- ناس يشيد بتوجيهات رئيس الوزراء بشأن رسوم الأنشطة التجارية
- الغرفة باتت شريكاً فاعلاً في منظومة الإصلاح الاقتصادي
..
أكدت غرفة تجارة وصناعة البحرين أن الحكومة و"الغرفة" تجمعهما شراكة استراتيجية وهدف واحد، وهو تنشيط المسار التجاري والإسراع بخطى التنمية الاقتصادية، وتأكيد سموه على دعم الحكومة للقطاع الخاص، وأن أبوابها مفتوحة للتشاور معه في كل أمر يسهم في تقاسم المسؤولية نحو دعم الاقتصاد الوطني.
وعبرت الغرفة عن تقدير واعتزاز الأسرة التجارية والصناعية بالمملكة لمواقف صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الداعمة والمساندة للغرفة والقطاع الخاص وتعزيز مسيرته ودوره في النهوض بالاقتصاد الوطني.
وأشادت الغرفة بتوجيهات سموه لوزارة الصناعة والتجارة والسياحة بالتواصل مع غرفة تجارة وصناعة البحرين للوصول إلى تفاهم بشأن رسوم مزاولة الأنشطة التجارية، والتي أسفرت عن التوافق بين الغرفة والوزارة بشأن تلك الرسوم، مما عكس دعم سموه المستمر للقطاع التجاري البحريني للقيام بدوره في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني.
وقال رئيس الغرفة سمير ناس، إن مجلس إدارة الغرفة الذي تشرف بلقاء سموه الإثنين يثمن ويقدر توجيهات سموه السديدة، ومواقفه الكريمة تجاه تقوية العمل المشترك بين الحكومة والغرفة، وتفعيل الدور البناء للقطاع الخاص في خلق شراكة حقيقية وفاعلة بين الطرفين.
وثمن ما أشار إليه سمو رئيس الوزراء من أن مملكة البحرين كانت ومازالت سباقة في كل شأن تجاري، ولديها غرفة تجارية من أعرق الغرف في المنطقة، وتاريخها يشهد بدورها المحوري في مسيرة العمل الوطني، وأن الحكومة دأبت دائماً على دعم جهودها في النشاط التجاري ومساعدتها على تجاوز العقبات.
وأكد ناس أن الغرفة نتيجة لما تحظى به من دعم ورعاية من لدن سمو رئيس الوزراء ستواصل دورها الريادي وإسهاماتها البناءة الرامية لتقوية أركان المنظومة الاقتصادية والتجارية في المملكة، لتكون شريكاً رئيساً في تقدم البحرين في مختلف المجالات، معرباً عن بالغ تقديره لتأكيد سمو رئيس الوزراء على دور التجار كبيرهم وصغيرهم في المنظومة التجارية.
وشدد رئيس الغرفة، على أن مجلس إدارة الغرفة حريص كل الحرص على دعم صغار التجار ، فالغرفة كما قال سموه هي بيت جميع التجار، وهذا يعكس حرص الحكومة الموقرة برئاسة سموه على أن يكون القطاع الخاص البحريني ممثلاً في الغرفة شريكاً فاعلاً في خطوات الإصلاح والتطوير الاقتصادي في المرحلة المقبلـة.
وبين ناس، أن "سمو رئيس الوزراء عوّدنا دائماً على رعاية مسيرة الغرفة بترسيخ وتفعيل شراكة الحكومة الموقرة مع القطاع الخاص، لتحقيق الأهداف المشتركة في تنشيط الحركة التجارية والاستثمارية وتنمية القطاع الخاص، وتذليل العقبات التي تواجه القطاع الخاص في سبيل الوصول بهذه الأهداف إلى الغايات المنشودة".
ولفت رئيس الغرفة إلى النتائج الطيبة التي تمخض عنها لقاء سموه بمجلس إدارة الغرفة، مبيناً إنه كان لقاءً إيجابياً للغاية، مشيداً بتوجهات سموه الداعمة لمجلس الإدارة في خططه وبرامجه الهادفة إلى خدمة القطاع الخاص بما سيؤدي إلى تعزيز دور هذه المؤسسة في تطور النشاط التجاري والاقتصادي في المملكة.
وشدد ناس على أن تأكيد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ترسيخ وتفعيل الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، ستكون له تبعات إيجابية في مسار العمل المشترك في الفترة المقبلة، لا سيما وأن ذلك يأتي من منظور أن القطاع الخاص هو حجر الزاوية في أي جهد تنموي واقتصادي.
- الغرفة باتت شريكاً فاعلاً في منظومة الإصلاح الاقتصادي
..
أكدت غرفة تجارة وصناعة البحرين أن الحكومة و"الغرفة" تجمعهما شراكة استراتيجية وهدف واحد، وهو تنشيط المسار التجاري والإسراع بخطى التنمية الاقتصادية، وتأكيد سموه على دعم الحكومة للقطاع الخاص، وأن أبوابها مفتوحة للتشاور معه في كل أمر يسهم في تقاسم المسؤولية نحو دعم الاقتصاد الوطني.
وعبرت الغرفة عن تقدير واعتزاز الأسرة التجارية والصناعية بالمملكة لمواقف صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الداعمة والمساندة للغرفة والقطاع الخاص وتعزيز مسيرته ودوره في النهوض بالاقتصاد الوطني.
وأشادت الغرفة بتوجيهات سموه لوزارة الصناعة والتجارة والسياحة بالتواصل مع غرفة تجارة وصناعة البحرين للوصول إلى تفاهم بشأن رسوم مزاولة الأنشطة التجارية، والتي أسفرت عن التوافق بين الغرفة والوزارة بشأن تلك الرسوم، مما عكس دعم سموه المستمر للقطاع التجاري البحريني للقيام بدوره في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني.
وقال رئيس الغرفة سمير ناس، إن مجلس إدارة الغرفة الذي تشرف بلقاء سموه الإثنين يثمن ويقدر توجيهات سموه السديدة، ومواقفه الكريمة تجاه تقوية العمل المشترك بين الحكومة والغرفة، وتفعيل الدور البناء للقطاع الخاص في خلق شراكة حقيقية وفاعلة بين الطرفين.
وثمن ما أشار إليه سمو رئيس الوزراء من أن مملكة البحرين كانت ومازالت سباقة في كل شأن تجاري، ولديها غرفة تجارية من أعرق الغرف في المنطقة، وتاريخها يشهد بدورها المحوري في مسيرة العمل الوطني، وأن الحكومة دأبت دائماً على دعم جهودها في النشاط التجاري ومساعدتها على تجاوز العقبات.
وأكد ناس أن الغرفة نتيجة لما تحظى به من دعم ورعاية من لدن سمو رئيس الوزراء ستواصل دورها الريادي وإسهاماتها البناءة الرامية لتقوية أركان المنظومة الاقتصادية والتجارية في المملكة، لتكون شريكاً رئيساً في تقدم البحرين في مختلف المجالات، معرباً عن بالغ تقديره لتأكيد سمو رئيس الوزراء على دور التجار كبيرهم وصغيرهم في المنظومة التجارية.
وشدد رئيس الغرفة، على أن مجلس إدارة الغرفة حريص كل الحرص على دعم صغار التجار ، فالغرفة كما قال سموه هي بيت جميع التجار، وهذا يعكس حرص الحكومة الموقرة برئاسة سموه على أن يكون القطاع الخاص البحريني ممثلاً في الغرفة شريكاً فاعلاً في خطوات الإصلاح والتطوير الاقتصادي في المرحلة المقبلـة.
وبين ناس، أن "سمو رئيس الوزراء عوّدنا دائماً على رعاية مسيرة الغرفة بترسيخ وتفعيل شراكة الحكومة الموقرة مع القطاع الخاص، لتحقيق الأهداف المشتركة في تنشيط الحركة التجارية والاستثمارية وتنمية القطاع الخاص، وتذليل العقبات التي تواجه القطاع الخاص في سبيل الوصول بهذه الأهداف إلى الغايات المنشودة".
ولفت رئيس الغرفة إلى النتائج الطيبة التي تمخض عنها لقاء سموه بمجلس إدارة الغرفة، مبيناً إنه كان لقاءً إيجابياً للغاية، مشيداً بتوجهات سموه الداعمة لمجلس الإدارة في خططه وبرامجه الهادفة إلى خدمة القطاع الخاص بما سيؤدي إلى تعزيز دور هذه المؤسسة في تطور النشاط التجاري والاقتصادي في المملكة.
وشدد ناس على أن تأكيد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على ترسيخ وتفعيل الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، ستكون له تبعات إيجابية في مسار العمل المشترك في الفترة المقبلة، لا سيما وأن ذلك يأتي من منظور أن القطاع الخاص هو حجر الزاوية في أي جهد تنموي واقتصادي.