أشاد عارف هجرس رئيس جمعية التطوير العقاري البحرينية بالملتقى الحكومي 2018 الذي عقد برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومبادرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والذي يعد نقلة نوعية وخطوة مدروسة لرفع كفاءة الأداء الحكومي وزيادة القدرة التنافسية فيه.
وثمن هجرس الملتقى الذي صار اليوم منبراً لكافة المسؤولين، وخير حافز لمنتسبي الجهات الحكومية نحو تحسين الأداء وزيادة سرعته وجودته والجاهزية للتنفيذ، وذلك في ظل المسيرة الإصلاحية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وفي إطار متصل، شدد رئيس جمعية التطوير العقاري البحرينية على دور الملتقى في تحديد إمكانيات واحتياجات المرحلة المقبلة، بما يسهم في تعزيز وتيرة أنشطة الاستثمار وقطاع العقارات والإنشاء، وجعل القطاع الخاص شريكاً أساسياً وفاعلاً في دعم عجلة الاقتصاد، وبما يدعم القدرة على إنجاز الخطوات التنفيذية لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأشار في هذا الصدد إلى مدى اهمية العرض الذي قدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي وقف على ما تم تحقيقه من إنجازات وما تم تجاوزه بكل كفاءة من تحديات، وتطلعات المرحلة القادمة. إضافة إلى تضمنته الجلسات النقاشية من رؤى وخطط الاستراتيجية توظف التقنيات الحديثة والأفكار الإبداعية وتحول كل حلم إلى واقع نعيشه ومستقبل يلبي تطورات التنمية الشاملة والمستدامة.
وثمن هجرس الملتقى الذي صار اليوم منبراً لكافة المسؤولين، وخير حافز لمنتسبي الجهات الحكومية نحو تحسين الأداء وزيادة سرعته وجودته والجاهزية للتنفيذ، وذلك في ظل المسيرة الإصلاحية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وفي إطار متصل، شدد رئيس جمعية التطوير العقاري البحرينية على دور الملتقى في تحديد إمكانيات واحتياجات المرحلة المقبلة، بما يسهم في تعزيز وتيرة أنشطة الاستثمار وقطاع العقارات والإنشاء، وجعل القطاع الخاص شريكاً أساسياً وفاعلاً في دعم عجلة الاقتصاد، وبما يدعم القدرة على إنجاز الخطوات التنفيذية لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأشار في هذا الصدد إلى مدى اهمية العرض الذي قدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والذي وقف على ما تم تحقيقه من إنجازات وما تم تجاوزه بكل كفاءة من تحديات، وتطلعات المرحلة القادمة. إضافة إلى تضمنته الجلسات النقاشية من رؤى وخطط الاستراتيجية توظف التقنيات الحديثة والأفكار الإبداعية وتحول كل حلم إلى واقع نعيشه ومستقبل يلبي تطورات التنمية الشاملة والمستدامة.