اختتم وفد غرفة تجارة وصناعة البحرين برئاسة رئيس الغرفة سمير ناس يرافقه نائبه الأول خالد نجيبي، زيارته إلى جمهورية الصين الشعبية والتي شارك خلالها في فعاليات المنتدى البحريني الصيني للأعمال الذي عقد في مدينة شينزن الصينية والذي نظمه مجلس التنمية الاقتصادية بمملكة البحرين.
وفي إطار الزيارة التقى الوفد البحريني بممثلي مجلس الصين لتعزيز التجارة الدولية في العاصمة بيكين برئاسة الأمين العام للمجلس السيد Yu Jianlong.
وذكر ناس أن مشاركة الغرفة في هذه الزيارة وعقد هذه الاجتماعات من الجهات الاقتصادية الرسمية في الصين، استهدفت جذب الاستثمارات الصينية إلى المملكة، حيث تم تبيان كافة التسهيلات والمميزات المحفزة التي تتيحها المملكة للمستثمرين.
كما تم بحث الفرص الاستثمارية المتاحة بين الجانبين للمساهمة في تنمية آفاق التجارة البينية التي وصلت حتى ديسمبر 2017 إلى نحو 2.2 مليار دولار حسب مؤشرات التجارة الخارجية في الجهاز المركزي للمعلومات.
وأوضح رئيس الغرفة، أن هذه الزيارة وما تضمنته من لقاءات واجتماعات مع الجانب الصيني قد شكلت فرصة جيدة وأرضية خصبة لإقامة شراكات تجارية بين القطاع الخاص في البحرين ونظيره في الصين.
وأكد تطلع الغرفة والقطاع الخاص البحريني إلى فتح المزيد من قنوات التعاون والتنسيق مع الصين خاصة في المجالات الاقتصادية والصناعية والتنموية، مشيراً إلى أن بيئة البحرين الاستثمارية قادرة على جذب مزيدٍ من الاستثمارات الأجنبية نظراً لتوافر القوانين والتشريعات الجاذبة للاستثمار، فضلاً عن كون البحرين بوابة الدخول إلى أسواق دول الخليج العربي.
وفي إطار الزيارة التقى الوفد البحريني بممثلي مجلس الصين لتعزيز التجارة الدولية في العاصمة بيكين برئاسة الأمين العام للمجلس السيد Yu Jianlong.
وذكر ناس أن مشاركة الغرفة في هذه الزيارة وعقد هذه الاجتماعات من الجهات الاقتصادية الرسمية في الصين، استهدفت جذب الاستثمارات الصينية إلى المملكة، حيث تم تبيان كافة التسهيلات والمميزات المحفزة التي تتيحها المملكة للمستثمرين.
كما تم بحث الفرص الاستثمارية المتاحة بين الجانبين للمساهمة في تنمية آفاق التجارة البينية التي وصلت حتى ديسمبر 2017 إلى نحو 2.2 مليار دولار حسب مؤشرات التجارة الخارجية في الجهاز المركزي للمعلومات.
وأوضح رئيس الغرفة، أن هذه الزيارة وما تضمنته من لقاءات واجتماعات مع الجانب الصيني قد شكلت فرصة جيدة وأرضية خصبة لإقامة شراكات تجارية بين القطاع الخاص في البحرين ونظيره في الصين.
وأكد تطلع الغرفة والقطاع الخاص البحريني إلى فتح المزيد من قنوات التعاون والتنسيق مع الصين خاصة في المجالات الاقتصادية والصناعية والتنموية، مشيراً إلى أن بيئة البحرين الاستثمارية قادرة على جذب مزيدٍ من الاستثمارات الأجنبية نظراً لتوافر القوانين والتشريعات الجاذبة للاستثمار، فضلاً عن كون البحرين بوابة الدخول إلى أسواق دول الخليج العربي.