبال وترتيب الغرف وإعداد الأطعمة وغيرها.
وأشار الزياني، إلى أن إدارة الكلية تخضع لإدارة هيئة البحرين للسياحة وبالتعاون مع شريك من فرنسا معهد فيتل المتواجد في 30 دولة ويمتلك فروع، مبيناً أن مقر الكلية في الجسرة.
وأفاد الوزير، أن هنالك عددا من الفنادق قدموا منحاً للطلبة الراغبية في الدراسة بالكلية، وكذلك تمكين قدمت الدعم لعدد من الطلبة، لافتاً إلى أن هذه بادرة طيبة من القطاع، وتدفع بالمزيد من التقدم في هذا المجال.
وأضاف الوزير: "الهدف من إطلاق كلية متخصصة في قطاع الضيافة والفندقة هو العمل على خلق كادر إداري بحريني، وكذلك إحياء معهد للفندقة على غرار فترة الثمانيات والتسعينات".
وقال الزياني إن الكلية ستقدم الكورسات قصيرة في قطاعات جديدة مستقبلاً، ومنها كيفية التقديم والتعامل في المطاعم والكوفي شوب وإدارتها بفصول دراسية قصيرة هدفها بحرنة قطاع الضيافة والفندقة والمطاعم والمقاهي.
إلى ذلك أعلنت هيئة البحرين للسياحة والمعارض، فتح باب التسجيل للطلبة الراغبين بالالتحاق بكلية (Vatel) الفندقية عبر الموقع الإلكتروني Vatel.bhمطلع أغسطس الماضي، وذلك تمهيداً لتدشين الكلية الفندقية رسمياً خلال شهر اكتوبر المقبل، تماشياً مع استراتيجتها لتأهيل الكوادر الوطنية في قطاع الضيافة والفندقة.
واعتبرت هيئة البحرين للسياحة والمعارض أن كلية Vatel الفندقية من أهم المؤسسات التعليمية الفرنسية في قطاع إدارة الضيافة، كونها تشتمل على 31 كلية حول العالم، وتضم حوالي 7,000 طالب و29,000 خريج يعدون خير مثال على دورها الفعال لهذه الكلية ومدى نجاحها في تأهيل وإعداد الطلاب.
وتسعى الهيئة للتركيز على تأهيل الكوادر الوطنية من خلال خلق الفرص الأكاديمية والمهنية عبر التعاون المشترك مع كلية Vatel الفندقية العريقة التي عُرفت بمدى احترافيتها في هذا القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن أول كلية Vatel تم تأسيسها في العاصمة الفرنسية باريس، واتبعت أسلوبًا تعليميًا محترفًا ومغايرًا عبر التركيز على المنهاج النظري، ومن ثم تطبيقه عملياً، ضمن مرافق تم إعدادها خصيصاً لهذا الغرض، حيث تضم جميع كليات Vatel الفندقية مطعماً او فندقاً في الحرم الجامعي، وذلك لتمكين الطلاب من تطبيق تجربتهم النظرية بشكل احترافي، مع زبائن حقيقيين.