أجرى بنك البحرين والكويت، البنك الرائد في مجال الخدمات المصرفية التجارية وخدمات الأفراد، مؤخراً سلسلة من تمرينات المحاكاة في إطار خطة استمرارية الأعمال على نطاق جميع دوائر البنك وأقسامه.
وأجريت هذه التمرينات خلال شهر نوفمبر تحت إدارة وتنسيق من قبل دائرة استمرارية العمل المتخصصة في البنك، حيث تضمن ذلك سيناريوهات محاكاة لأزمة واقعية ولاختبار إمكانيات وجاهزية خطة استمراية الأعمال في أنحاء البنك، وضمان عدم توقف الخدمات المصرفية الأساسية خلال الأزمات.
وقال الرئيس التنفيذي للبنك رياض ساتر: "يأتي عملاء البنك على قمة أولوياتنا، لذا نحرص على مواصلة اتخاذ الإجراءات الوقائية لتأمين أصولهم وتعزيز إمكانيات البنك لضمان استمرار العمل في جميع الحالات".
وأضاف: "هذه التمرينات تساعد على اختبار خطط الطوارئ وإدارة الأزمات لدى البنك من خلال استخدام سيناريوهات واقعية تضمن الحفاظ على أعلى مستويات الخدمة المتميزة التي يتوقعها عملاؤنا بغض النظر عن الوضع السائد".
وأجرت دائرة استمرارية الأعمال في البنك ثلاثة تمرينات محاكاة لفريق إدارة الأزمة، وفريق استعادة الخدمات في المكتب الرئيسي، وفريق استعادة الخدمات في الفروع، حيث نجحت عمليات اختبار كافة العناصر الهامة لخطة استمرارية الأعمال بسلاسة وانسيابية مع تطبيق الخطة في إطار الوقت الزمني المستهدف.
وأجري فريق استعادة الخدمات تمرين محاكاة في مركز استمرارية الأعمال في الرفاع، وهو مركز متخصص كامل التجهيزات والإمكانيات.
وخلال التمرين الذي شارك فيه 100 موظف، نجحت فرق استمرارية الأعمال ووحدات الدعم في إدارة الأزمة عند مستوى تشغيلي عالي الكفاءة من خلال تنفيذ خطط استمرارية الأعمال ذات الصلة.
أما التمرين الثاني فقد تم إعداده خصيصاً لفريق الإدارة التنفيذية في البنك، ويشمل الرئيس التنفيذي، ونواب الرئيس التنفيذي، وكافة أعضاء فريق الإدارة التنفيذية.
وخلال التمرين، تم طرح عدة تحديات استراتيجية مثل هجمات السايبر، وقد نجح الفريق في تطبيق الخطط اللازمة التي تساعد على حماية أصول البنك والحفاظ على مكانة علامته التجارية.
أما التمرين الأخير، فتم تنفيذه في فرع المجمع المالي في الرفاع، حيث خضع فريق استعادة الخدمات في الفروع لاختبار استراتيجية استعادة الخدمات لضمان قدرة البنك على توفير خدمات الأفراد حتى في وقت الأزمات.
ونجح جميع أمناء الصندوق، وموظفي خدمات العملاء، وقنوات الخدمة (أجهزة الصراف الآلي وماكينات الإيداع النقدي في اجتياز الاختبار التشغيلي بنجاح ملموس.
وقال ساتر: "إن نجاح اختبارات خطة استمرارية الأعمال يعزز استعدادية بنك البحرين والكويت في مواجهة أي ظروف غير متوقعة، كما يؤكد التزامنا الصارم بحماية عملائنا، وحرصنا على الامتثال الكامل لجميع المتطلبات التنظيمية ذات الصلة".
وأجريت هذه التمرينات خلال شهر نوفمبر تحت إدارة وتنسيق من قبل دائرة استمرارية العمل المتخصصة في البنك، حيث تضمن ذلك سيناريوهات محاكاة لأزمة واقعية ولاختبار إمكانيات وجاهزية خطة استمراية الأعمال في أنحاء البنك، وضمان عدم توقف الخدمات المصرفية الأساسية خلال الأزمات.
وقال الرئيس التنفيذي للبنك رياض ساتر: "يأتي عملاء البنك على قمة أولوياتنا، لذا نحرص على مواصلة اتخاذ الإجراءات الوقائية لتأمين أصولهم وتعزيز إمكانيات البنك لضمان استمرار العمل في جميع الحالات".
وأضاف: "هذه التمرينات تساعد على اختبار خطط الطوارئ وإدارة الأزمات لدى البنك من خلال استخدام سيناريوهات واقعية تضمن الحفاظ على أعلى مستويات الخدمة المتميزة التي يتوقعها عملاؤنا بغض النظر عن الوضع السائد".
وأجرت دائرة استمرارية الأعمال في البنك ثلاثة تمرينات محاكاة لفريق إدارة الأزمة، وفريق استعادة الخدمات في المكتب الرئيسي، وفريق استعادة الخدمات في الفروع، حيث نجحت عمليات اختبار كافة العناصر الهامة لخطة استمرارية الأعمال بسلاسة وانسيابية مع تطبيق الخطة في إطار الوقت الزمني المستهدف.
وأجري فريق استعادة الخدمات تمرين محاكاة في مركز استمرارية الأعمال في الرفاع، وهو مركز متخصص كامل التجهيزات والإمكانيات.
وخلال التمرين الذي شارك فيه 100 موظف، نجحت فرق استمرارية الأعمال ووحدات الدعم في إدارة الأزمة عند مستوى تشغيلي عالي الكفاءة من خلال تنفيذ خطط استمرارية الأعمال ذات الصلة.
أما التمرين الثاني فقد تم إعداده خصيصاً لفريق الإدارة التنفيذية في البنك، ويشمل الرئيس التنفيذي، ونواب الرئيس التنفيذي، وكافة أعضاء فريق الإدارة التنفيذية.
وخلال التمرين، تم طرح عدة تحديات استراتيجية مثل هجمات السايبر، وقد نجح الفريق في تطبيق الخطط اللازمة التي تساعد على حماية أصول البنك والحفاظ على مكانة علامته التجارية.
أما التمرين الأخير، فتم تنفيذه في فرع المجمع المالي في الرفاع، حيث خضع فريق استعادة الخدمات في الفروع لاختبار استراتيجية استعادة الخدمات لضمان قدرة البنك على توفير خدمات الأفراد حتى في وقت الأزمات.
ونجح جميع أمناء الصندوق، وموظفي خدمات العملاء، وقنوات الخدمة (أجهزة الصراف الآلي وماكينات الإيداع النقدي في اجتياز الاختبار التشغيلي بنجاح ملموس.
وقال ساتر: "إن نجاح اختبارات خطة استمرارية الأعمال يعزز استعدادية بنك البحرين والكويت في مواجهة أي ظروف غير متوقعة، كما يؤكد التزامنا الصارم بحماية عملائنا، وحرصنا على الامتثال الكامل لجميع المتطلبات التنظيمية ذات الصلة".