أكد رئيس جمعية البحرين للمعارض والمؤتمرات كاظم السعيد، أن النجاح الباهر الذي حققه معرض البحرين الدولي للطيران 2018 يجب أن يبنى عليه الكثير بما يخدم أهداف الترويج للسياحة ولمناخ الأعمال والاستثمار في البحرين وبما يتوافق ويخدم رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
ودعا كل الجهات ذات العلاقة إلى بحث كيفية تحقيق الاستفادة المثلى من هذا النجاح وأصداءه الإيجابية سواء على صعيد الجذب السياحي والتعريف بالمقومات السياحية في البحرين، أو التعريف بمزايا موقع البحرين الاستراتيجي للمستثمرين وأصحاب الأعمال والشركات والترويج للفرص الاستثمارية الجاذبة فيها.
وأشار السعيد إلى أن النجاح الكبير واللافت للمعرض من حيث حجم مشاركة شركات عربية عالمية كبرى والنتائج والصفقات والعوائد والمردود والأصداء والفعاليات المصاحبة والإقبال غير المسبوق، هو نجاح يبعث على الفخر والاعتزاز خاصة في ظل تضافر وتكامل جهود طيبة من عدة جهات وكلها تستحق التقدير إذ هيئت كل السبل لنجاح هذا الحدث العالمي.
وقال: "وجاء تأكيد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، على هذا النجاح وعلى ما عكسه حجم المشاركات فيه من تطور للعلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البحرين والدول الشقيقة والصديقة، وهو أمر يفتح آفاقاً جديدة على أكثر من صعيد وفي أكثر من مجال بين قطاعات التجارة والأعمال والاستثمار في البحرين وتلك الدول".
وأضاف السعيد، أن هذا النجاح هو امتداد للنجاحات الأخرى السابقة للمعرض مما عزز موقع البحرين على الخارطة العالمية وأثبت بأنها لاعب لا يستهان به في استضافة وإدارة وتنظيم الفعاليات العالمية.
ودعا جهات الاختصاص إلى بحث ودراسة سبل تحقيق الاستفادة المثلى من هذه النجاحات سواء المتحققة عبر المعرض، أو عبر معارض الجواهر العربية، أو المؤتمر الدولي للمرأة أو تلك الفعاليات الأخرى الإقليمية والدولية التي شهدتها المملكة في الآونة الأخيرة ، أو تلك التي أعلن عنها مؤخراً والمزمع إقامتها في الفترة المقبلة.
ولفت، إلى أن ما أعلن في إطار فعاليات المعرض من التوقيع على العديد من الاتفاقيات التي أعلن عنها من جانب وزارات ومؤسسات رسمية وشركات بحرينية حول مشاريع نوعية مهمة، دليل ليس فقط على أهمية المعرض، وإنما تأكيد على تأثيره الاقتصادي وحسن مخرجاته بجانب كفاءة الكوادر البحرينية التي تقف وراء هذه النجاحات وهى نجاحات باعثة على الاعتزاز والفخر.
وأكد السعيد، أن صناعة المعارض والمؤتمرات في البحرين شهدت تطوراً ملحوظاً، وهي مهيأة لنقلة نوعية كبيرة باستكمال مشروع المركز الجديد للمعارض والمؤتمرات وهو المشروع الذي سيعطي دفعة قوية لازدهار ونمو فعاليات الأعمال وتنمية الاقتصاد وتنويع القاعدة الاقتصادية.
ودعا كل الجهات ذات العلاقة إلى بحث كيفية تحقيق الاستفادة المثلى من هذا النجاح وأصداءه الإيجابية سواء على صعيد الجذب السياحي والتعريف بالمقومات السياحية في البحرين، أو التعريف بمزايا موقع البحرين الاستراتيجي للمستثمرين وأصحاب الأعمال والشركات والترويج للفرص الاستثمارية الجاذبة فيها.
وأشار السعيد إلى أن النجاح الكبير واللافت للمعرض من حيث حجم مشاركة شركات عربية عالمية كبرى والنتائج والصفقات والعوائد والمردود والأصداء والفعاليات المصاحبة والإقبال غير المسبوق، هو نجاح يبعث على الفخر والاعتزاز خاصة في ظل تضافر وتكامل جهود طيبة من عدة جهات وكلها تستحق التقدير إذ هيئت كل السبل لنجاح هذا الحدث العالمي.
وقال: "وجاء تأكيد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، على هذا النجاح وعلى ما عكسه حجم المشاركات فيه من تطور للعلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البحرين والدول الشقيقة والصديقة، وهو أمر يفتح آفاقاً جديدة على أكثر من صعيد وفي أكثر من مجال بين قطاعات التجارة والأعمال والاستثمار في البحرين وتلك الدول".
وأضاف السعيد، أن هذا النجاح هو امتداد للنجاحات الأخرى السابقة للمعرض مما عزز موقع البحرين على الخارطة العالمية وأثبت بأنها لاعب لا يستهان به في استضافة وإدارة وتنظيم الفعاليات العالمية.
ودعا جهات الاختصاص إلى بحث ودراسة سبل تحقيق الاستفادة المثلى من هذه النجاحات سواء المتحققة عبر المعرض، أو عبر معارض الجواهر العربية، أو المؤتمر الدولي للمرأة أو تلك الفعاليات الأخرى الإقليمية والدولية التي شهدتها المملكة في الآونة الأخيرة ، أو تلك التي أعلن عنها مؤخراً والمزمع إقامتها في الفترة المقبلة.
ولفت، إلى أن ما أعلن في إطار فعاليات المعرض من التوقيع على العديد من الاتفاقيات التي أعلن عنها من جانب وزارات ومؤسسات رسمية وشركات بحرينية حول مشاريع نوعية مهمة، دليل ليس فقط على أهمية المعرض، وإنما تأكيد على تأثيره الاقتصادي وحسن مخرجاته بجانب كفاءة الكوادر البحرينية التي تقف وراء هذه النجاحات وهى نجاحات باعثة على الاعتزاز والفخر.
وأكد السعيد، أن صناعة المعارض والمؤتمرات في البحرين شهدت تطوراً ملحوظاً، وهي مهيأة لنقلة نوعية كبيرة باستكمال مشروع المركز الجديد للمعارض والمؤتمرات وهو المشروع الذي سيعطي دفعة قوية لازدهار ونمو فعاليات الأعمال وتنمية الاقتصاد وتنويع القاعدة الاقتصادية.