نظم معهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية "BIBF"، دورة تدريبية حول إصدار الصكوك وإعادة هيكلتها للمحامين في إمارة دبي، حيث تم تنظيمها من قبل قسم دراسات التمويل الإسلامي بالمعهد، بهدف زيادة الوعي بالإطار القانوني لإصدار الصكوك .
وأتاحت الدورة للمشتركين فرصة الاطلاع على أهم الجوانب الرئيسة لهيكلة الصكوك، فضلاً عن موضوعات أخرى ذات صلة، وذلك بالإشارة بشكل خاص إلى المعايير المتعلقة بهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية "AAOIFI"، وتم إقرارها كدورة إلزامية للمحامين من قبل إدارة الشؤون القانونية لحكومة دبي.
وأسهمت الدورة في إعداد المشتركين للتمييز بين منتجات سوق رأس المال التقليدية والإسلامية، مع الإلمام بمبادئ التمويل الإسلامي الأساسية، وفهم الأساس القانوني للصكوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، وإدراك عملية هيكلة الصكوك على ضوء المعايير الصادرة عن هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية (AAOIFI).
وقدم الورشة د.أحمد أسعد، المحاضر الرئيس في قسم دراسات التمويل الإسلامي بمعهد BIBF والمتخصص بالفقه المالي الإسلامي.
وباعتباره المعهد الرائد في تعليم وتدريب القطاع المالي في المنطقة؛ يستمر "BIBF" بتوفير فرص التدريب في أكثر من 63 دولة حول العالم منذ تأسيسه في عام 1981، مما يكسب هذا المعهد الوطني طابعاً عالمياً.
{{ article.visit_count }}
وأتاحت الدورة للمشتركين فرصة الاطلاع على أهم الجوانب الرئيسة لهيكلة الصكوك، فضلاً عن موضوعات أخرى ذات صلة، وذلك بالإشارة بشكل خاص إلى المعايير المتعلقة بهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية "AAOIFI"، وتم إقرارها كدورة إلزامية للمحامين من قبل إدارة الشؤون القانونية لحكومة دبي.
وأسهمت الدورة في إعداد المشتركين للتمييز بين منتجات سوق رأس المال التقليدية والإسلامية، مع الإلمام بمبادئ التمويل الإسلامي الأساسية، وفهم الأساس القانوني للصكوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، وإدراك عملية هيكلة الصكوك على ضوء المعايير الصادرة عن هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية (AAOIFI).
وقدم الورشة د.أحمد أسعد، المحاضر الرئيس في قسم دراسات التمويل الإسلامي بمعهد BIBF والمتخصص بالفقه المالي الإسلامي.
وباعتباره المعهد الرائد في تعليم وتدريب القطاع المالي في المنطقة؛ يستمر "BIBF" بتوفير فرص التدريب في أكثر من 63 دولة حول العالم منذ تأسيسه في عام 1981، مما يكسب هذا المعهد الوطني طابعاً عالمياً.