تنطلق فعاليات النسخة الأولى من مؤتمر ومعرض الاتحاد الخليجي للتكرير العالمي، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الذي تحتضنه البحرين خلال الفترة 23 إلى 25 أكتوبر في مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وينطلق المؤتمر، تحت شعار "نحو تكرير تنافسي من خلال الابتكار والتعاون والتكنولوجيا" بتنظيم من الاتحاد الخليجي للتكرير بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم من الشركات البحرينية والخليجية والعالمية.
وأعرب وزير النفط، الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة عن بالغ الشكر والتقدير إلى مقام صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على تفضُّلِ سُمُوِّهِ بالرعاية الدائمة والمستمرة للمؤتمرات العالمية التي تستضيفها البحرين، الأمر الذي يُؤَكِّدَ مدى حرص سُمُوِّهِ، على دعم ومساندة المسيرة التنموية التي يشهدها قطاع النفط والغاز في البحرين والتأكيد على مكانة فعاليات قطاع النفط والغاز والبتروكيماويات كإحدى الملتقيات العالمية على مستوى الشرق الأوسط.
وأشاد بالتعاون القائم بين الاتحاد الخليجي للتكرير والجهات المُنَظِّمة الأخرى والهيئة الوطنية للنفط والغاز لاختيار البحرين لعقد فعالياتها.
وأكد على حرص حكومة البحرين الدائم على استقطاب واستضافة الفعاليات المتخصصة في القطاع النفطي على أرضها وتقديم كافة أنواع التسهيلات التي تساعد المُنظِّمين على عقد فعالياتهم بنجاح وتحقيق ما يصبون إليه من أهداف وتعزيز الدور البارز والمُهم في تبادل وتقاسم الخبرات بين الجهات ذات العلاقة.
وستشهد فعاليات المؤتمر مُشاركة مُتميِّزة من عدد من وزراء النفط والغاز في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والرؤساء التنفيذين لعدد كبير من الشركات النفطية الوطنية والاقليمية والعالمية ونوابهم وكذلك شركات الاستشارات البترولية والصناعات التكنولوجية والخبراء والمُتخصِّصين ومُدراء الشركات العاملة في مجال تكرير البترول.
كما سيشارك في المؤتمر، نخب من المُهتمِّين بمجال تكنولوجيا التكرير في الأوساط الفنيِّة والبحثيِّة والأكاديميِّة.تفوق الـ500 مشارك من مختلف دول العالم.
وقال الوزير، إن المؤتمر، سيكون المنصة الاستراتيجية الرائدة الأولى في الشرق الأوسط للمهنيين في مجال التكرير لمواجهة تحديات الأعمال وتبادل أفضل الممارسات وإطلاق الفرص المُحتملة من خلال التعاون والشراكات الاستراتيجية، سعياً منها نحو التميز.
ونوه بأن المؤتمر والمعرض المُصاحب يهدفان إلى إشراك أصحاب المصلحة الإقليميين والدوليين في جميع أنحاء الأعمال التجارية والأوساط الأكاديمية ومزودي الخدمات التكنولوجية للاستفادة من فُرص الاستثمار والابتكار والنمو.
وأشاد بالجهود الدؤوبة، التي يبذلها رئيس مجلس إدارة الاتحاد الخليجي للتكرير وأعضاء مجلس الإدارة في تأسيس هذا الملتقى العالمي في مملكة البحرين والجهود الطيبة المبذولة من الأمين العام للاتحاد الخليجي وكذلك اللجنة التنظيمية واللجان الفرعية الأخرى.
وستُركِّز الأوراق العلمية والفنية والجلسات النقاشية للمؤتمر، على العديد من المواضيع منها كيفية الهندسة "الذكية"، جنباً إلى جنب مع مواضيع التصنيع والتميز التشغيلي ذات الصلة والتي يمكن أن تخلق قيمة مضافة في الصناعات التحويلية.
كما سيغطي البرنامج الفني للمؤتمر مجموعة واسعة من المواضيع الرئيسة بما في ذلك مواضيع التكامل والتعاون وجذب الاستثمار وبناء قوة العمل المستقبلية المُؤهلَّة لاستثمار الفُرص المُتاحة في المنطقة.
وسيمثل المؤتمر والمعرض المصاحب فرصة للالتقاء بصناع القرارات الاستراتيجية في الصناعة النفطية والأسواق العالمية ومناقشة المشاريع التجارية في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات.
وستستضيف فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب، انطلاق فعاليات زاوية الاتحاد الخليجي للتكرير وزاوية الإبداع الشبابي وكذلك مؤتمر ومعرض ملتقى التميز الخامس للمرأة القيادية في قطاع النفط والغاز وكذلك تكريم الفائزين بجوائز التميز التابع للملتقى.
وأكَّد الوزير، حرص البحرين على إنجاح تأسيس هذه الكيانات المتخصصة على أرضها وتقديم الدعم والمساندة اللَّازمة من أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية المنشودة لهذه المؤسسات المهنية غير الربحية التي تصب في تعزيز التعاون والتنسيق.
الجدير بالذكر؛ بأن الاتحاد الخليجي للتكرير يحظى بموافقة كريمة من حكومة مملكة البحرين، وذلك من أجل تعزيز التعاون الخليجي في مجال التكرير وتسهيل عملية التواصل وتبادل المعرفة والخبرات بين الصناعات والمؤسسات والهيئات الاستثمارية في صناعة التكرير ورفع كفاءة الموظفين في هذا القطاع الحيوي وكذلك المساهمة في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية لدول مجلس التعاون الخليجي وتعزيز مكانة البترول في نمو الاقتصاد العالمي.
وينطلق المؤتمر، تحت شعار "نحو تكرير تنافسي من خلال الابتكار والتعاون والتكنولوجيا" بتنظيم من الاتحاد الخليجي للتكرير بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم من الشركات البحرينية والخليجية والعالمية.
وأعرب وزير النفط، الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة عن بالغ الشكر والتقدير إلى مقام صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على تفضُّلِ سُمُوِّهِ بالرعاية الدائمة والمستمرة للمؤتمرات العالمية التي تستضيفها البحرين، الأمر الذي يُؤَكِّدَ مدى حرص سُمُوِّهِ، على دعم ومساندة المسيرة التنموية التي يشهدها قطاع النفط والغاز في البحرين والتأكيد على مكانة فعاليات قطاع النفط والغاز والبتروكيماويات كإحدى الملتقيات العالمية على مستوى الشرق الأوسط.
وأشاد بالتعاون القائم بين الاتحاد الخليجي للتكرير والجهات المُنَظِّمة الأخرى والهيئة الوطنية للنفط والغاز لاختيار البحرين لعقد فعالياتها.
وأكد على حرص حكومة البحرين الدائم على استقطاب واستضافة الفعاليات المتخصصة في القطاع النفطي على أرضها وتقديم كافة أنواع التسهيلات التي تساعد المُنظِّمين على عقد فعالياتهم بنجاح وتحقيق ما يصبون إليه من أهداف وتعزيز الدور البارز والمُهم في تبادل وتقاسم الخبرات بين الجهات ذات العلاقة.
وستشهد فعاليات المؤتمر مُشاركة مُتميِّزة من عدد من وزراء النفط والغاز في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والرؤساء التنفيذين لعدد كبير من الشركات النفطية الوطنية والاقليمية والعالمية ونوابهم وكذلك شركات الاستشارات البترولية والصناعات التكنولوجية والخبراء والمُتخصِّصين ومُدراء الشركات العاملة في مجال تكرير البترول.
كما سيشارك في المؤتمر، نخب من المُهتمِّين بمجال تكنولوجيا التكرير في الأوساط الفنيِّة والبحثيِّة والأكاديميِّة.تفوق الـ500 مشارك من مختلف دول العالم.
وقال الوزير، إن المؤتمر، سيكون المنصة الاستراتيجية الرائدة الأولى في الشرق الأوسط للمهنيين في مجال التكرير لمواجهة تحديات الأعمال وتبادل أفضل الممارسات وإطلاق الفرص المُحتملة من خلال التعاون والشراكات الاستراتيجية، سعياً منها نحو التميز.
ونوه بأن المؤتمر والمعرض المُصاحب يهدفان إلى إشراك أصحاب المصلحة الإقليميين والدوليين في جميع أنحاء الأعمال التجارية والأوساط الأكاديمية ومزودي الخدمات التكنولوجية للاستفادة من فُرص الاستثمار والابتكار والنمو.
وأشاد بالجهود الدؤوبة، التي يبذلها رئيس مجلس إدارة الاتحاد الخليجي للتكرير وأعضاء مجلس الإدارة في تأسيس هذا الملتقى العالمي في مملكة البحرين والجهود الطيبة المبذولة من الأمين العام للاتحاد الخليجي وكذلك اللجنة التنظيمية واللجان الفرعية الأخرى.
وستُركِّز الأوراق العلمية والفنية والجلسات النقاشية للمؤتمر، على العديد من المواضيع منها كيفية الهندسة "الذكية"، جنباً إلى جنب مع مواضيع التصنيع والتميز التشغيلي ذات الصلة والتي يمكن أن تخلق قيمة مضافة في الصناعات التحويلية.
كما سيغطي البرنامج الفني للمؤتمر مجموعة واسعة من المواضيع الرئيسة بما في ذلك مواضيع التكامل والتعاون وجذب الاستثمار وبناء قوة العمل المستقبلية المُؤهلَّة لاستثمار الفُرص المُتاحة في المنطقة.
وسيمثل المؤتمر والمعرض المصاحب فرصة للالتقاء بصناع القرارات الاستراتيجية في الصناعة النفطية والأسواق العالمية ومناقشة المشاريع التجارية في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات.
وستستضيف فعاليات المؤتمر والمعرض المصاحب، انطلاق فعاليات زاوية الاتحاد الخليجي للتكرير وزاوية الإبداع الشبابي وكذلك مؤتمر ومعرض ملتقى التميز الخامس للمرأة القيادية في قطاع النفط والغاز وكذلك تكريم الفائزين بجوائز التميز التابع للملتقى.
وأكَّد الوزير، حرص البحرين على إنجاح تأسيس هذه الكيانات المتخصصة على أرضها وتقديم الدعم والمساندة اللَّازمة من أجل تحقيق الأهداف الاستراتيجية المنشودة لهذه المؤسسات المهنية غير الربحية التي تصب في تعزيز التعاون والتنسيق.
الجدير بالذكر؛ بأن الاتحاد الخليجي للتكرير يحظى بموافقة كريمة من حكومة مملكة البحرين، وذلك من أجل تعزيز التعاون الخليجي في مجال التكرير وتسهيل عملية التواصل وتبادل المعرفة والخبرات بين الصناعات والمؤسسات والهيئات الاستثمارية في صناعة التكرير ورفع كفاءة الموظفين في هذا القطاع الحيوي وكذلك المساهمة في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية لدول مجلس التعاون الخليجي وتعزيز مكانة البترول في نمو الاقتصاد العالمي.