قالت وكالة بلومبرغ إن شركة فولكسفاجن تعتزم إنهاء جميع عملياتها تقريباً في إيران، وذلك نقلاً عن مسؤول أميركي قاد المناقشات مع شركة صناعة السيارات، وذكرت بلومبرغ أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب أقنعت فولكسفاجن بالامتثال للعقوبات الأميركية المفروضة على إيران.
وفي مايو أيار، أعلن ترمب انسحاب بلاده من الاتفاق المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية الذي تم بموجبه رفع العقوبات عن طهران مقابل موافقتها على تقييد برنامجها النووي.
ووفقا لتقرير بلومبرغ، قاد السفير الأميركي لدى ألمانيا، ريتشارد جرينيل، المحادثات مع شركة صناعة السيارات التي تتخذ من فولفسبورج مقراً لها.
وأشار التقرير إلى أن فولكسفاجن ستستطيع إجراء بعض الأنشطة في إيران لأسباب إنسانية، ولم يتسن حتى الآن الحصول على تعقيب على التقرير من البيت الأبيض وفولكسفاجن، بحسب ما ورد في "رويترز".
وفي مايو أيار، أعلن ترمب انسحاب بلاده من الاتفاق المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية الذي تم بموجبه رفع العقوبات عن طهران مقابل موافقتها على تقييد برنامجها النووي.
ووفقا لتقرير بلومبرغ، قاد السفير الأميركي لدى ألمانيا، ريتشارد جرينيل، المحادثات مع شركة صناعة السيارات التي تتخذ من فولفسبورج مقراً لها.
وأشار التقرير إلى أن فولكسفاجن ستستطيع إجراء بعض الأنشطة في إيران لأسباب إنسانية، ولم يتسن حتى الآن الحصول على تعقيب على التقرير من البيت الأبيض وفولكسفاجن، بحسب ما ورد في "رويترز".