أعلنت شركة البحرين الوطنية القابضة "رمز التداول: BNH" عن نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، فقد حققت المجموعة صافي ربح وقدره 3.06 مليون دينار بحريني، مقارنةً مع 3.11 مليون دينار بحريني مقارنة للفترة نفسها من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 1.7%.
أما صافي الربح العائد إلى مساهمي الشركة لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 فقد بلغ 2.86 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 2.98 مليون دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 4%.
أما على صعيد صافي الأقساط المكتسبة، فقد بلغ 12.33 مليون دينار بحريني لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 ، مقارنة مع 11.75 مليون دينار بحريني للربع الثالث من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 5%.
بينما سجلت المجموعة أرباح اكتتاب بلغت 456 ألف دينار بحريني، مقارنة مع 778 ألف دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، أي بانخفاض قدره 41%. وبلغت ربحية السهم لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 ما قدره 25.7 فلس مقارنةً مع 27.8 فلس للفترة نفسها من العام السابق.
أما مجموع الدخل الشامل لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 فقد بلغ 2.62 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 4.18 مليون دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 37%.
وبلغ إجمالي حقوق المساهمين "بعد استبعاد حقوق الأقلية" في نهاية فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 48.67 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 47.84 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق.
أما مجموع الموجودات فقد بلغت 96.89 مليون دينار بحريني، مقارنةً مع 86.31 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 12% ويعود سبب إلى الزيادة في حصة معيدي التأمين من الاحتياطيات التأمينية الفنية والزيادة في النقد وما في حكمه.
ويعود سبب انخفاض صافي الأرباح لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 في مقابل الفترة نفسها من العام السابق إلى الزيادة في صافي المطالبات المتكبدة في كافة القطاعات، وتأثر أداء تأمين المركبات على وجه الخصوص نتيجة لارتفاع مخصصات المطالبات التحفظية المسجلة في الربع الأول من عام 2018 إثر الزيادة في المطالبات المتكبدة عوض جزئياً بارتفاع إيراد العمولات في قطاع التأمين العام/التجاري فضلاً عن تحقيق وفورات في المصروفات الإدارية والعمومية.
وانخفاض صافي الأرباح يرجع أيضاً إلى انخفاض حصة المجموعة من أرباح الشركات الزميلة، لكن أثر هذا الانخفاض عوض جزئياً بارتفاع أرباح المحفظة الاستثمارية وانخفاض خسائر اضمحلال القيمة على الاستثمارات.
وعلى صعيد الربع الثالث للعام الحالي، فقد حققت المجموعة صافي وقدره 1.04 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 202 ألف دينار بحريني خلال نفس الفترة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 415%.
أما صافي الربح العائد إلى مساهمي الشركة خلال الربع الثالث فقد بلغ 975 ألف دينار بحريني، مقارنة مع 154 ألف دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 533%.
أما على صعيد صافي الأقساط المكتسبة، فقد بلغ خلال الربع الثالث من هذا العام 4.30 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 4.01 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 7%.
كما حققت المجموعة أرباح اكتتاب خلال الربع الثالث بلغت 528 ألف دينار بحريني، مقارنة مع خسارة اكتتاب بلغت 66 ألف دينار بحريني للربع الثالث من العام السابق.
وعليه بلغت ربحية السهم للربع الثالث من العام الحالي ما قدره 8.6 فلس مقارنةً مع 1.5 فلس لنفس الفترة من العام السابق. أما مجموع الدخل الشامل للربع الثالث من عام 2018 فقد بلغ 1.08 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 584 ألف دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، وذلك بزيادة قدرها 85%.
ويعود سبب الارتفاع في صافي الربح للربع الثالث في نفس الفترة من العام السابق إلى الزيادة في صافي الأقساط المكتسبة، والانخفاض في صافي المطالبات المتكبدة وانخفاض المصروفات الإدارية والعمومية فضلاً عن الأداء القوي للمحفظة الاستثمارية.
وعلّق السيد فاروق المؤيد، رئيس مجلس الإدارة الذي ترأس الاجتماع قائلاً: "رغم التحديات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها المنطقة إلا أن المجموعة استطاعت أن تحقق نتائج جيدة وخاصة بالربع الثالث من هذا العام، حيث حققت نتائج جيدة وارتفع صافي الأرباح بشكل كبير إلا أن النتائج السابقة والانخفاض في الأرباح أثر على صافي الربح النهائي. إن صافي الربح لهذه الفترة يعادل تقريباً النتائج المحققة في نفس الفترة من العام الماضي مما يؤكد على أن المجموعة تسير على الطريق الصحيح في تحقيق النمو المتوقع".
وعلق السيد سمير الوزان، الرئيس التنفيذي للمجموعة قائلاً: "واجهت المجموعة تحدياً قوياً في النصف الأول من هذا العام في طريقة احتساب الاحتياطات المطلوبة والمتوقعة في المطالبات التي قد تقع مستقبلاً والتي تطلبت أخذ الحيطة والحذر في دعم النتائج باحتياطيات إضافية مما أثرت على صافي الربحية. إلا أن الأمور بدأت تتحسن في الربع الثالث من هذا العام حيث ارتفعت نسبة صافي الربح بشكل كبير ورجعت النتائج إلى نفس الربحية وهذا مؤشر جيد على صلابة الكادر الفني. كما أن العديد من الأقسام ساهمت بشكل مؤثر مثل التأمين الصحي في زيادة الربحية. إننا على ثقة أن الربع الأخير سوف يسجل نتائج وربحية أفضل".
أما صافي الربح العائد إلى مساهمي الشركة لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 فقد بلغ 2.86 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 2.98 مليون دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 4%.
أما على صعيد صافي الأقساط المكتسبة، فقد بلغ 12.33 مليون دينار بحريني لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 ، مقارنة مع 11.75 مليون دينار بحريني للربع الثالث من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 5%.
بينما سجلت المجموعة أرباح اكتتاب بلغت 456 ألف دينار بحريني، مقارنة مع 778 ألف دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، أي بانخفاض قدره 41%. وبلغت ربحية السهم لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 ما قدره 25.7 فلس مقارنةً مع 27.8 فلس للفترة نفسها من العام السابق.
أما مجموع الدخل الشامل لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 فقد بلغ 2.62 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 4.18 مليون دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 37%.
وبلغ إجمالي حقوق المساهمين "بعد استبعاد حقوق الأقلية" في نهاية فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 48.67 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 47.84 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق.
أما مجموع الموجودات فقد بلغت 96.89 مليون دينار بحريني، مقارنةً مع 86.31 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 12% ويعود سبب إلى الزيادة في حصة معيدي التأمين من الاحتياطيات التأمينية الفنية والزيادة في النقد وما في حكمه.
ويعود سبب انخفاض صافي الأرباح لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018 في مقابل الفترة نفسها من العام السابق إلى الزيادة في صافي المطالبات المتكبدة في كافة القطاعات، وتأثر أداء تأمين المركبات على وجه الخصوص نتيجة لارتفاع مخصصات المطالبات التحفظية المسجلة في الربع الأول من عام 2018 إثر الزيادة في المطالبات المتكبدة عوض جزئياً بارتفاع إيراد العمولات في قطاع التأمين العام/التجاري فضلاً عن تحقيق وفورات في المصروفات الإدارية والعمومية.
وانخفاض صافي الأرباح يرجع أيضاً إلى انخفاض حصة المجموعة من أرباح الشركات الزميلة، لكن أثر هذا الانخفاض عوض جزئياً بارتفاع أرباح المحفظة الاستثمارية وانخفاض خسائر اضمحلال القيمة على الاستثمارات.
وعلى صعيد الربع الثالث للعام الحالي، فقد حققت المجموعة صافي وقدره 1.04 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 202 ألف دينار بحريني خلال نفس الفترة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 415%.
أما صافي الربح العائد إلى مساهمي الشركة خلال الربع الثالث فقد بلغ 975 ألف دينار بحريني، مقارنة مع 154 ألف دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 533%.
أما على صعيد صافي الأقساط المكتسبة، فقد بلغ خلال الربع الثالث من هذا العام 4.30 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 4.01 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 7%.
كما حققت المجموعة أرباح اكتتاب خلال الربع الثالث بلغت 528 ألف دينار بحريني، مقارنة مع خسارة اكتتاب بلغت 66 ألف دينار بحريني للربع الثالث من العام السابق.
وعليه بلغت ربحية السهم للربع الثالث من العام الحالي ما قدره 8.6 فلس مقارنةً مع 1.5 فلس لنفس الفترة من العام السابق. أما مجموع الدخل الشامل للربع الثالث من عام 2018 فقد بلغ 1.08 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 584 ألف دينار بحريني للفترة نفسها من العام السابق، وذلك بزيادة قدرها 85%.
ويعود سبب الارتفاع في صافي الربح للربع الثالث في نفس الفترة من العام السابق إلى الزيادة في صافي الأقساط المكتسبة، والانخفاض في صافي المطالبات المتكبدة وانخفاض المصروفات الإدارية والعمومية فضلاً عن الأداء القوي للمحفظة الاستثمارية.
وعلّق السيد فاروق المؤيد، رئيس مجلس الإدارة الذي ترأس الاجتماع قائلاً: "رغم التحديات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها المنطقة إلا أن المجموعة استطاعت أن تحقق نتائج جيدة وخاصة بالربع الثالث من هذا العام، حيث حققت نتائج جيدة وارتفع صافي الأرباح بشكل كبير إلا أن النتائج السابقة والانخفاض في الأرباح أثر على صافي الربح النهائي. إن صافي الربح لهذه الفترة يعادل تقريباً النتائج المحققة في نفس الفترة من العام الماضي مما يؤكد على أن المجموعة تسير على الطريق الصحيح في تحقيق النمو المتوقع".
وعلق السيد سمير الوزان، الرئيس التنفيذي للمجموعة قائلاً: "واجهت المجموعة تحدياً قوياً في النصف الأول من هذا العام في طريقة احتساب الاحتياطات المطلوبة والمتوقعة في المطالبات التي قد تقع مستقبلاً والتي تطلبت أخذ الحيطة والحذر في دعم النتائج باحتياطيات إضافية مما أثرت على صافي الربحية. إلا أن الأمور بدأت تتحسن في الربع الثالث من هذا العام حيث ارتفعت نسبة صافي الربح بشكل كبير ورجعت النتائج إلى نفس الربحية وهذا مؤشر جيد على صلابة الكادر الفني. كما أن العديد من الأقسام ساهمت بشكل مؤثر مثل التأمين الصحي في زيادة الربحية. إننا على ثقة أن الربع الأخير سوف يسجل نتائج وربحية أفضل".