ريانة النهام
أكد مدراء حملات عمرة، أن 60% من البحرينيين يفضلون الذهاب بالحافلات و40% بالطائرات، لأداء عمرة محرم، فيما تباينت الآراء حول ارتفاع الأسعار حيث أكد البعض استقرارها فيما ذهب البعض إلى أنها شهدت ارتفاعاً.
وقال صاحب حملة المواسم ياسر محمد: إن "إقبال البحرينيين على العمرة في إجازة محرم عالٍ جداً، حتى أن الفنادق في مكة المكرمة تسميها "عمرة البحرينيين".
وأضاف "في العام الماضي شارك معنا 1000 معتمر، انقسموا إلى 3 مجموعات الأولى رحلة مكة والمدينة بالطائرة، والثانية مكة عبر الطائرة، والثالثة مكة عبر الحافلة، فضلاً عن الحجوزات الفردية".
ولفت محمد إلى أن الأسعار منخفضة لأن أسعار فنادق مكة تشجيعية بعد نهاية موسم الحج وتأشيرات العمرة موقوفة.
وأضاف "العام الماضي خرجت 300 حافلة على طريق البر، و12 طائرة مباشرة من البحرين إلى جدة..هناك من استخدم سيارته الخاصة والخطوط الداخلية. هذا العام حتى الآن تم تسجيل 500 معتمر، ونتوقع أن يزيد الإقبال بعد إعلان الإجازة الرسمية".
ورأى مدير حملة تبوك إبراهيم المرشد أن "الإقبال أقل حتى الآن في انتظار إعلان الإجازة الرسمية. غالباً يفضل البحرينيون السفر براً إلى مكة"، مشيراً إلى أن عدد المعتمرين في حملته بلغ العام الماضي 700".
وقال مدير حملة أجياد والرسالة فيصل العباسي: "إن الأسعار منخفضة لعمرة محرم والإقبال كبير جداً، مضيفاً أنه في العام الماضي اعتمر معنا 500 شخص، وهناك إقبال هذا العام، إذ تم تسجيل 7 باصات في كل باص 48 شخصاً فضلاً عن الطائرات".
فيما قال مدير حملة النخبة اسماعيل حمدي: "إن الأسعار متفاوتة بحسب العرض لكثرة الحملات المرخصة والمتخصصة بالعمرة، ووجود عروض متنوعة تحاول جذب المعتمر".
وأشار إلى أنه في البداية تكون الأسعار في مستوى واحد ثم تبدأ بالانخفاض. هذه السنة زادت الأسعار مقارنةً بالسنة الماضية لزيادة ضريبة القيمة المضافة في السعودية، لكن الزيادة بسيطة".
وأكد مدير حملة القادسية عبدالله الغزيلي "تسهيل الإجراءات والتعاون الكبير من قبل الفنادق والجهات المختصة في السعودية والبحرين، فعلى سبيل المثال يتم تخصيص وقت للبحرينيين لتقبيل الحجر الأسود وتسهيل الإجراءات".
وأضاف "أن 60% من البحرينيين يفضلون الذهاب بالحافلات و40% بالطائرات، وبلغ عدد المعتمرين العام الماضي 900".
وأشار إلى ارتفاع الأسعار بنسبة 10% في كل سنة بسبب ارتفاع الديزل وأسعار بعض الفنادق، وقال: إن التسجيل بدأ وهناك إقبال كبير على السفر عن طريق الباصات.
في حين قال مدير حملة ذو النورين أنور حسن: إن الإقبال أكثر على الرحلات الجوية لتجنب المعاناة في رحلات البر، فالأغلبية يغادرون من مطار الدمام ويكلفهم ذلك نصف السعر.
وأوضح مدير حملة عرفة للعمرة عاصم شكري، أن لعمرة محرم طابع خاص.
وأضاف حسن "هذا العام صادف إجازة عيد الأضحى وبدء العام الدراسي في الوقت ذاته ما أدى إلى عدم التفات البحرينين إلى "عمرة محرم".
أكد مدراء حملات عمرة، أن 60% من البحرينيين يفضلون الذهاب بالحافلات و40% بالطائرات، لأداء عمرة محرم، فيما تباينت الآراء حول ارتفاع الأسعار حيث أكد البعض استقرارها فيما ذهب البعض إلى أنها شهدت ارتفاعاً.
وقال صاحب حملة المواسم ياسر محمد: إن "إقبال البحرينيين على العمرة في إجازة محرم عالٍ جداً، حتى أن الفنادق في مكة المكرمة تسميها "عمرة البحرينيين".
وأضاف "في العام الماضي شارك معنا 1000 معتمر، انقسموا إلى 3 مجموعات الأولى رحلة مكة والمدينة بالطائرة، والثانية مكة عبر الطائرة، والثالثة مكة عبر الحافلة، فضلاً عن الحجوزات الفردية".
ولفت محمد إلى أن الأسعار منخفضة لأن أسعار فنادق مكة تشجيعية بعد نهاية موسم الحج وتأشيرات العمرة موقوفة.
وأضاف "العام الماضي خرجت 300 حافلة على طريق البر، و12 طائرة مباشرة من البحرين إلى جدة..هناك من استخدم سيارته الخاصة والخطوط الداخلية. هذا العام حتى الآن تم تسجيل 500 معتمر، ونتوقع أن يزيد الإقبال بعد إعلان الإجازة الرسمية".
ورأى مدير حملة تبوك إبراهيم المرشد أن "الإقبال أقل حتى الآن في انتظار إعلان الإجازة الرسمية. غالباً يفضل البحرينيون السفر براً إلى مكة"، مشيراً إلى أن عدد المعتمرين في حملته بلغ العام الماضي 700".
وقال مدير حملة أجياد والرسالة فيصل العباسي: "إن الأسعار منخفضة لعمرة محرم والإقبال كبير جداً، مضيفاً أنه في العام الماضي اعتمر معنا 500 شخص، وهناك إقبال هذا العام، إذ تم تسجيل 7 باصات في كل باص 48 شخصاً فضلاً عن الطائرات".
فيما قال مدير حملة النخبة اسماعيل حمدي: "إن الأسعار متفاوتة بحسب العرض لكثرة الحملات المرخصة والمتخصصة بالعمرة، ووجود عروض متنوعة تحاول جذب المعتمر".
وأشار إلى أنه في البداية تكون الأسعار في مستوى واحد ثم تبدأ بالانخفاض. هذه السنة زادت الأسعار مقارنةً بالسنة الماضية لزيادة ضريبة القيمة المضافة في السعودية، لكن الزيادة بسيطة".
وأكد مدير حملة القادسية عبدالله الغزيلي "تسهيل الإجراءات والتعاون الكبير من قبل الفنادق والجهات المختصة في السعودية والبحرين، فعلى سبيل المثال يتم تخصيص وقت للبحرينيين لتقبيل الحجر الأسود وتسهيل الإجراءات".
وأضاف "أن 60% من البحرينيين يفضلون الذهاب بالحافلات و40% بالطائرات، وبلغ عدد المعتمرين العام الماضي 900".
وأشار إلى ارتفاع الأسعار بنسبة 10% في كل سنة بسبب ارتفاع الديزل وأسعار بعض الفنادق، وقال: إن التسجيل بدأ وهناك إقبال كبير على السفر عن طريق الباصات.
في حين قال مدير حملة ذو النورين أنور حسن: إن الإقبال أكثر على الرحلات الجوية لتجنب المعاناة في رحلات البر، فالأغلبية يغادرون من مطار الدمام ويكلفهم ذلك نصف السعر.
وأوضح مدير حملة عرفة للعمرة عاصم شكري، أن لعمرة محرم طابع خاص.
وأضاف حسن "هذا العام صادف إجازة عيد الأضحى وبدء العام الدراسي في الوقت ذاته ما أدى إلى عدم التفات البحرينين إلى "عمرة محرم".