أعلنت مجموعة جي إف إتش المالية "جي إف إتش" أو "المجموعة" عن تخارجها الناجح من مشروع جنة دلمون المفقودة "الحديقة المائية"، في إطار معاملة تقدر قيمتها بـ60 مليون دولار أمريكي.
تجدر الإشارة إلى أن الحديقة المائية تعتبر إحدى المكونات الرئيسة ضمن مشروع العرين التطويري الواقع بالمنطقة الجنوبية من مملكة البحرين والذي يمتد على مساحة تزيد على مليوني متر مربع بالقرب من حلبة البحرين الدولية،. هذا وتعد الحديقة المائية واحدة من كبرى الحدائق المائية المستقلة بذاتها في منطقة الشرق الأوسط، كما تعد الأكبر في مملكة البحرين، إذ تستقبل أكثر من 170 ألف زائر سنويا. تضم الحديقة 18 من أسرع الزلاقات وكذلك الرشاشات المائية وبرك السباحة بالأمواج الصناعية التي تحقق الكثير من المتعة وروح المغامرة لزوار الحديقة من جميع الأعمار.
وصرح هشام الريس الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش بقوله: "نحن مسرورون بإنجاز تخارج آخر من مشاريعنا العقارية، إذ إن هذا الأمر كان ولازال يمثل جل اهتمام مجموعة جي إف إتش التي تسعى لتحقيق القيمة من الأصول العقارية والتخارج منها بغرض توظيف حصيلة التخارج في فئات أخرى من الاستثمارات والأصول المدرة للدخل. بالرغم من هذا التخارج، ونظراً لأهمية هذا الأصل لمشروع العرين التابع للمجموعة، فإننا حرصنا على الحفاظ على حق تشغيل وإدارة الحديقة المائية على مدى السنوات الخمس القادمة ونتوقع أن تحقق هذه المعاملة ربحية جيدة لمجموعة جي إف إتش خلال الفترة المتبقية من هذا العام إن شاء الله".
{{ article.visit_count }}
تجدر الإشارة إلى أن الحديقة المائية تعتبر إحدى المكونات الرئيسة ضمن مشروع العرين التطويري الواقع بالمنطقة الجنوبية من مملكة البحرين والذي يمتد على مساحة تزيد على مليوني متر مربع بالقرب من حلبة البحرين الدولية،. هذا وتعد الحديقة المائية واحدة من كبرى الحدائق المائية المستقلة بذاتها في منطقة الشرق الأوسط، كما تعد الأكبر في مملكة البحرين، إذ تستقبل أكثر من 170 ألف زائر سنويا. تضم الحديقة 18 من أسرع الزلاقات وكذلك الرشاشات المائية وبرك السباحة بالأمواج الصناعية التي تحقق الكثير من المتعة وروح المغامرة لزوار الحديقة من جميع الأعمار.
وصرح هشام الريس الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش بقوله: "نحن مسرورون بإنجاز تخارج آخر من مشاريعنا العقارية، إذ إن هذا الأمر كان ولازال يمثل جل اهتمام مجموعة جي إف إتش التي تسعى لتحقيق القيمة من الأصول العقارية والتخارج منها بغرض توظيف حصيلة التخارج في فئات أخرى من الاستثمارات والأصول المدرة للدخل. بالرغم من هذا التخارج، ونظراً لأهمية هذا الأصل لمشروع العرين التابع للمجموعة، فإننا حرصنا على الحفاظ على حق تشغيل وإدارة الحديقة المائية على مدى السنوات الخمس القادمة ونتوقع أن تحقق هذه المعاملة ربحية جيدة لمجموعة جي إف إتش خلال الفترة المتبقية من هذا العام إن شاء الله".