أعلنت "سيكو"، البنك الإقليمي الرائد في مجال إدارة الأصول والوساطة والخدمات المصرفية الاستثمارية "والمرخص من مصرف البحرين المركزي كبنك جملة تقليدي"، عن نتائجها الموحدة لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، مسجلة زيادة بنسبة 13% في إجمالي الدخل التشغيلي ليصل إلى 8.3 مليون دينار مقارنة بنفس الفترة من عام 2017.
وبلغت صافي أرباح سيكو لفترة التسعة أشهر 3.3 مليون دينار، مرتفعأ بنسبة 13% مقارنة بفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2017.
وكانت سيكو سجلت أرباحاً صافية عن الربع الثالث من عام 2018 بلغت 769 ألف دينار. وبلغ إجمالي صافي الدخل التشغيلي 2.3 مليون دينار للربع الثالث للسنة المنتهية في 30 سبتمبر 2018 مقابل 2.2 مليون دينار لنفس الفترة من العام السابق. وارتفعت ربحية السهم من 1.97 فلس إلى 2.08 فلس للربع الثالث من عام 2018.
وقال رئيس مجلس إدارة سيكو الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة: "أظهرت سيكو عبر جميع قطاعات أعمالها قدرة عالية على الاستفادة من الفرص التي توفرها الأسواق وتحويلها إلى مسارات للربح، محققة نتائج جيدة لفترة التسعة أشهر الأولى من العام. وواصلت سيكو تعزيز مكانتها كبنك استثماري، ودار الوساطة المفضلة في المملكة".
وأضاف "لاشك أن نمو حجم الأصول المدارة هو خير دليل على ثقة المستثمرين في قدراتنا المؤسساتية على تحقيق عائدات معدلة وفق المخاطر".
فيما قالت الرئيس التنفيذي نجلاء الشيراوي: "إن النتائج السنوية التي حققتها سيكو حتى الآن تعكس قدرة البنك على تحقيق عائدات على الرغم من تقلبات السوق والتحديات التشغيلية".
وأوضحت "أن المنهج الاستثماري الحذر الذي تتبناه سيكو ساهم في نمو الدخل الاستثماري لمحفظتنا، وتحقيق عوائد أعلى من النمو في حجم الأصول المدارة".
وتابعت الشيراوي "مركزنا الراسخ باعتبارنا الوسيط الأول والبنك الاستثماري الرائد عزز من قدرتنا على تحقيق نمو قوي في أعمال الوساطة والإيرادات الأخرى..هذا الأداء القوي قد ظهر جلياً من خلال فوزنا بالعديد من الجوائز خلال عام 2018 والتي كان من شأنها والتي كان من شأنها ترسيخ مكانة البنك في الطليعة".
وخلال فترة التسعة أشهرالمنتهية في 30 سبتمبر 2018، شهدت أسواق دول مجلس التعاون الخليجي أداءً متذبذباً ومتبايناً مع استفادة المملكة العربية السعودية والكويت وقطر من عناصر الاستثمار القوي، بينما تحملت دبي وعُمان الضغوط المتولدة من إعادة تخصيص وتوزيع أنشطة المستثمرين داخل منطقة دول الخليج.
وبدأ المستثمرون في اتخاذ مراكز في السعودية ترقباً لتدفقات مالية قوية تتعلق بانضمام المملكة إلى مؤشر MSCI ومؤشر FTSE للأسواق الناشئة في عام 2019، فضلا عن استكمال الكويت انضمامها إلى مؤشر FTSE في ديسمبر 2018. وقد ساهمت هذه التطورات في خلق قوة نمو دافعة في السوقين، وأتاح الفرصة للمستثمرين المحليين في المملكة العربية السعودية لجني الأرباح وانتقاء الأسهم المجزية.
وقالت "في ظل هذا الوضع التشغيلي، نجحت سيكو في زيادة أصولها المدارة لتصل إلى 699.5 مليون دينار "1.9 مليار دولار" مقارنة مع 465.3 مليون دينار "1.2 مليار دولار" في نهاية عام 2017، بما يمثل نمواً ملحوظاً بنسبة 50% مع توزيع أرباح عن جميع صناديق سيكو الأستثمارية خلال الفترة بما في ذلك صندوق عهدة بنك الإسكان العقارية".
وأضافت الشيراوي "حافظت سيكو أيضاًعلى مركزها الراسخ باعتبارها الوسيط وصانع السوق الأول في البحرين خلال فترة التسعة أشهر، بينما واصل قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية تحقيق النجاحات، وكان آخرها اختيار سيكو لتكون مدير الإصدار والضامن الرئيسي لعملية طرح الاكتتاب العام الأول لشركة أي بي إم تيرمينالز البحرين، الشركة المشغّلة للميناء التجاري الوحيد في البحرين".
وكما في 30 سبتمبر 2018، نفذ قسم الوساطة في سيكو إجمالي 4028 معاملة أو 39% من إجمالي عمليات السوق في بورصة البحرين. وبلغ إجمالي حجم التداول خلال فترة التسعة أشهر نحو 244 مليون سهم بقيمة 54.7 مليون دينار بحريني أو ما يمثل 37% من أسهم السوق.
وحققت سيكو عائدات من دخل من الرسوم والعمولات في الأنشطة المختلفة، بما في ذلك إدارة الأصول، والوساطة، والخدمات المصرفية الاستثمارية، فضلا عن مصادر الدخل الأخرى بقيمة 4.5 مليون دينار في التسعة أشهرالأولى من عام 2018 بزيادة بنسبة 20% عن العام الماضي.
وهذا يمثل 49% من إجمالي الدخل عن الفترة. وفي نفس الوقت، بلغ صافي الدخل من الاستثمار لسيكو، وعائدات الفوائد، وإيرادات الإيجار من العقارات الاستثمارية 4.7 مليون دينار لفترة التسعة أشهرالأولى من عام 2018، بزيادة بنسبة 12% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
من ناحية أخرى، بلغ إجمالي النفقات التشغيلية، والتي تشمل نفقات الموظفين والمصاريف الإدارية العامة والمصاريف الأخرى 4.8 مليون دينار عن فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، مقابل 4.3 مليون دينار في نفس الفترة من عام 2017.
و في الربع الثالث، بلغت النفقات التشغيلية 1.6 مليون دينار مقابل 1.5 مليون دينار في نفس الفترة من العام الماضي. وبلغ صافي أرباح سيكو 3.3 مليون دينار لفترة التسعة أشهرالأولى من عام 2018 لتحقق ربحية السهم 8.82 فلس مقابل 7.02 فلس لنفس الفترة من عام 2017.
بالإضافة إلى ذلك، بلغ الدخل الشامل من مصادر أخرى 149 ألف دينار في فترة التسعة أشهر الأولى من عام 2018 مقابل 434 ألف دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وعليه، بلغ إجمالي الدخل الشامل لسيكو والذي يشتمل على صافي الأرباح 3.4 مليون دينار بحريني في فترة التسعة أشهر من عام 2018 مقابل 3.3 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من عام 2017.
وكما في 30 سبتمبر 2018، بلغ إجمالي أصول سيكو 143.3 مليون دينار مقابل 131.3 مليون دينار كما في 31 ديسمبر 2017.
وشهدت قيمة الأصول المحتفظ بها لدى شركة سيكو لخدمات الصناديق الاستثمارية التابعة والمملوكة بالكامل نمواً من 2.2 مليار دينار "5.7 مليار دولار" كما في 31 ديسمبر 2017 إلى 2.3 مليار دينار "6.2 مليار دولار" كما في 30 سبتمبر 2018.
وواصلت سيكو المحافظة على قاعدة رأسمالية جيدة تفوق المتطلبات التنظيمية، إذ بلغ مجموع حقوق المساهمين 55.3 مليون دينار كما في 30 سبتمبر 2018 مقابل 59.8 مليون دينار في 31 ديسمبر 2017، محققاً نسبة كفاية رأسمالية موحدة قوية بلغت 61.3%.
وقالت الشياروي: "نبقى متفائلين بأداء الأسواق الخليجية، خاصة مع ارتفاع سعر نفط برنت الخام بنسبة 24% حتى تاريخه، وانخفاض العجز المالي عن ما كان متوقعاً، والنظرة الإيجابية لصندوق النقد الدولي تجاه النمو في المنطقة".
وبلغت صافي أرباح سيكو لفترة التسعة أشهر 3.3 مليون دينار، مرتفعأ بنسبة 13% مقارنة بفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2017.
وكانت سيكو سجلت أرباحاً صافية عن الربع الثالث من عام 2018 بلغت 769 ألف دينار. وبلغ إجمالي صافي الدخل التشغيلي 2.3 مليون دينار للربع الثالث للسنة المنتهية في 30 سبتمبر 2018 مقابل 2.2 مليون دينار لنفس الفترة من العام السابق. وارتفعت ربحية السهم من 1.97 فلس إلى 2.08 فلس للربع الثالث من عام 2018.
وقال رئيس مجلس إدارة سيكو الشيخ عبد الله بن خليفة آل خليفة: "أظهرت سيكو عبر جميع قطاعات أعمالها قدرة عالية على الاستفادة من الفرص التي توفرها الأسواق وتحويلها إلى مسارات للربح، محققة نتائج جيدة لفترة التسعة أشهر الأولى من العام. وواصلت سيكو تعزيز مكانتها كبنك استثماري، ودار الوساطة المفضلة في المملكة".
وأضاف "لاشك أن نمو حجم الأصول المدارة هو خير دليل على ثقة المستثمرين في قدراتنا المؤسساتية على تحقيق عائدات معدلة وفق المخاطر".
فيما قالت الرئيس التنفيذي نجلاء الشيراوي: "إن النتائج السنوية التي حققتها سيكو حتى الآن تعكس قدرة البنك على تحقيق عائدات على الرغم من تقلبات السوق والتحديات التشغيلية".
وأوضحت "أن المنهج الاستثماري الحذر الذي تتبناه سيكو ساهم في نمو الدخل الاستثماري لمحفظتنا، وتحقيق عوائد أعلى من النمو في حجم الأصول المدارة".
وتابعت الشيراوي "مركزنا الراسخ باعتبارنا الوسيط الأول والبنك الاستثماري الرائد عزز من قدرتنا على تحقيق نمو قوي في أعمال الوساطة والإيرادات الأخرى..هذا الأداء القوي قد ظهر جلياً من خلال فوزنا بالعديد من الجوائز خلال عام 2018 والتي كان من شأنها والتي كان من شأنها ترسيخ مكانة البنك في الطليعة".
وخلال فترة التسعة أشهرالمنتهية في 30 سبتمبر 2018، شهدت أسواق دول مجلس التعاون الخليجي أداءً متذبذباً ومتبايناً مع استفادة المملكة العربية السعودية والكويت وقطر من عناصر الاستثمار القوي، بينما تحملت دبي وعُمان الضغوط المتولدة من إعادة تخصيص وتوزيع أنشطة المستثمرين داخل منطقة دول الخليج.
وبدأ المستثمرون في اتخاذ مراكز في السعودية ترقباً لتدفقات مالية قوية تتعلق بانضمام المملكة إلى مؤشر MSCI ومؤشر FTSE للأسواق الناشئة في عام 2019، فضلا عن استكمال الكويت انضمامها إلى مؤشر FTSE في ديسمبر 2018. وقد ساهمت هذه التطورات في خلق قوة نمو دافعة في السوقين، وأتاح الفرصة للمستثمرين المحليين في المملكة العربية السعودية لجني الأرباح وانتقاء الأسهم المجزية.
وقالت "في ظل هذا الوضع التشغيلي، نجحت سيكو في زيادة أصولها المدارة لتصل إلى 699.5 مليون دينار "1.9 مليار دولار" مقارنة مع 465.3 مليون دينار "1.2 مليار دولار" في نهاية عام 2017، بما يمثل نمواً ملحوظاً بنسبة 50% مع توزيع أرباح عن جميع صناديق سيكو الأستثمارية خلال الفترة بما في ذلك صندوق عهدة بنك الإسكان العقارية".
وأضافت الشيراوي "حافظت سيكو أيضاًعلى مركزها الراسخ باعتبارها الوسيط وصانع السوق الأول في البحرين خلال فترة التسعة أشهر، بينما واصل قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية تحقيق النجاحات، وكان آخرها اختيار سيكو لتكون مدير الإصدار والضامن الرئيسي لعملية طرح الاكتتاب العام الأول لشركة أي بي إم تيرمينالز البحرين، الشركة المشغّلة للميناء التجاري الوحيد في البحرين".
وكما في 30 سبتمبر 2018، نفذ قسم الوساطة في سيكو إجمالي 4028 معاملة أو 39% من إجمالي عمليات السوق في بورصة البحرين. وبلغ إجمالي حجم التداول خلال فترة التسعة أشهر نحو 244 مليون سهم بقيمة 54.7 مليون دينار بحريني أو ما يمثل 37% من أسهم السوق.
وحققت سيكو عائدات من دخل من الرسوم والعمولات في الأنشطة المختلفة، بما في ذلك إدارة الأصول، والوساطة، والخدمات المصرفية الاستثمارية، فضلا عن مصادر الدخل الأخرى بقيمة 4.5 مليون دينار في التسعة أشهرالأولى من عام 2018 بزيادة بنسبة 20% عن العام الماضي.
وهذا يمثل 49% من إجمالي الدخل عن الفترة. وفي نفس الوقت، بلغ صافي الدخل من الاستثمار لسيكو، وعائدات الفوائد، وإيرادات الإيجار من العقارات الاستثمارية 4.7 مليون دينار لفترة التسعة أشهرالأولى من عام 2018، بزيادة بنسبة 12% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
من ناحية أخرى، بلغ إجمالي النفقات التشغيلية، والتي تشمل نفقات الموظفين والمصاريف الإدارية العامة والمصاريف الأخرى 4.8 مليون دينار عن فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، مقابل 4.3 مليون دينار في نفس الفترة من عام 2017.
و في الربع الثالث، بلغت النفقات التشغيلية 1.6 مليون دينار مقابل 1.5 مليون دينار في نفس الفترة من العام الماضي. وبلغ صافي أرباح سيكو 3.3 مليون دينار لفترة التسعة أشهرالأولى من عام 2018 لتحقق ربحية السهم 8.82 فلس مقابل 7.02 فلس لنفس الفترة من عام 2017.
بالإضافة إلى ذلك، بلغ الدخل الشامل من مصادر أخرى 149 ألف دينار في فترة التسعة أشهر الأولى من عام 2018 مقابل 434 ألف دينار في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وعليه، بلغ إجمالي الدخل الشامل لسيكو والذي يشتمل على صافي الأرباح 3.4 مليون دينار بحريني في فترة التسعة أشهر من عام 2018 مقابل 3.3 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من عام 2017.
وكما في 30 سبتمبر 2018، بلغ إجمالي أصول سيكو 143.3 مليون دينار مقابل 131.3 مليون دينار كما في 31 ديسمبر 2017.
وشهدت قيمة الأصول المحتفظ بها لدى شركة سيكو لخدمات الصناديق الاستثمارية التابعة والمملوكة بالكامل نمواً من 2.2 مليار دينار "5.7 مليار دولار" كما في 31 ديسمبر 2017 إلى 2.3 مليار دينار "6.2 مليار دولار" كما في 30 سبتمبر 2018.
وواصلت سيكو المحافظة على قاعدة رأسمالية جيدة تفوق المتطلبات التنظيمية، إذ بلغ مجموع حقوق المساهمين 55.3 مليون دينار كما في 30 سبتمبر 2018 مقابل 59.8 مليون دينار في 31 ديسمبر 2017، محققاً نسبة كفاية رأسمالية موحدة قوية بلغت 61.3%.
وقالت الشياروي: "نبقى متفائلين بأداء الأسواق الخليجية، خاصة مع ارتفاع سعر نفط برنت الخام بنسبة 24% حتى تاريخه، وانخفاض العجز المالي عن ما كان متوقعاً، والنظرة الإيجابية لصندوق النقد الدولي تجاه النمو في المنطقة".